كشفت استطلاعات الرأي الأخيرة أن المرشح الديمقراطي جو بايدن يحافظ على تقدم طفيف على الرئيس دونالد ترمب في فلوريدا التي يعتبرها المراقبون أكثر الولايات المتأرجحة في الانتخابات الأمريكية.
وكانت فلوريدا آخر ولاية تمت إعادة فرز الأصوات فيها في الانتخابات السابقة، كما حصدت أكثر من 200 مليون دولار حتى الآن من الإعلانات الانتخابية الرئاسية في عام 2020. وأظهر استطلاع جامعة مونموث حصول بايدن على تأييد 50%، فيما أظهر استطلاع آخر تقدم ترمب في الولاية.
ومن المتوقع أن يكون هامش السباق في فلوريدا ضيقاً للغاية. وقد فاز ترمب بالولاية بفارق 113 ألف صوت في انتخابات 2016. ويبدأ التصويت في الانتخابات الرئاسية في فلوريدا بتوزيع بطاقات الاقتراع الغيابي في 24 سبتمبر الحالي.
ومنذ يوليو الماضي، تنفق الحملات الانتخابية على الدعاية في فلوريدا أكثر من أي مكان آخر، وحتى الآن، أنفقت حملة ترمب 57.5 مليون دولار بينما أنفقت حملة بايدن 63.7 مليون دولار، وفقاً لشركة Advertising Analytics، وهي شركة لتتبع الإعلانات. كما تعهّد مايكل بلومبرغ بإنفاق 100 مليون دولار في فلوريدا لدعم بايدن.
وتبدو حملة بايدن قلقة بشأن الحفاظ على تقدمها على ترمب بين الناخبين من أصول لاتينية في فلوريدا. وأظهر استطلاع للرأي تقدم ترمب على بايدن لدى اللاتينيين في هذه الولاية رغم أن الحملة أنفقت 4 ملايين دولار على الإعلانات باللغة الإسبانية منذ يونيو الماضي.
وبالنسبة إلى ترمب، يبدو أن تركيز حملته ينصب على مجموعتين رئيسيتين في فلورديا هما: كبار السن والناخبون اللاتينيون، وتركز إعلاناتها على الضمان الاجتماعي، ما يشير إلى أن ترمب يحقق نجاحات مع بعض الناخبين من أصول لاتينية في الولاية.
وكانت فلوريدا آخر ولاية تمت إعادة فرز الأصوات فيها في الانتخابات السابقة، كما حصدت أكثر من 200 مليون دولار حتى الآن من الإعلانات الانتخابية الرئاسية في عام 2020. وأظهر استطلاع جامعة مونموث حصول بايدن على تأييد 50%، فيما أظهر استطلاع آخر تقدم ترمب في الولاية.
ومن المتوقع أن يكون هامش السباق في فلوريدا ضيقاً للغاية. وقد فاز ترمب بالولاية بفارق 113 ألف صوت في انتخابات 2016. ويبدأ التصويت في الانتخابات الرئاسية في فلوريدا بتوزيع بطاقات الاقتراع الغيابي في 24 سبتمبر الحالي.
ومنذ يوليو الماضي، تنفق الحملات الانتخابية على الدعاية في فلوريدا أكثر من أي مكان آخر، وحتى الآن، أنفقت حملة ترمب 57.5 مليون دولار بينما أنفقت حملة بايدن 63.7 مليون دولار، وفقاً لشركة Advertising Analytics، وهي شركة لتتبع الإعلانات. كما تعهّد مايكل بلومبرغ بإنفاق 100 مليون دولار في فلوريدا لدعم بايدن.
وتبدو حملة بايدن قلقة بشأن الحفاظ على تقدمها على ترمب بين الناخبين من أصول لاتينية في فلوريدا. وأظهر استطلاع للرأي تقدم ترمب على بايدن لدى اللاتينيين في هذه الولاية رغم أن الحملة أنفقت 4 ملايين دولار على الإعلانات باللغة الإسبانية منذ يونيو الماضي.
وبالنسبة إلى ترمب، يبدو أن تركيز حملته ينصب على مجموعتين رئيسيتين في فلورديا هما: كبار السن والناخبون اللاتينيون، وتركز إعلاناتها على الضمان الاجتماعي، ما يشير إلى أن ترمب يحقق نجاحات مع بعض الناخبين من أصول لاتينية في الولاية.