مع بدء العد التنازلي لانتهاء المدة التي حددتها وزارة التعليم لنظام التعليم عن بعد عبر منصة «مدرستي» المحددة بسبعة أسابيع، أوصى تربويون باستمرار التعليم عن بعد حتى نهاية الفصل الدراسي الأول. وقالوا لـ«عكاظ» إن التعليم عن بعد حقق نجاحا ملموسا برغم تخوف الكثيرين وأولياء الأمور والمعلمين والمعلمات من التجربة في بداياتها. وأضافوا أن الوزارة نجحت في استهلال العام الدراسي الجديد في موعده المحدد برغم الظروف الصحية واستمرار حالات الجائحة، مشيرين إلى أن التفاعل من الطلاب والطالبات في مختلف المراحل الدراسية كان إيجابيًا لنجاح هذا النوع من التعليم علاوة على استفادتهم خصوصا صغار السن في التعامل الجيد مع التقنية.
ويرى القائد المدرسي حجب العصيمي أن التعليم عن بعد تقنية متميزة للتواصل ولها إيجابيات وسلبيات وليست مثل التعليم الفعلي والحضور فالتعليم عن بُعد فيه توفير للوقت والجهد والمال على أولياء الأمور كما أن المعلم يبذل فيه جهدا كبيرًا لإيصال المعلومة للطلاب ويحاول متابعتهم في جوانب الحضور والتفاعل والواجبات.
ومن جانبه، يضيف محمد عبدالله الذبياني (وكيل مدرسة متوسطة): أنا مع استمرار التعليم عن بعد خصوصا بعد نجاح منصة مدرستي وتفاعل الطلاب وأولياء الأمور مع النظام التعليمي الجديد، مشيرا إلى أن هذا النوع من التعليم يعود الطلاب على التعامل الجيد مع التقنيات والاعتماد على النفس والتعلم على فن إدارة الأزمات.
أما قبيل البجالي (وكيل مدرسة ابتدائية) فأشار إلى ضرورة استمرار التعليم عن بعد لكي يتعود الطلاب والطالبات على الاستخدام الأمثل للتقنية ومعرفة أنظمة التعليم الإلكتروني وكيفية التواصل من خلال الأجهزة علاوة على معرفة فوائد التقنية وأنها ليست مقتصرة على الترفيه فقط، مشيرا إلى أن من الإيجابيات أنه يكسب الطلاب مهارات شخصية ويوفر المتابعة الدقيقة لمستوى الطلاب وينمي عندهم مهارات التواصل.
وأبان عبدالرحيم عبدالله الكريدمي (معلم في المرحلة الثانوية) أن الطالب السعودي أظهر قدرة كبيرة على التعامل مع نظام التعليم الإلكتروني عن بعد على الرغم من حداثة التجربة، إضافة إلى تقبل المجتمع لفكرة التعليم عن بعد والتفاعل من العاملين في الميدان والأسرة، مشيرا إلى أن الجهود الكبيرة التي بذلتها وزارة التعليم لإنجاح منصة مدرستي محل تقدير.
ويرى القائد المدرسي حجب العصيمي أن التعليم عن بعد تقنية متميزة للتواصل ولها إيجابيات وسلبيات وليست مثل التعليم الفعلي والحضور فالتعليم عن بُعد فيه توفير للوقت والجهد والمال على أولياء الأمور كما أن المعلم يبذل فيه جهدا كبيرًا لإيصال المعلومة للطلاب ويحاول متابعتهم في جوانب الحضور والتفاعل والواجبات.
ومن جانبه، يضيف محمد عبدالله الذبياني (وكيل مدرسة متوسطة): أنا مع استمرار التعليم عن بعد خصوصا بعد نجاح منصة مدرستي وتفاعل الطلاب وأولياء الأمور مع النظام التعليمي الجديد، مشيرا إلى أن هذا النوع من التعليم يعود الطلاب على التعامل الجيد مع التقنيات والاعتماد على النفس والتعلم على فن إدارة الأزمات.
أما قبيل البجالي (وكيل مدرسة ابتدائية) فأشار إلى ضرورة استمرار التعليم عن بعد لكي يتعود الطلاب والطالبات على الاستخدام الأمثل للتقنية ومعرفة أنظمة التعليم الإلكتروني وكيفية التواصل من خلال الأجهزة علاوة على معرفة فوائد التقنية وأنها ليست مقتصرة على الترفيه فقط، مشيرا إلى أن من الإيجابيات أنه يكسب الطلاب مهارات شخصية ويوفر المتابعة الدقيقة لمستوى الطلاب وينمي عندهم مهارات التواصل.
وأبان عبدالرحيم عبدالله الكريدمي (معلم في المرحلة الثانوية) أن الطالب السعودي أظهر قدرة كبيرة على التعامل مع نظام التعليم الإلكتروني عن بعد على الرغم من حداثة التجربة، إضافة إلى تقبل المجتمع لفكرة التعليم عن بعد والتفاعل من العاملين في الميدان والأسرة، مشيرا إلى أن الجهود الكبيرة التي بذلتها وزارة التعليم لإنجاح منصة مدرستي محل تقدير.