أكثر من 713 مليون دولار أمريكي قدمتها السعودية لدعم مكافحة جائحة كورونا المستجد (كوفيد-19) عالمياً ومساعدة الدول المحتاجة في مواجهتها.
وأوضح ذلك المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة خلال مشاركته في لقاء التحالف العالمي للقاحات والتحصين (قافي).
وقال: الربيعة عبر تقنية الاتصال المرئي إننا نعيش في ظل ظروف صعبة جراء جائحة (كوفيد-19)، التي بسببها يواجه العالم العديد من التحديات الصحية والاقتصادية وتحديات أخرى عديدة، وأن هذه التحديات بينت أهمية الجهود العالمية الموحدة لمواجهة الجائحة.
الربيعة كشف أن المملكة أسهمت خلال استضافتها قمة العشرين للعام 2020 بتقديم 500 مليون دولار أمريكي لدعم الجهود الدولية لمواجهة جائحة فايروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وتصنيع لقاح مضاد للفيروس وتوزيعه، مؤكداً أنهم كأعضاء في مبادرة كوفاكس - جافي - «مازلنا بعيدين عن تحقيق أهدافنا وغاياتنا لكننا نمضي قدما في القيام بمهامنا».
مختتما مشاركته بالإشارة إلى أهمية زيادة الإنتاج العالمي للقاح وتوزيعه وتخفيف قيود التصدير، التي تعرقل الجهود في إنجاز مهمتنا.
من جهة ثانية، أوضح الربيعة أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، استطاع أن يصل إلى 59 دولة، والعمل من خلال أكثر من 14 قطاعاً خيرياً وإنسانياً لمساعدة المحتاجين والفقراء المنقطعين في شتى دول العالم، مع التركيز على البرامج ذات الأولوية القصوى، مثل الأمن الغذائي وحفر الآبار وكفالة اليتيم، وتمكين الأسر وتمكين المرأة وتمكين الطفل، وكذلك برامج سبل العيش المختلفة التي تدعم بناء المجتمعات الفقيرة والمحتاجة.
ويعمل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وفق رسالة إدارة وتنسيق العمل الإغاثي على المستوى الدولي بما يضمن تقديم الدعم للفئات المتضررة بما لا يتعارض مع المصالح الوطنية من خلال أهداف إستراتيجية تتضمن بناء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية باعتباره مؤسسة تتميز بالفاعلية والمرونة والنشاط، وبناء فريق من الموظفين المتميزين بالأداء العالي والمهنية و الخبرة.
وأوضح ذلك المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة خلال مشاركته في لقاء التحالف العالمي للقاحات والتحصين (قافي).
وقال: الربيعة عبر تقنية الاتصال المرئي إننا نعيش في ظل ظروف صعبة جراء جائحة (كوفيد-19)، التي بسببها يواجه العالم العديد من التحديات الصحية والاقتصادية وتحديات أخرى عديدة، وأن هذه التحديات بينت أهمية الجهود العالمية الموحدة لمواجهة الجائحة.
الربيعة كشف أن المملكة أسهمت خلال استضافتها قمة العشرين للعام 2020 بتقديم 500 مليون دولار أمريكي لدعم الجهود الدولية لمواجهة جائحة فايروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وتصنيع لقاح مضاد للفيروس وتوزيعه، مؤكداً أنهم كأعضاء في مبادرة كوفاكس - جافي - «مازلنا بعيدين عن تحقيق أهدافنا وغاياتنا لكننا نمضي قدما في القيام بمهامنا».
مختتما مشاركته بالإشارة إلى أهمية زيادة الإنتاج العالمي للقاح وتوزيعه وتخفيف قيود التصدير، التي تعرقل الجهود في إنجاز مهمتنا.
من جهة ثانية، أوضح الربيعة أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، استطاع أن يصل إلى 59 دولة، والعمل من خلال أكثر من 14 قطاعاً خيرياً وإنسانياً لمساعدة المحتاجين والفقراء المنقطعين في شتى دول العالم، مع التركيز على البرامج ذات الأولوية القصوى، مثل الأمن الغذائي وحفر الآبار وكفالة اليتيم، وتمكين الأسر وتمكين المرأة وتمكين الطفل، وكذلك برامج سبل العيش المختلفة التي تدعم بناء المجتمعات الفقيرة والمحتاجة.
ويعمل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وفق رسالة إدارة وتنسيق العمل الإغاثي على المستوى الدولي بما يضمن تقديم الدعم للفئات المتضررة بما لا يتعارض مع المصالح الوطنية من خلال أهداف إستراتيجية تتضمن بناء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية باعتباره مؤسسة تتميز بالفاعلية والمرونة والنشاط، وبناء فريق من الموظفين المتميزين بالأداء العالي والمهنية و الخبرة.