أعلنت رؤية 2030 انطلاق مرحلة جديدة لدفع عجلة الاقتصاد، وتعهدت بالالتزام والاستمرار في البناء، لتحقيق أهدافها المختلفة في هذا المجال.
واستهدفت بذلك المواطنين والقطاع الخاص لتمكينهم من إطلاق جميع قدراتهم، وتحقيق مزيد من النجاح والتقدم، والعمل على تنويع مصادر الاقتصاد، ودعم المحتوى المحلي، وتطوير فرص مبتكرة للمستقبل، من خلال خلق بيئة جاذبة للاستثمارات المحلية والأجنبية، إضافة إلى استثمارات صندوق الاستثمارات العامة في القطاعات الواعدة والجديدة.
وحققت الرؤية خلال السنوات الخمس الماضية، العديد من الإنجازات، وبلورت عدداً من ممكّنات التحول، التي ساهمت في تحقيق نتائج ملموسة، على صعيد منظومة العمل الحكومي والاقتصاد والمجتمع، وأرست أسس النجاح للمستقبل.
كما واجهت العديد من التحديات، التي أكسبت العاملين خبرات عززت الثقة في تحقيق الأهداف وعملت على زيادة فعالية الحكومة واستجابتها، من خلال الاستثمار في التحول الرقمي الحكومي، وخلقت فرصاً للنمو والاستثمار، واستحدثت عدداً من القطاعات الاقتصادية الجديدة، وفتحت الأبواب للعالم، ورفعت مستوى جودة حياة المواطنين.
وسعت الرؤية في ذكراها الخامسة إلى تحقيق إنجازات عدة تعتبر ثمرة جهود المواطنين والمواطنات، والشراكة المستمرة مع القطاع الخاص والثالث، بتناغم وانسجام لرفعة هذا الوطن، وسعياً لأن يكون في مصاف الدول المتقدمة.
واستهدفت بذلك المواطنين والقطاع الخاص لتمكينهم من إطلاق جميع قدراتهم، وتحقيق مزيد من النجاح والتقدم، والعمل على تنويع مصادر الاقتصاد، ودعم المحتوى المحلي، وتطوير فرص مبتكرة للمستقبل، من خلال خلق بيئة جاذبة للاستثمارات المحلية والأجنبية، إضافة إلى استثمارات صندوق الاستثمارات العامة في القطاعات الواعدة والجديدة.
وحققت الرؤية خلال السنوات الخمس الماضية، العديد من الإنجازات، وبلورت عدداً من ممكّنات التحول، التي ساهمت في تحقيق نتائج ملموسة، على صعيد منظومة العمل الحكومي والاقتصاد والمجتمع، وأرست أسس النجاح للمستقبل.
كما واجهت العديد من التحديات، التي أكسبت العاملين خبرات عززت الثقة في تحقيق الأهداف وعملت على زيادة فعالية الحكومة واستجابتها، من خلال الاستثمار في التحول الرقمي الحكومي، وخلقت فرصاً للنمو والاستثمار، واستحدثت عدداً من القطاعات الاقتصادية الجديدة، وفتحت الأبواب للعالم، ورفعت مستوى جودة حياة المواطنين.
وسعت الرؤية في ذكراها الخامسة إلى تحقيق إنجازات عدة تعتبر ثمرة جهود المواطنين والمواطنات، والشراكة المستمرة مع القطاع الخاص والثالث، بتناغم وانسجام لرفعة هذا الوطن، وسعياً لأن يكون في مصاف الدول المتقدمة.