كشفت وزارة التعليم أن الدراسة الفعلية في نظام الفصلين لا تتجاوز ١٥٤ يوما أو أقل، إضافة إلى قلة عدد أيام الدراسة بشكل عام (١٧٧ يوما). وبينت أن المبررات الأساسية لتطوير الخطط الدراسية والمناهج جاءت مواكبة للخطط التطويرية لتعزيز القيم الإسلامية، والهوية الوطنية، والانتماء الوطني، والتنافسية العالمية، ومواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وتقديم مناهج متطورة تدعم اكتساب الطلاب مهارات القرن الـ21، والإعداد لوظائف المستقبل، وإعداد الطلاب لامتلاك مقومات الاقتصاد المعرفي، ودعم تحقيق أهداف تنمية القدرات البشرية، وزيادة التوظيف، ومتغيرات المستقبل. كما يهدف التطوير إلى معالجة أسباب الضعف في المناهج، والخطط المؤثرة على نتائج الاختبارات الدولية، وتعزيز تعلم التقنية، وتحسين نواتج التعلم، وتعديل السلوك، وتوجيه الخطة الدراسية لاستثمار ساعات أيام التعليم وفق أفضل الممارسات العالمية ورفع كفاءة الإنفاق المالي خاصة ما يتعلق ببرامج السنة التحضيرية لخريجي التعليم العام، مع تجنب التكرار غير المبرر. وأكدت أن التقويم الدراسي يساعد في الحفاظ على التراكم المعرفي ودعم المهارات الموجودة في المقررات التي كانت تتأثر بشكل مباشر بفترات الانقطاع الطويلة عن الدراسة. ولفتت إلى أنها مستمرة في تطوير المنظومة. وأشارت الوزارة إلى أن المملكة تسعى لتطوير منظومة التعليم لرفع مستوى الكفاءة، مرتقيا للتطلعات وموازيا لحجم الدعم الموفر، وأن التقويم الجديد يسهم في تعويض الفجوة التعليمية بين سنوات السلم التعليمي وسنوات الدراسة الفعلية، ويعزز من قدرات الطلاب وتمكينهم في المجالات المختلفة بما يتواكب مع مهارات القرن الـ21 وإتاحة فرصة أكبر لتسريع الطلاب المتفوقين في إنهاء العام الدراسي، وإبقاء الطالب في عمليات تعليم بنائي مستمر لمعارفه وصقل مهاراته، وتوفير إجازات قصيرة متنوعة لكسر الجمود. وأوضحت أن الفصول الثلاثة تتيح للطلاب والمعلم وولي الأمر الاطلاع والمتابعة المستمرة لمستوى تحصيل الطالب مبكرا وفرصا أكثر للتعويض.
وأبانت أن الفصول الثلاثة تعظم الاستثمار المناسب لأيام العام الدراسي، وتطوير المناهج، وإدخال مواد جديدة، وزيادة عدد أيام الدراسة، والمساهمة في إدخال مواد جديدة ووحدات دراسية للمواد القائمة، وزيادة الإثراء، وتعزيز معارف ومهارات الطلاب وإضافة مواد ضرورية تعزز البناء المعرفي دون التأثير على المواد القائمة وتتيح الفرصة لمديري المدارس والمشرفين للكشف المبكر عن السلبيات، ومنحهم فرصا أكبر لمعالجتها، فالتقويم الجديد يوظف ويعزز التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد من خلال منصة مدرستي في كل مكون رئيسي وأساسي من الخطط الدراسية.
وأبانت أن الفصول الثلاثة تعظم الاستثمار المناسب لأيام العام الدراسي، وتطوير المناهج، وإدخال مواد جديدة، وزيادة عدد أيام الدراسة، والمساهمة في إدخال مواد جديدة ووحدات دراسية للمواد القائمة، وزيادة الإثراء، وتعزيز معارف ومهارات الطلاب وإضافة مواد ضرورية تعزز البناء المعرفي دون التأثير على المواد القائمة وتتيح الفرصة لمديري المدارس والمشرفين للكشف المبكر عن السلبيات، ومنحهم فرصا أكبر لمعالجتها، فالتقويم الجديد يوظف ويعزز التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد من خلال منصة مدرستي في كل مكون رئيسي وأساسي من الخطط الدراسية.