شددت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على ضرورة استمرار تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية في الحرم المكي الشريف، مؤكدة أن وتيرة العمل والالتزام ما زالت مستمرة منذ اللحظة الأولى بعد صدور التوجيهات بإعادة فتح المجال للمصلين والمعتمرين والزائرين بعد إغلاقه بسبب جائحة كورونا.
وأكدت الرئاسة ضرورة المحافظة على ارتداء الكمامة طيلة الوقت مع التعقيم والمحافظة على مسافة التباعد وأداء الصلاة على السجادة الخاصة بكل شخص وقراءة القرآن الكريم من المصاحف الخاصة المحمولة مع المصلين أو من خلال أجهزتهم الذكية. وكانت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي اتخذت عدداً من الإجراءات الوقائية والاحترازية منذ وقت مبكر، لحماية الزوار والمعتمرين وكثفت عمليات الإشراف على ساحات المسجد الحرام، وتنظيم الممرات، ومتابعة سير ضيوف الرحمن داخل وخارج المسجد الحرام، مع ضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فايروس كورونا، كما جندت أكثر من 4000 عامل يشاركون في غسل المسجد الحرام وتطهيره وتعقيمه 10 مرات يومياً، وكذلك توزيع 900 لتر معقم للأيدي يومياً عبر 300 جهاز في جميع أروقة المسجد الحرام، و1000 لتر معقم للسجاد و2500 لتر معقم للأسطح، إضافة إلى 1200 لتر من أجود الروائح الزكية.
من جهة ثانية، جندت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، 400 موظف على مدار الساعة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية لمكافحة فايروس كورونا بالمسجد الحرام. وأوضح المدير العام للإدارة العامة للأمن والسلامة فايز بن عبدالرحمن الحارثي، أن الكوادر الأمنية مدربة على كيفية تطبيق الإجراءات الاحترازية بمهنية عالية، داخل المسجد الحرام والمبنى الرئيسي والمرافق الخارجية التي يصل عددها (15) مقراً ومرفقاً يخدم المسجد الحرام وقاصديه، كمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين، ومكتبة الحرم المكي الشريف، ومحطة الكهرباء الاحتياطية بكدي، وخزان ملكان الخاص بتغذية دورات مياه المسجد الحرام، وخزان ماء زمزم بكدي، وغيرها من المواقع المدعمة بـ (191) حارساً مدنياً يشاركون في حفظ الأمن داخلها، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية.
وأكدت الرئاسة ضرورة المحافظة على ارتداء الكمامة طيلة الوقت مع التعقيم والمحافظة على مسافة التباعد وأداء الصلاة على السجادة الخاصة بكل شخص وقراءة القرآن الكريم من المصاحف الخاصة المحمولة مع المصلين أو من خلال أجهزتهم الذكية. وكانت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي اتخذت عدداً من الإجراءات الوقائية والاحترازية منذ وقت مبكر، لحماية الزوار والمعتمرين وكثفت عمليات الإشراف على ساحات المسجد الحرام، وتنظيم الممرات، ومتابعة سير ضيوف الرحمن داخل وخارج المسجد الحرام، مع ضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فايروس كورونا، كما جندت أكثر من 4000 عامل يشاركون في غسل المسجد الحرام وتطهيره وتعقيمه 10 مرات يومياً، وكذلك توزيع 900 لتر معقم للأيدي يومياً عبر 300 جهاز في جميع أروقة المسجد الحرام، و1000 لتر معقم للسجاد و2500 لتر معقم للأسطح، إضافة إلى 1200 لتر من أجود الروائح الزكية.
من جهة ثانية، جندت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، 400 موظف على مدار الساعة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية لمكافحة فايروس كورونا بالمسجد الحرام. وأوضح المدير العام للإدارة العامة للأمن والسلامة فايز بن عبدالرحمن الحارثي، أن الكوادر الأمنية مدربة على كيفية تطبيق الإجراءات الاحترازية بمهنية عالية، داخل المسجد الحرام والمبنى الرئيسي والمرافق الخارجية التي يصل عددها (15) مقراً ومرفقاً يخدم المسجد الحرام وقاصديه، كمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين، ومكتبة الحرم المكي الشريف، ومحطة الكهرباء الاحتياطية بكدي، وخزان ملكان الخاص بتغذية دورات مياه المسجد الحرام، وخزان ماء زمزم بكدي، وغيرها من المواقع المدعمة بـ (191) حارساً مدنياً يشاركون في حفظ الأمن داخلها، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية.