خلت القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية -البوكر العربية- من الأسماء الخليجية بعد استبعاد رواية السعودي عبدالله آل عياف «حفرة إلى السماء»، ورواية الكويتي عبدالله البصيص «ق.. قاتل.. س.. سعيد».
وأعلنت الجائزة أمس (الإثنين) ترشح روايات دفاتر الوراق للأردني جلال برجس، والاشتياق إلى الجارة للتونسي الحبيب السالمي، والملف 42 للمغربي عبدالمجيد سباطة، وعين حمورابي للجزائري عبداللطيف ولد عبدالله، ونازلة دار الأكابر للتونسية أميرة غنيم، ووشم الطائر للعراقية دنيا ميخائيل.
وكانت الأعمال المتأهلة للقائمة الطويلة ضمت (الملف 42 للمغربي عبدالمجيد سباطة، وعين حمورابي للجزائري عبداللطيف ولد عبدالله، وبساتين البصرة للمصرية منصورة عز الدين، وحفرة إلى السماء للسعودي عبد الله آل عياف، ودفاتر الوراق للأردني جلال برجس، وقاف قاتل.. سين.. سعيد للكويتي عبدالله البصيص، وعلب الرغبة للبناني عباس بيضون، وبنت دجلة للعراقي محسن الرملي، وفاكهة للغربان لليمني أحمد زين، والاشتياق إلى الجارة للتونسي الحبيب السالمي، ونازلة دار الأكابر للتونسية أميرة غنيم، وطير الليل للجزائري عمارة لخوص، وحياة الفراشات للمغربي يوسف فاضل، ووشم الطائر للعراقية دنيا ميخائيل، وعينان خضراوان للسوداني حامد الناظر، وجيم للجزائرية سارة النمس.
وأكد رئيس لجنة التحكيم الشاعر اللبناني شوقي بزيع أن اللجنة كانت إزاء عشر روايات مميزة من مختلف أصقاع العالم العربي، تراوحت سياقاتها الأسلوبية والتعبيرية بين تقنيات التوثيق، والرسائل والتقصي الاجتماعي والنفسي، والاستقصاء البوليسي المعقد، كما أن كتابها قد أخذوا على عاتقهم مهمة إماطة اللثام عن الوجوه الكارثية للواقع العربي الذي لا يتورع القائمون عليه، عن ضرب حقوق الإنسان، وتعليق الدساتير ومصادرة الحريات العامة، واضطهاد المرأة، وصولا إلى تغذية العنف واستيلاء الإرهاب الأصولي والحروب على أنواعها.
يذكر أن الجائزة ترعاها مؤسسة جائزة بوكر في لندن وتمولها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، والأعمال المرشحة للفوز بدورة 2021 اختيرت من بين 121 رواية تنافست عليها، ومن المنتظر أن تعلن أمانة الجائزة عن الرواية الفائزة في 25 مايو القادم، ويحصل كل من المرشحين الستة في القائمة القصيرة على 10 آلاف دولار، كما يحصل الفائز بالجائزة على 50 ألف دولار إضافية، وسيجري الإعلان عن الرواية الفائزة بالجائزة في مايو.
وجرى الإعلان عن القائمة القصيرة عبر صفحة الجائزة الرسمية على فيسبوك، حيث كشف شوقي بزيع، رئيس لجنة التحكيم، عن الروايات المرشحة بحضور منسقة الجائزة، فلور مونتانارو. كما عقد مؤتمر صحفي بعد الإعلان، شارك فيه شوقي بزيع وفلور مونتانارو وياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وأعضاء لجنة التحكيم.
وتتضمن القائمة القصيرة لدورة الجائزة الـ14 نخبة من الكتّاب تراوح أعمارهم ما بين 31 و70 عاما، ينتمون إلى كل من تونس، والأردن، والجزائر، والعراق، والمغرب. وتعالج رواياتهم قضايا مهمة ذات صلة بواقع العالم العربي اليوم، فمن جرائم ضد الإنسانية ارتكبت على خلفية الحروب والصراعات إلى الوطن والعلاقات الإنسانية، إلى الذاكرة والهوية. كما تُبرز القائمة القصيرة التأثير المستدام للأدب في حياة القارئ والكاتب على حد سواء.
وجرى اختيار القائمة القصيرة من قبل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الشاعر والكاتب البناني شوقي بزيع، وعضوية كل من أستاذة اللغة العربية والأدب العربي الحديث في جامعة ساو باولو؛ صفاء جبران، والمترجم المغربي محمد آيت حنّا، والكاتب اليمني علي المقري، والكاتبة الإماراتية عائشة سلطان.
