يؤكد الشيخ مانع بن جابر آل نصيب شيخ شمل مواجد يام أن ذكرى اليوم الوطني الـ90 مناسبة عزيزة تتكرر كل عام لنتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن ويعيشها في كافة المجالات حتى أصبحت المملكة في زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة، وتتميز على كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوب حياة حتى أصبحت ملاذاً للمسلمين.
إن اليوم الأول من الميزان من عام 1352هـ سيظل يوماً محفوراً في ذاكرة التاريخ منقوشاً في فكر ووجدان كل سعودي، وهو اليوم الذي وحّد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، طيب الله ثراه، شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل.
الرقم الصعب
ويضيف الشيخ آل نصيب: في هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء الذكرى العظيمة (ذكرى اليوم الوطني ) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة. ووفاء شعب سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز رحمه الله، الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاً بعقيدته ثابتاً على دينه.
وبيّن أن ذكرى اليوم الوطني تجسد قصص الكفاح والتضحيات التي قام بها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، رحمه الله، لتوحيد هذا الكيان الشامخ تحت راية التوحيد، كما وضع أرضية صلبة أسس من خلالها قاعدة انطلاق راسخة لتأسيس دولة ذات كيان واستقلالية استطاعت خلال عقود أن تضع نفسها على خريطة الدول ذات الأهمية العالمية، وحوّل بلاده إلى رقم صعب في المعادلة الدولية الراهنة، كما استطاعت القيادة السعودية بعد رحيل المؤسس أن ترسو بسفينة الوطن في بر الأمان ونجحت في قراءة أحداث العالم وجنبت البلاد الكثير من الأحداث والهزات العالمية وحققت إنجازات تنموية لافتة.
وأضاف آل نصيب أن ذكرى اليوم الوطني التسعين تأتي في كل عام والوطن يزداد تطوراً وتقدماً وعزماً وحزماً في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وتطلع شعبه في أمن وأمان ورغد عيش وإحسان. حفظ الله بلاد الحرمين من كيد الأشرار وحفظ قيادتها وشعبها وأدام عليها النعم ودفع عنها النقم. كلنا نتذكر بدايات الوطن حين قيض الله له من جمع شتاته ووحد أركانه وكان المكسب الكبير في وحدته وجمع كلمته، نتذكر بكل فخر الملك المؤسس والإمام العادل الذي وحد شعبه ونهض بوطنه المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود.
كلمات على لسان آل نصيب
- هذا اليوم يُمثّل يوم فخر، واعتزاز، وشرف كل سعوديّ منتمٍ إلى وطنه.
- هو اليوم الأسمى في تاريخ المملكة. ويُمثل حدثاً تاريخيّاً من أهم الأحداث التي عايشتها المملكة.
- كل عام، والشعب السعوديّ في أمان الله، وفي كنفه، وفي رعايته.
- كل عامٍ، والمسلمون في مشارق الأرض، ومغاربها والمملكة الوجهة الإسلاميّة الكُبرى بخير.
- كلّ عام، والأمة الإسلاميّة، تؤدي مناسكها الدينيّة في المشاعر المقدسة التي توليها المملكة كل اهتمام.
- كل عامٍ، وبلاد الحرمين الشريفين من أطهر البقاع على وجه الأرض.
- كلّ عام، والمملكة محفوفة بعناية الله -عز وجلّ- ورعايته، وبجندها الذين يبذلون الغالي والنفيس.
- كل عام، والمملكة من أرقى البلاد العربية تدُيّناً، وأخلاقًا، ورُقيّاً.
- حفظ الله المملكة ممن يُظهر لها الحب، ويُضمر في داخله الحقد، والغلّ منها.
- جعل الله المملكة العربية السعودية خير الأوطان، وخير بلاد الله في أرض الله.
إن اليوم الأول من الميزان من عام 1352هـ سيظل يوماً محفوراً في ذاكرة التاريخ منقوشاً في فكر ووجدان كل سعودي، وهو اليوم الذي وحّد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، طيب الله ثراه، شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل.
الرقم الصعب
ويضيف الشيخ آل نصيب: في هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء الذكرى العظيمة (ذكرى اليوم الوطني ) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة. ووفاء شعب سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز رحمه الله، الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاً بعقيدته ثابتاً على دينه.
وبيّن أن ذكرى اليوم الوطني تجسد قصص الكفاح والتضحيات التي قام بها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، رحمه الله، لتوحيد هذا الكيان الشامخ تحت راية التوحيد، كما وضع أرضية صلبة أسس من خلالها قاعدة انطلاق راسخة لتأسيس دولة ذات كيان واستقلالية استطاعت خلال عقود أن تضع نفسها على خريطة الدول ذات الأهمية العالمية، وحوّل بلاده إلى رقم صعب في المعادلة الدولية الراهنة، كما استطاعت القيادة السعودية بعد رحيل المؤسس أن ترسو بسفينة الوطن في بر الأمان ونجحت في قراءة أحداث العالم وجنبت البلاد الكثير من الأحداث والهزات العالمية وحققت إنجازات تنموية لافتة.
وأضاف آل نصيب أن ذكرى اليوم الوطني التسعين تأتي في كل عام والوطن يزداد تطوراً وتقدماً وعزماً وحزماً في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وتطلع شعبه في أمن وأمان ورغد عيش وإحسان. حفظ الله بلاد الحرمين من كيد الأشرار وحفظ قيادتها وشعبها وأدام عليها النعم ودفع عنها النقم. كلنا نتذكر بدايات الوطن حين قيض الله له من جمع شتاته ووحد أركانه وكان المكسب الكبير في وحدته وجمع كلمته، نتذكر بكل فخر الملك المؤسس والإمام العادل الذي وحد شعبه ونهض بوطنه المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود.
كلمات على لسان آل نصيب
- هذا اليوم يُمثّل يوم فخر، واعتزاز، وشرف كل سعوديّ منتمٍ إلى وطنه.
- هو اليوم الأسمى في تاريخ المملكة. ويُمثل حدثاً تاريخيّاً من أهم الأحداث التي عايشتها المملكة.
- كل عام، والشعب السعوديّ في أمان الله، وفي كنفه، وفي رعايته.
- كل عامٍ، والمسلمون في مشارق الأرض، ومغاربها والمملكة الوجهة الإسلاميّة الكُبرى بخير.
- كلّ عام، والأمة الإسلاميّة، تؤدي مناسكها الدينيّة في المشاعر المقدسة التي توليها المملكة كل اهتمام.
- كل عامٍ، وبلاد الحرمين الشريفين من أطهر البقاع على وجه الأرض.
- كلّ عام، والمملكة محفوفة بعناية الله -عز وجلّ- ورعايته، وبجندها الذين يبذلون الغالي والنفيس.
- كل عام، والمملكة من أرقى البلاد العربية تدُيّناً، وأخلاقًا، ورُقيّاً.
- حفظ الله المملكة ممن يُظهر لها الحب، ويُضمر في داخله الحقد، والغلّ منها.
- جعل الله المملكة العربية السعودية خير الأوطان، وخير بلاد الله في أرض الله.