يرى محمد سعيد الذي يعمل سائقاً لإحدى الأسر في المدينة المنورة لمدة 9 أعوام قادماً من إثيوبيا أن المرارة الأكبر التي شعر بها كانت في عدم تمكنه من الصلاة في المسجد النبوي والإفطار في أيام الجائحة نتيجة ظروف الإغلاق، كما يشعر أيضاً بالحسرة هذا العام لعدم أخذه اللقاح خوفاً وتردداً لكنه يمنّي النفس بالحصول عليه في أقرب وقت؛ ليعاود الصلاة والإفطار في المسجد النبوي للعام القادم.
ويبين محمد لـ«عكاظ» أن الصلاة في مسجد قباء تهوّن عليه الكثير من مرارة التسويف في أخذ اللقاح، إذ تعاهد المسجد منذ بداية الشهر، مشيراً إلى أن الفضل يعود للعائلة السمحة التي يعيش معها، التي تُعينه على الذهاب لصلاة التراويح والقيام متى شاء.
ويبين محمد لـ«عكاظ» أن الصلاة في مسجد قباء تهوّن عليه الكثير من مرارة التسويف في أخذ اللقاح، إذ تعاهد المسجد منذ بداية الشهر، مشيراً إلى أن الفضل يعود للعائلة السمحة التي يعيش معها، التي تُعينه على الذهاب لصلاة التراويح والقيام متى شاء.