أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن شبكة توزيع الكهرباء في منشأة نطنز النووية تعرضت لحادثة فجر اليوم (الأحد). وقال في تصريح لوكالة أنباء «فارس» إن مجمع أحمدي روشن لتخصيب اليورانيوم في نطنز تعرض لحادثة، مؤكداً عدم وقوع إصابات بشرية أو تلوث إشعاعي نتيجة. وأضاف أن التحقيقات جارية لمعرفة الأسباب المؤدية للحادثة.
وأعلنت طهران أمس (السبت) أنها وضعت في الخدمة أجهزة طرد مركزي تتيح تخصيب اليورانيوم بسرعة أكبر ويُمنع استخدامها بموجب الاتفاق حول النووي، ما قد يعقّد المحادثات الجارية في فيينا لمحاولة إحياء هذا النص.
وفي مراسم عبر الفيديو بثها التلفزيون الحكومي مباشرة، دشن الرئيس الإيراني حسن روحاني رسمياً سلسلة من 164 جهازا للطرد المركزي من نوع «آي ار-6» في منشأة نطنز النووية.
وأطلق تغذية بغاز اليورانيوم لسلسلتين أخريين تتضمن الأولى 30 جهازاً من نوع «آي ار-5»، والثانية 30 جهاز «آي ار-6» لاختبارها، إضافة إلى اختبارات للتحقق من «الاستقرار الميكانيكي» للجيل الأخير من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية «آي ار-9».
وتعرضت منشآت إيرانية حساسة في وقت سابق إلى حوادث عدة وفي حين لم يعلن المسؤولون الإيرانيون اسم الجهة التي تقف وراء تلك الحوادث، إلا أنهم لمحوا بأن دولا لا سيما إسرائيل مسؤولة عن هجمات سيبرانية طالت تلك المنشآت أبرزها نطنز التي تعرضت لتفجير في يوليو 2020.
وأعلنت طهران أمس (السبت) أنها وضعت في الخدمة أجهزة طرد مركزي تتيح تخصيب اليورانيوم بسرعة أكبر ويُمنع استخدامها بموجب الاتفاق حول النووي، ما قد يعقّد المحادثات الجارية في فيينا لمحاولة إحياء هذا النص.
وفي مراسم عبر الفيديو بثها التلفزيون الحكومي مباشرة، دشن الرئيس الإيراني حسن روحاني رسمياً سلسلة من 164 جهازا للطرد المركزي من نوع «آي ار-6» في منشأة نطنز النووية.
وأطلق تغذية بغاز اليورانيوم لسلسلتين أخريين تتضمن الأولى 30 جهازاً من نوع «آي ار-5»، والثانية 30 جهاز «آي ار-6» لاختبارها، إضافة إلى اختبارات للتحقق من «الاستقرار الميكانيكي» للجيل الأخير من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية «آي ار-9».
وتعرضت منشآت إيرانية حساسة في وقت سابق إلى حوادث عدة وفي حين لم يعلن المسؤولون الإيرانيون اسم الجهة التي تقف وراء تلك الحوادث، إلا أنهم لمحوا بأن دولا لا سيما إسرائيل مسؤولة عن هجمات سيبرانية طالت تلك المنشآت أبرزها نطنز التي تعرضت لتفجير في يوليو 2020.