أنهت لجان التحكيم تقييم مبادرات الجهات والأفراد الخاصة بملتقى مكة الثقافي في موسمه الحالي وموضوعه «كيف نكون قدوة في العالم الرقمي» البالغة 411 مبادرة. وأوضحت أمانة الملتقى أنه تم الانتهاء من تقييم جميع المبادرات ضمن فرعي جوائز الإبداع للمبادرات المؤسسية وجوائز الإبداع للمبادرات الفردية، لافتة إلى أن المبادرات المؤسسية ركزت على موضوعات عدة من أبرزها المنصات الإلكترونية، والحملات التوعوية الرقمية، والأجهزة الذكية، والتطبيقات الهاتفية، والبرامج التثقيفية والدورات التأهيلية، إضافة إلى المسابقات والفعاليات. وأشارت الأمانة إلى أن مجالات الأثر المتوقع للمبادرات تمحورت في مجالات عدة، هي الحج والعمرة، والمجالات الاجتماعية والأسرية، والثقافية والإعلامية، والسياحة والترفيه، والقيم والأخلاق، والمعرفة كذلك المجال الصحي والرياضي.
ولفتت أمانة الملتقى إلى أن المبادرات تم تقييمها وفق عوامل عدة وهي مدى ارتباطها بأهداف الملتقى الخمسة في دورته لهذا العام والتي تسعى لتعزيز الاستفادة من التطورات الحديثة في الاتصالات وتقنيات المعلومات، بناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، كذلك دعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز «مكة الذكية»، وتفعيل دور الجامعات والجهات ذات العلاقة لإكساب المهارات الرقمية الحديثة، وأتمتة العمل لربط الجهات الحكومية بالمنطقة مع الإمارة إلكترونياً.
ونوهت أمانة الملتقى بأن المبادرات الفردية تمحورت في أربعة موضوعات، تمثلت في المنصات الإلكترونية، والحملات التوعوية الرقمية، والأجهزة الذكية، والتطبيقات الهاتفية، مضيفة «تنوعت مجالات الأثر المتوقع للمبادرات الفردية في سبعة مجالات كما ارتبطت المبادرات الفردية بتحقيق مؤشرات وقياس أهداف الملتقى في دورته لهذا العام». في السياق ذاته، بدأت محافظات المنطقة استقبال مبادرات جوائز الإبداع الخاصة في المحافظات وتهدف إلى إتاحة الفرصة للمبدعين للمشاركة في تنمية محافظاتهم في شتى المجالات المتعلقة بالعالم الرقمي، وتشمل الجوائز المقدمة المبادرات المؤسسية المخصصة لمعالجة ووضع الحلول لملاحظات قائمة في المحافظة أو استجابة لتطوير يخص الخدمات في المحافظة على وجه التحديد. وتتولى كل محافظة من محافظات منطقة مكة المكرمة تشكيل لجنة للترشيح لجوائز الإبداع في المحافظة، واختيار الفائزين الثلاثة الأوائل.
ولفتت أمانة الملتقى إلى أن المبادرات تم تقييمها وفق عوامل عدة وهي مدى ارتباطها بأهداف الملتقى الخمسة في دورته لهذا العام والتي تسعى لتعزيز الاستفادة من التطورات الحديثة في الاتصالات وتقنيات المعلومات، بناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، كذلك دعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز «مكة الذكية»، وتفعيل دور الجامعات والجهات ذات العلاقة لإكساب المهارات الرقمية الحديثة، وأتمتة العمل لربط الجهات الحكومية بالمنطقة مع الإمارة إلكترونياً.
ونوهت أمانة الملتقى بأن المبادرات الفردية تمحورت في أربعة موضوعات، تمثلت في المنصات الإلكترونية، والحملات التوعوية الرقمية، والأجهزة الذكية، والتطبيقات الهاتفية، مضيفة «تنوعت مجالات الأثر المتوقع للمبادرات الفردية في سبعة مجالات كما ارتبطت المبادرات الفردية بتحقيق مؤشرات وقياس أهداف الملتقى في دورته لهذا العام». في السياق ذاته، بدأت محافظات المنطقة استقبال مبادرات جوائز الإبداع الخاصة في المحافظات وتهدف إلى إتاحة الفرصة للمبدعين للمشاركة في تنمية محافظاتهم في شتى المجالات المتعلقة بالعالم الرقمي، وتشمل الجوائز المقدمة المبادرات المؤسسية المخصصة لمعالجة ووضع الحلول لملاحظات قائمة في المحافظة أو استجابة لتطوير يخص الخدمات في المحافظة على وجه التحديد. وتتولى كل محافظة من محافظات منطقة مكة المكرمة تشكيل لجنة للترشيح لجوائز الإبداع في المحافظة، واختيار الفائزين الثلاثة الأوائل.