وأعلنت الجائزة أمس (الإثنين) ترشح روايات دفاتر الوراق للأردني جلال برجس، والاشتياق إلى الجارة للتونسي الحبيب السالمي، والملف 42 للمغربي عبدالمجيد سباطة، وعين حمورابي للجزائري عبداللطيف ولد عبدالله، ونازلة دار الأكابر للتونسية أميرة غنيم، ووشم الطائر للعراقية دنيا ميخائيل.
وكانت الأعمال المتأهلة للقائمة الطويلة ضمت (الملف 42 للمغربي عبدالمجيد سباطة، وعين حمورابي للجزائري عبداللطيف ولد عبدالله، وبساتين البصرة للمصرية منصورة عز الدين، وحفرة إلى السماء للسعودي عبد الله آل عياف، ودفاتر الوراق للأردني جلال برجس، وقاف قاتل.. سين.. سعيد للكويتي عبدالله البصيص، وعلب الرغبة للبناني عباس بيضون، وبنت دجلة للعراقي محسن الرملي، وفاكهة للغربان لليمني أحمد زين، والاشتياق إلى الجارة للتونسي الحبيب السالمي، ونازلة دار الأكابر للتونسية أميرة غنيم، وطير الليل للجزائري عمارة لخوص، وحياة الفراشات للمغربي يوسف فاضل، ووشم الطائر للعراقية دنيا ميخائيل، وعينان خضراوان للسوداني حامد الناظر، وجيم للجزائرية سارة النمس.
وأكد رئيس لجنة التحكيم الشاعر اللبناني شوقي بزيع أن اللجنة كانت إزاء عشر روايات مميزة من مختلف أصقاع العالم العربي، تراوحت سياقاتها الأسلوبية والتعبيرية بين تقنيات التوثيق، والرسائل والتقصي الاجتماعي والنفسي، والاستقصاء البوليسي المعقد، كما أن كتابها قد أخذوا على عاتقهم مهمة إماطة اللثام عن الوجوه الكارثية للواقع العربي الذي لا يتورع القائمون عليه، عن ضرب حقوق الإنسان، وتعليق الدساتير ومصادرة الحريات العامة، واضطهاد المرأة، وصولا إلى تغذية العنف واستيلاء الإرهاب الأصولي والحروب على أنواعها.
يذكر أن الجائزة ترعاها مؤسسة جائزة بوكر في لندن وتمولها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، والأعمال المرشحة للفوز بدورة 2021 اختيرت من بين 121 رواية تنافست عليها، ومن المنتظر أن تعلن أمانة الجائزة عن الرواية الفائزة في 25 مايو القادم، ويحصل كل من المرشحين الستة في القائمة القصيرة على 10 آلاف دولار، كما يحصل الفائز بالجائزة على 50 ألف دولار إضافية، وسيجري الإعلان عن الرواية الفائزة بالجائزة في مايو.
وجرى الإعلان عن القائمة القصيرة عبر صفحة الجائزة الرسمية على فيسبوك، حيث كشف شوقي بزيع، رئيس لجنة التحكيم، عن الروايات المرشحة بحضور منسقة الجائزة، فلور مونتانارو. كما عقد مؤتمر صحفي بعد الإعلان، شارك فيه شوقي بزيع وفلور مونتانارو وياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وأعضاء لجنة التحكيم.
وتتضمن القائمة القصيرة لدورة الجائزة الـ14 نخبة من الكتّاب تراوح أعمارهم ما بين 31 و70 عاما، ينتمون إلى كل من تونس، والأردن، والجزائر، والعراق، والمغرب. وتعالج رواياتهم قضايا مهمة ذات صلة بواقع العالم العربي اليوم، فمن جرائم ضد الإنسانية ارتكبت على خلفية الحروب والصراعات إلى الوطن والعلاقات الإنسانية، إلى الذاكرة والهوية. كما تُبرز القائمة القصيرة التأثير المستدام للأدب في حياة القارئ والكاتب على حد سواء.
وجرى اختيار القائمة القصيرة من قبل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الشاعر والكاتب البناني شوقي بزيع، وعضوية كل من أستاذة اللغة العربية والأدب العربي الحديث في جامعة ساو باولو؛ صفاء جبران، والمترجم المغربي محمد آيت حنّا، والكاتب اليمني علي المقري، والكاتبة الإماراتية عائشة سلطان.