في حياة الشعوب وعلى مر العصور والأزمان، وفي تاريخ ومسيرة البشرية رجال أفذاذ استطاعوا أن يصنعوا المجد لشعوبهم «لكل زمان دولة ورجال»، ليقرأه غيرهم ويتصفحوا صفحاته الناصعة، هؤلاء هم عباقرة التاريخ، حفروا أسماءهم بمداد من ذهب فأصبحت أعمالهم خالدة لا تنسى على مر السنين والأزمان، وذكراهم باقية صامدة كالجبل الشامخ، بل تتجدد وتجدد الأحداث في مسيرة حياة الشعوب وتبقى ذكراهم شموعاً مضيئة وهامات مرتفعة محفورة في ذاكرة التاريخ الإنساني.
ومن هؤلاء الرجال الأفذاذ الملك عبدالعزيز (رحمه الله)، الذي استطاع أن يؤسس هذه الدولة ويوحد كلمتها لتكون تحت راية واحدة تحكم بشريعة الله وتسير وفق منهج محدد، ورؤية واضحة وشاملة.
وفي اليوم الوطني الـ90 للمملكة يستذكر أبناء الوطن المنجزات الحضارية والقفزات التنموية التي تحققت منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، مرورا بأبنائه من بعده، حتى هذا العهد الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وفي ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الغالية، ينقل الشعب السعودي صورة حقيقية للعالم لما تشهده من نهضة تنموية شاملة وقفزات حضارية في جميع المجالات، أدت إلى استقرار ورفاهية المواطن السعودي.
ومن هؤلاء الرجال الأفذاذ الملك عبدالعزيز (رحمه الله)، الذي استطاع أن يؤسس هذه الدولة ويوحد كلمتها لتكون تحت راية واحدة تحكم بشريعة الله وتسير وفق منهج محدد، ورؤية واضحة وشاملة.
وفي اليوم الوطني الـ90 للمملكة يستذكر أبناء الوطن المنجزات الحضارية والقفزات التنموية التي تحققت منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، مرورا بأبنائه من بعده، حتى هذا العهد الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وفي ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الغالية، ينقل الشعب السعودي صورة حقيقية للعالم لما تشهده من نهضة تنموية شاملة وقفزات حضارية في جميع المجالات، أدت إلى استقرار ورفاهية المواطن السعودي.