تمردت الريشة بيدي الفنانة التشكيلية وردة بادحدوح على ضجيج الألوان، لتتغلب على تشكيل درجات مختلفة ومتعددة من لون واحد، بعد أن بدأت خطوات فنها البريئة برسم الشخصيات منذ نعومة أظفارها.
وبدأ الفن في حياة وردة موهبةً منذ سنوات عمرها الأولى ولازمها على مدى مختلف مراحلها الدراسية، بعد أن تعلقت بالمدرسة الانطباعية والتأثيرية، التي يعتمد الأسلوب الفني لها على نقل الحدث عن طريق أخذه من الطبيعة بشكل مباشر، من خلال ما تتركه من انطباعات لدى الفنان بشكل مجرد من التخيل أو التزويق.
وتتحول الريشة في أنامل وردة، إلى أداة إبداع وتألق تنمّ عن براعة لا متناهية في رصد التفاصيل وترجمتها ضمن معادلة لونية مائزة، مكنتها من وضع خطواتها الأولى حين شاركت في العديد من المعارض المحلية بلوحات انتزعت إعجاب زوار ﺗﺤﺴﺴوا ﻣﻼﻣﺢ اﻟﺠﻤﺎل ﻓﻲ ﻛﻞ ﻟﻮﺣﺔ ﺗﺮﺳﻤﻬﺎ.
وأرجعت الفضل في تشجيعها على الإبداع إلى والديها اللذين سانداها ودعماها، لتغرس الألوان عبر ريشة تمسك بها أناملها الرقيقة، غير مبالية ببقعها المتناثرة، لتخلق من المعاناة «حكايات» تقرأ، وسيمفونية تعمقها في الرسم أوصلتها إلى خبايا النفس لتتصالح مع ذاتها، وتترجم الأفكار وتجسدها إلى واقع.
وبدأ الفن في حياة وردة موهبةً منذ سنوات عمرها الأولى ولازمها على مدى مختلف مراحلها الدراسية، بعد أن تعلقت بالمدرسة الانطباعية والتأثيرية، التي يعتمد الأسلوب الفني لها على نقل الحدث عن طريق أخذه من الطبيعة بشكل مباشر، من خلال ما تتركه من انطباعات لدى الفنان بشكل مجرد من التخيل أو التزويق.
وتتحول الريشة في أنامل وردة، إلى أداة إبداع وتألق تنمّ عن براعة لا متناهية في رصد التفاصيل وترجمتها ضمن معادلة لونية مائزة، مكنتها من وضع خطواتها الأولى حين شاركت في العديد من المعارض المحلية بلوحات انتزعت إعجاب زوار ﺗﺤﺴﺴوا ﻣﻼﻣﺢ اﻟﺠﻤﺎل ﻓﻲ ﻛﻞ ﻟﻮﺣﺔ ﺗﺮﺳﻤﻬﺎ.
وأرجعت الفضل في تشجيعها على الإبداع إلى والديها اللذين سانداها ودعماها، لتغرس الألوان عبر ريشة تمسك بها أناملها الرقيقة، غير مبالية ببقعها المتناثرة، لتخلق من المعاناة «حكايات» تقرأ، وسيمفونية تعمقها في الرسم أوصلتها إلى خبايا النفس لتتصالح مع ذاتها، وتترجم الأفكار وتجسدها إلى واقع.