اتهم مجلس الأمن الوطني في إثيوبيا، قوى داخلية وخارجية - لم يحددها- بالعمل على تهديد استقرار البلاد، مؤكداً أن تلك الضغوط لن تحول دون ملء سد النهضة وإجراء الانتخابات.
وقال المجلس في بيان اليوم (السبت): إن قوى داخلية وخارجية تعمل على إغراق إثيوبيا في صراع وفوضى. وشدد في اجتماع عقد برئاسة رئيس الوزراء آبي أحمد على أنه ورغم المؤامرات والضغوط التي تمارس علينا سنقوم بعملية الملء الثاني لسد النهضة في الموعد المقرر وإجراء الانتخابات. واعتبر أن هذه المخططات التي تهدف لتدمير البلاد من خلال دعم المجموعات المناوئة للسلام على الرغم من أنها ستدخلنا في تحدٍّ كبير إلا أنها لن تنتصر على إثيوبيا. وقال إن الحكومة ستتخذ إجراءات تصحيحية عدة ضد القوى الداخلية الموجودة في كل مكان وداخل الحكومة تنفذ مخططات الخارج، لافتاً إلى أن خيار الحكومة هو التصدي ووقف هذه المحاولات التآمرية بتطهير العناصر المناوئة للسلام.
ودعا البيان الشعب الإثيوبي إلى الوقوف إلى جانب الحكومة باليقظة والتعاون في التصدي لهذه المحاولات التي تهدف لإعاقة التنمية.
وقال المجلس في بيان اليوم (السبت): إن قوى داخلية وخارجية تعمل على إغراق إثيوبيا في صراع وفوضى. وشدد في اجتماع عقد برئاسة رئيس الوزراء آبي أحمد على أنه ورغم المؤامرات والضغوط التي تمارس علينا سنقوم بعملية الملء الثاني لسد النهضة في الموعد المقرر وإجراء الانتخابات. واعتبر أن هذه المخططات التي تهدف لتدمير البلاد من خلال دعم المجموعات المناوئة للسلام على الرغم من أنها ستدخلنا في تحدٍّ كبير إلا أنها لن تنتصر على إثيوبيا. وقال إن الحكومة ستتخذ إجراءات تصحيحية عدة ضد القوى الداخلية الموجودة في كل مكان وداخل الحكومة تنفذ مخططات الخارج، لافتاً إلى أن خيار الحكومة هو التصدي ووقف هذه المحاولات التآمرية بتطهير العناصر المناوئة للسلام.
ودعا البيان الشعب الإثيوبي إلى الوقوف إلى جانب الحكومة باليقظة والتعاون في التصدي لهذه المحاولات التي تهدف لإعاقة التنمية.