تحسين مستوى الخدمات الصحية، وتسريع إنجاز المشاريع المتعثرة الموقوفة، يتصدر مطالب أهالي جازان الذين يصفون الخدمات المقدمة في مستشفيات المنطقة بـ«غير المرضية» ومفاقمة أوجاع المرضى بدلا من علاجهم، وناشد المتحدثون وزارة الصحة بالعمل على تلافي أوجه القصور الذي عانوا منه خلال مراجعتهم للمرافق الصحية أبرزها تباعد المواعيد ونقص الكوادر والأجهزة الطبية وقلة الأسرة.
وقالوا إن المستشفيات الحكومية في المنطقة بوضعها الحالي تقدم خدمات لا ترقى لتطلعات المواطنين بدءا من استقبال الحالة حتى مراحل العلاج، في وقت ظل المراجعون يأملون تقديم خدمات علاجية تلبي طموحاتهم وتشعرهم بالطمأنينة، ويأمل المواطنون من وزارة الصحة البحث عن حلول لتحسين الخدمات الطبية وانجاز المستشفيات المتخصصة وافتتاح المزيد نظرا للكثافة التي تشهدها مستشفيات المنطقة التي أصبحت عاجزة عن توفير الخدمة الجيدة إذ تشهد أقسام الطوارئ والولادة والتنويم بمستشفيات جازان معاناة متجددة بنقص السعة السريرية والكوادر والأجهزة وطول طوابير الانتظار وطبقا لرأي الأهالي فإن الكادر الطبي في أقسام الطوارئ لا يتناسب مع حجم الإقبال الكثيف.
ورصدت «عكاظ» في عدد من أقسام الطوارئ واقسام النساء والولادة في مستشفيات المنطقة شكاوى مراجعين من ضعف الخدمات وقلة الأسرة في الطوارئ والنقص في الأدوية وقلة الكادر الطبي. وقال عبدالإله بصيلي إن المنطقة في حاجة إلى تطوير الخدمات الطبية بها وتوفير الأجهزة التي تساعد الكوادر الطبية في أداء عملها بالشكل السليم مع استقطاب كوادر ذات كفاءة عالية من الأطباء وإيجاد البيئة الصحية السليمة.
ويرى عبده عولقي أن المنطقة تعاني من المشاريع الصحية المتعثرة التي لو أنجزت في موعدها ستساهم في القضاء على كثير من المعاناة وفي مقدمة الحلول استكمال مستشفى جازان التخصصي ومستشفى النساء والولادة ومستشفى جازان العام الذي تعرض لحريق قبل عدة سنوات.
وقالوا إن المستشفيات الحكومية في المنطقة بوضعها الحالي تقدم خدمات لا ترقى لتطلعات المواطنين بدءا من استقبال الحالة حتى مراحل العلاج، في وقت ظل المراجعون يأملون تقديم خدمات علاجية تلبي طموحاتهم وتشعرهم بالطمأنينة، ويأمل المواطنون من وزارة الصحة البحث عن حلول لتحسين الخدمات الطبية وانجاز المستشفيات المتخصصة وافتتاح المزيد نظرا للكثافة التي تشهدها مستشفيات المنطقة التي أصبحت عاجزة عن توفير الخدمة الجيدة إذ تشهد أقسام الطوارئ والولادة والتنويم بمستشفيات جازان معاناة متجددة بنقص السعة السريرية والكوادر والأجهزة وطول طوابير الانتظار وطبقا لرأي الأهالي فإن الكادر الطبي في أقسام الطوارئ لا يتناسب مع حجم الإقبال الكثيف.
ورصدت «عكاظ» في عدد من أقسام الطوارئ واقسام النساء والولادة في مستشفيات المنطقة شكاوى مراجعين من ضعف الخدمات وقلة الأسرة في الطوارئ والنقص في الأدوية وقلة الكادر الطبي. وقال عبدالإله بصيلي إن المنطقة في حاجة إلى تطوير الخدمات الطبية بها وتوفير الأجهزة التي تساعد الكوادر الطبية في أداء عملها بالشكل السليم مع استقطاب كوادر ذات كفاءة عالية من الأطباء وإيجاد البيئة الصحية السليمة.
ويرى عبده عولقي أن المنطقة تعاني من المشاريع الصحية المتعثرة التي لو أنجزت في موعدها ستساهم في القضاء على كثير من المعاناة وفي مقدمة الحلول استكمال مستشفى جازان التخصصي ومستشفى النساء والولادة ومستشفى جازان العام الذي تعرض لحريق قبل عدة سنوات.