بدعوة ملك راحل، وثقة ملك اختاره ولياً للعهد، وإيمان شعب يستمد منه الإلهام، ويسير معه نحو تحقيق رؤيتهم الحلم، يتوثب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قمم الطموح لصنع مستقبل جديد ووطن مختلف، يستحقه السعوديون بفعل يُرى، وحديث يروى.
الأمير الشاب الذي قدم للسعوديين ودول المنطقة، المشروع الحلم لتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى أوروبا الجديدة، من خلال صناعة المستقبل وخلق مستقبل يليق بالأرض والمكان، بدءاً من صناعة المدن المستدامة، وخارطة طريق الإصلاح بأكثر من ٩٠ إصلاحاً في مجال حقوق الإنسان وتمكين المرأة، ومكافحة الفساد.
وتحاول النفوس التي ملأ الحقد أرواحهاً غلاً، عرقلة تقدم النهضة السعودية، من خلال نشر الإدعاءات والتقارير المبنية على الظنون والتحليلات الفردية، ومحاولة تشويه قائد الرؤية السعودية، بعد أن فشلت أيديهم الخبيثة قبل ذلك، ليعاود المدلسون هذه المرة بأنفسهم العبث بتقرير «التوقع والظنون»، إلا أن ثقة السعوديين بعدالة قيادتهم وقضائهم النزيه وما خرج تجاه جريمة مقتل المواطن السعودي جمال خاشقجي بأحكام قضائية نهائية رحبت بها عائلة خاشقجي نفسها، وطويت بها صفحات القضية،
إضافة إلى ثقة ولي العهد بنفسه الأمر الذي أكدته إجابته على سؤال في برنامج ٦٠ دقيقة في العام ٢٠١٩، الذي تمثل في رده على تساؤل حول تقرير الاستخبارات الأمريكية بـ" أرجوا أن تخرج هذه المعلومات إذا كان هناك معلومات تشير بالاتهام إلي، أرجوا أن تخرج للرأي العام".
يؤمن السعوديون بمحمد بن سلمان، ويعرفونه جيداً، للحد الذي استأمنوه ببيعة ولاية العهد، واختاروه قائداً نحو المستقبل يتوثبون معه عنان السماء، تاركين للمعادين «الظنون» والاستنتاجات غير الصحيحة.
أبرز ما تضمنه بيان وزارة الخارجية
ترفض المملكة أي أمر من شأنه المساس بقيادتها وسيادتها واستقلال قضائها.
حكومة المملكة ترفض رفضاً قاطعاً ما ورد في التقرير من استنتاجات
الجهات المختصة أكدت أنها جريمة نكراء شكلت انتهاكًا صارخًا للقوانين
المتهمون صدرت بحقهم أحكام قضائية نهائية رحبت بها أسرة خاشقجي
الأمير الشاب الذي قدم للسعوديين ودول المنطقة، المشروع الحلم لتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى أوروبا الجديدة، من خلال صناعة المستقبل وخلق مستقبل يليق بالأرض والمكان، بدءاً من صناعة المدن المستدامة، وخارطة طريق الإصلاح بأكثر من ٩٠ إصلاحاً في مجال حقوق الإنسان وتمكين المرأة، ومكافحة الفساد.
وتحاول النفوس التي ملأ الحقد أرواحهاً غلاً، عرقلة تقدم النهضة السعودية، من خلال نشر الإدعاءات والتقارير المبنية على الظنون والتحليلات الفردية، ومحاولة تشويه قائد الرؤية السعودية، بعد أن فشلت أيديهم الخبيثة قبل ذلك، ليعاود المدلسون هذه المرة بأنفسهم العبث بتقرير «التوقع والظنون»، إلا أن ثقة السعوديين بعدالة قيادتهم وقضائهم النزيه وما خرج تجاه جريمة مقتل المواطن السعودي جمال خاشقجي بأحكام قضائية نهائية رحبت بها عائلة خاشقجي نفسها، وطويت بها صفحات القضية،
إضافة إلى ثقة ولي العهد بنفسه الأمر الذي أكدته إجابته على سؤال في برنامج ٦٠ دقيقة في العام ٢٠١٩، الذي تمثل في رده على تساؤل حول تقرير الاستخبارات الأمريكية بـ" أرجوا أن تخرج هذه المعلومات إذا كان هناك معلومات تشير بالاتهام إلي، أرجوا أن تخرج للرأي العام".
يؤمن السعوديون بمحمد بن سلمان، ويعرفونه جيداً، للحد الذي استأمنوه ببيعة ولاية العهد، واختاروه قائداً نحو المستقبل يتوثبون معه عنان السماء، تاركين للمعادين «الظنون» والاستنتاجات غير الصحيحة.
أبرز ما تضمنه بيان وزارة الخارجية
ترفض المملكة أي أمر من شأنه المساس بقيادتها وسيادتها واستقلال قضائها.
حكومة المملكة ترفض رفضاً قاطعاً ما ورد في التقرير من استنتاجات
الجهات المختصة أكدت أنها جريمة نكراء شكلت انتهاكًا صارخًا للقوانين
المتهمون صدرت بحقهم أحكام قضائية نهائية رحبت بها أسرة خاشقجي