أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح الجاسر، يرافقه قادة منظومة النقل والخدمات اللوجستية، أن زيارة الوزير وقادة المنظومة يعكس حجم الاهتمام بتطوير مشاريع المنطقة وخدماتها في قطاعات النقل والخدمات اللوجستية، في ظل الدعم الكبير من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد لجميع مشاريع النقل في المنطقة.
وبحث أمير تبوك مع وزير النقل، مشاريع القطاعات الحالية والمستقبلية بالمنطقة، واستعرض الجاسر أعمال منظومة النقل والخدمات اللوجستية في تبوك والمشاريع الخدمية والتنموية الجاري تنفيذها وفق أعلى معايير السلامة والجودة في كافة شبكات الطرق، وضمان سير المشاريع وفق الخطط التشغيلية المعتمدة. وفي السياق نفسه، دشن أمير منطقة تبوك بحضور وزير النقل، مشاريع جديدة بالمنطقة لخدمة الطرق ومرتاديها من أهالي المحافظات والمراكز وزوار المنطقة، بإجمالي أطوال تتجاوز ٣٥ كم. وتم تدشين المسار المطور لطريق القليبة أبوعجرم المرحلة الأولى بطول يتجاوز ٣١ كم، الهادف لرفع مستوى السلامة المرورية على الطريق الممتد من تبوك إلى الجوف، وتدشين عدد من مشاريع طرق الربط بالمنطقة، وفتح حركة السير على الطرق المؤدية إلى قرية جيدة، والخرار، وخربة، والجديدة، والمنجور بطول ٤ كم. ونوه الأمير فهد بن سلطان باهتمام وزير النقل والخدمات اللوجستية وقادة منظومة النقل والخدمات اللوجستية في الأعمال التي تقوم بها الوزارة، وإيجاد الحلول للمشكلات المتعلقة بمنظومة النقل بالمنطقة. وقال «إن الوزير والوفد المرافق قدموا شروحات مفصلة عن كل المشاريع التي تهم أهالي منطقة تبوك والمقيمين فيها سواء المطار أو الرحلات أو الطرق أو وسائل النقل، وهي مشاريع مبشرة بكل خير وستحدث نقلة كبيرة في هذا المجال».
من جانبه، ثمن وزير النقل رعاية أمير منطقة تبوك لحفل إطلاق المشاريع بالمنطقة، مؤكداً أن دعمه واهتمامه أسهم بشكل كبير في تحقيق عدد من المنجزات لمنظومة النقل والخدمات اللوجستية في المنطقة، موضحاً أن منطقة تبوك تتميز بشبكة واسعة من الطرق يبلغ إجمالي أطوالها أكثر من ٤ آلاف كم.
وبحث أمير تبوك مع وزير النقل، مشاريع القطاعات الحالية والمستقبلية بالمنطقة، واستعرض الجاسر أعمال منظومة النقل والخدمات اللوجستية في تبوك والمشاريع الخدمية والتنموية الجاري تنفيذها وفق أعلى معايير السلامة والجودة في كافة شبكات الطرق، وضمان سير المشاريع وفق الخطط التشغيلية المعتمدة. وفي السياق نفسه، دشن أمير منطقة تبوك بحضور وزير النقل، مشاريع جديدة بالمنطقة لخدمة الطرق ومرتاديها من أهالي المحافظات والمراكز وزوار المنطقة، بإجمالي أطوال تتجاوز ٣٥ كم. وتم تدشين المسار المطور لطريق القليبة أبوعجرم المرحلة الأولى بطول يتجاوز ٣١ كم، الهادف لرفع مستوى السلامة المرورية على الطريق الممتد من تبوك إلى الجوف، وتدشين عدد من مشاريع طرق الربط بالمنطقة، وفتح حركة السير على الطرق المؤدية إلى قرية جيدة، والخرار، وخربة، والجديدة، والمنجور بطول ٤ كم. ونوه الأمير فهد بن سلطان باهتمام وزير النقل والخدمات اللوجستية وقادة منظومة النقل والخدمات اللوجستية في الأعمال التي تقوم بها الوزارة، وإيجاد الحلول للمشكلات المتعلقة بمنظومة النقل بالمنطقة. وقال «إن الوزير والوفد المرافق قدموا شروحات مفصلة عن كل المشاريع التي تهم أهالي منطقة تبوك والمقيمين فيها سواء المطار أو الرحلات أو الطرق أو وسائل النقل، وهي مشاريع مبشرة بكل خير وستحدث نقلة كبيرة في هذا المجال».
من جانبه، ثمن وزير النقل رعاية أمير منطقة تبوك لحفل إطلاق المشاريع بالمنطقة، مؤكداً أن دعمه واهتمامه أسهم بشكل كبير في تحقيق عدد من المنجزات لمنظومة النقل والخدمات اللوجستية في المنطقة، موضحاً أن منطقة تبوك تتميز بشبكة واسعة من الطرق يبلغ إجمالي أطوالها أكثر من ٤ آلاف كم.