في الوقت الذي ننتقد فيه قصور أي جهة ما ونطالب بالتحسين والتطوير وهو دور الإعلام الحقيقي الذي يقدم النقد الهادف والبناء، فإنه يجب علينا أن نقول للمحسن أحسنت، وهذا يأتي من باب الإنصاف وليس التملق، وهنا أجدني معجبا بأداء وزارة الإسكان منذ أن تولاها ماجد الحقيل في 13 يوليو 2015، فالرجل ما إن كلف بالمهمة، حتى تحرك يسابق الزمن، لتحقيق الإنجازات واحدا تلو الآخر، وأحال الوزارة الوليدة إلى خلية نحل، وأصبحنا نسمع عن المشاريع الإسكانية وتوزيع الوحدات باستمرار، وإبرام العقود، وبث فينا الأمل والتفاؤل بأننا قادرون على إنهاء مشكلة السكن التي كنا نعتقد أنها عصية على الحل، تلك المنجزات جعلتنا نرى أن وزارة الإسكان قطفت ثمار رؤية 2030 قبل أوانها.
وتعد وزارة الإسكان من الجهات الحكومية التي تحرص على التواصل مع الجمهور والإجابة والرد على استفساراتهم وإزالة أي غموض يواجهونه عبر منصاتها الرقمية، ووسائل التواصل الاجتماعي ومنها تويتر لتسهل إجراءات الأسر السعودية وحتى تقدم خدماتها بسهولة ويسر على مدار الساعة، فضلا عن أن تطبيق سكني يقدم العديد من الخدمات للمواطنين، وأصبح امتلاك مسكن واقعا وحقيقة بعد أن كان في السابق صعبا ويصطدم بكثير من البيروقراطية.
تطالعنا وزارة الإسكان من حين لآخر بمشروع أو منتج رائع أو شراكة مع إحدى الجهات الحكومية أو الخاصة، وكلها تصب في توفير سكن مناسب للمواطن. لم تكتف الوزارة بتوفير المنتج السكني، بل تفننت في تقديمه بطريقة خلاقة وغير تقليدية، ما يعكس الإبداع والتفكير خارج الصندوق الذي يتمتع به العاملون فيها، ودور الوزير الشاب في ذلك، ولا يسع المجال هنا لذكر تلك المنتجات، فهي كثيرة، ولم تترك الوزارة شاردة أو واردة إلا وتناولتها، وابتكرت لها الحل المناسب، في جميع مناطق المملكة حتى النائية منها، والمتتبع لأداء الوزارة سيعجب بها، ويتأكد أن ثمة مخلصين يقفون وراءها، وما زلنا ننتظر الكثير منها، ونتوقع مزيدا من الإبداع والتمكين في توفير مساكن للمواطنين.
وتعد وزارة الإسكان من الجهات الحكومية التي تحرص على التواصل مع الجمهور والإجابة والرد على استفساراتهم وإزالة أي غموض يواجهونه عبر منصاتها الرقمية، ووسائل التواصل الاجتماعي ومنها تويتر لتسهل إجراءات الأسر السعودية وحتى تقدم خدماتها بسهولة ويسر على مدار الساعة، فضلا عن أن تطبيق سكني يقدم العديد من الخدمات للمواطنين، وأصبح امتلاك مسكن واقعا وحقيقة بعد أن كان في السابق صعبا ويصطدم بكثير من البيروقراطية.
تطالعنا وزارة الإسكان من حين لآخر بمشروع أو منتج رائع أو شراكة مع إحدى الجهات الحكومية أو الخاصة، وكلها تصب في توفير سكن مناسب للمواطن. لم تكتف الوزارة بتوفير المنتج السكني، بل تفننت في تقديمه بطريقة خلاقة وغير تقليدية، ما يعكس الإبداع والتفكير خارج الصندوق الذي يتمتع به العاملون فيها، ودور الوزير الشاب في ذلك، ولا يسع المجال هنا لذكر تلك المنتجات، فهي كثيرة، ولم تترك الوزارة شاردة أو واردة إلا وتناولتها، وابتكرت لها الحل المناسب، في جميع مناطق المملكة حتى النائية منها، والمتتبع لأداء الوزارة سيعجب بها، ويتأكد أن ثمة مخلصين يقفون وراءها، وما زلنا ننتظر الكثير منها، ونتوقع مزيدا من الإبداع والتمكين في توفير مساكن للمواطنين.