على خلفية التوتر بين أوكرانيا وروسيا، أعلنت الخارجية التركية اليوم (الجمعة)، أن الولايات المتحدة سترسل سفينتين حربيتين إلى البحر الأسود عبر مضيق البوسفور.
وقالت الوزارة: إن السفينتين ستبقيان في البحر الأسود حتى 4 مايو القادم وستعبران، وفقاً للإعلام التركي مضيق البوسفور في إسطنبول الأسبوع القادم. في وقت أعربت روسيا عن قلقها من ازدياد النشاط في البحر الأسود قبيل عبور القطعتين الحربيتين الأمريكيتين.
من جهته، أوضح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف اليوم، بعد اتصال هاتفي طلبت خلاله المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنهاء الحشد العسكري بالقرب من الحدود مع أوكرانيا «إن من حق روسيا تحريك قواتها على أراضيها بالطريقة التي تحلو لها». ووصف الوضع في شرق أوكرانيا بأنه مضطرب للغاية، مما ينطوي على مخاطر عمليات قتالية على أوسع نطاق.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، أفادت أمس (الخميس)، بأن أكثر من 10 سفن تابعة للبحرية، من بينها سفن إنزال اتجهت من بحر قزوين إلى البحر الأسود للمشاركة في تدريبات.
في غضون ذلك، عبرت دول غربية وأوكرانيا عن القلق من تعزيزات عسكرية روسية قرب أوكرانيا. وقالت موسكو إن قواتها ستظل بالمنطقة ما دامت ترى ضرورة لذلك، وإنها لا تشكل أي تهديد.
ودقت كييف أجراس الإنذار عقب التعزيزات العسكرية الروسية قرب الحدود، وتزايد العنف على امتداد الخط الفاصل بين القوات الأوكرانية وانفصاليين مدعومين من روسيا في منطقة دونباس.
وقالت الوزارة: إن السفينتين ستبقيان في البحر الأسود حتى 4 مايو القادم وستعبران، وفقاً للإعلام التركي مضيق البوسفور في إسطنبول الأسبوع القادم. في وقت أعربت روسيا عن قلقها من ازدياد النشاط في البحر الأسود قبيل عبور القطعتين الحربيتين الأمريكيتين.
من جهته، أوضح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف اليوم، بعد اتصال هاتفي طلبت خلاله المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنهاء الحشد العسكري بالقرب من الحدود مع أوكرانيا «إن من حق روسيا تحريك قواتها على أراضيها بالطريقة التي تحلو لها». ووصف الوضع في شرق أوكرانيا بأنه مضطرب للغاية، مما ينطوي على مخاطر عمليات قتالية على أوسع نطاق.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، أفادت أمس (الخميس)، بأن أكثر من 10 سفن تابعة للبحرية، من بينها سفن إنزال اتجهت من بحر قزوين إلى البحر الأسود للمشاركة في تدريبات.
في غضون ذلك، عبرت دول غربية وأوكرانيا عن القلق من تعزيزات عسكرية روسية قرب أوكرانيا. وقالت موسكو إن قواتها ستظل بالمنطقة ما دامت ترى ضرورة لذلك، وإنها لا تشكل أي تهديد.
ودقت كييف أجراس الإنذار عقب التعزيزات العسكرية الروسية قرب الحدود، وتزايد العنف على امتداد الخط الفاصل بين القوات الأوكرانية وانفصاليين مدعومين من روسيا في منطقة دونباس.