أكد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ أنه سيعمل على إيجاد أفضل السبل لتقييم الجهود السابقة والتغلب على التحديات القائمة، لافتا إلى أنه سيسعى للاستماع إلى الجميع بما يضمن المضي قدماً لتحقيق السلام في اليمن ودعم تطلعات الشعب اليمني التواق إلى الأمن والسلام والاستقرار.
وجدد خلال لقائه وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، اليوم (الجمعة)، التأكيد على مساعي الأمم المتحدة من أجل إرساء السلام في اليمن.
من جانبه، رحب الوزير اليمني بالمبعوث الأممي الذي يزور المنطقة في مستهل عمله مبعوثا للأمين العام للأمم المتحدة، مؤكداً دعم الحكومة له وتسهيل مهامه بما يخدم تحقيق السلام وإنهاء الانقلاب والحرب واستعادة الدولة.
وحسب ما أفادت وكالة الأنباء اليمنية، استعرض وزير الخارجية الدور الإيراني التخريبي في اليمن والمنطقة. وشدد على أن المرجعيات الثلاث المتفق عليها وعلى رأسها القرار 2216 ستظل أساساً لتحقيق سلام عادل وشامل يضمن تحقيق المساواة بين جميع اليمنيين، ونبذ العنف والاستقواء، واحتكار السلاح بيد الدولة، والاحتكام لخيارات الشعب اليمني من خلال العودة إلى المسار الديمقراطي.
في غضون ذلك، أكد رؤساء بعثات خمس دول لدى اليمن دعمهم للجهود الأممية الرامية إلى إنهاء الصراع في البلاد. وأعلنت السفارة الأمريكية لدى اليمن اليوم، أن رؤساء بعثات الصين وفرنسا وروسيا وبريطانيا والولايات المتحدة إلى اليمن والمبعوث الأمريكي الخاص التقوا في الرياض غروندبرغ. وأعلنت البعثات الخمس دعمها الكامل لجهود المبعوث الأممي «من أجل إيجاد نهاية للصراع». كذلك دعت جميع الأطراف إلى التعامل معه بشكل مباشر وبناء ودون شروط مسبقة.
يذكر أن غروندبرغ استهل مهامه بزيارة إلى السعودية للقاء عدد من المسؤولين اليمنيين والسعوديين، على أن يستتبعها بزيارات إلى بلدان أخرى لدفع جهود حل الصراع اليمني.
وجدد خلال لقائه وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، اليوم (الجمعة)، التأكيد على مساعي الأمم المتحدة من أجل إرساء السلام في اليمن.
من جانبه، رحب الوزير اليمني بالمبعوث الأممي الذي يزور المنطقة في مستهل عمله مبعوثا للأمين العام للأمم المتحدة، مؤكداً دعم الحكومة له وتسهيل مهامه بما يخدم تحقيق السلام وإنهاء الانقلاب والحرب واستعادة الدولة.
وحسب ما أفادت وكالة الأنباء اليمنية، استعرض وزير الخارجية الدور الإيراني التخريبي في اليمن والمنطقة. وشدد على أن المرجعيات الثلاث المتفق عليها وعلى رأسها القرار 2216 ستظل أساساً لتحقيق سلام عادل وشامل يضمن تحقيق المساواة بين جميع اليمنيين، ونبذ العنف والاستقواء، واحتكار السلاح بيد الدولة، والاحتكام لخيارات الشعب اليمني من خلال العودة إلى المسار الديمقراطي.
في غضون ذلك، أكد رؤساء بعثات خمس دول لدى اليمن دعمهم للجهود الأممية الرامية إلى إنهاء الصراع في البلاد. وأعلنت السفارة الأمريكية لدى اليمن اليوم، أن رؤساء بعثات الصين وفرنسا وروسيا وبريطانيا والولايات المتحدة إلى اليمن والمبعوث الأمريكي الخاص التقوا في الرياض غروندبرغ. وأعلنت البعثات الخمس دعمها الكامل لجهود المبعوث الأممي «من أجل إيجاد نهاية للصراع». كذلك دعت جميع الأطراف إلى التعامل معه بشكل مباشر وبناء ودون شروط مسبقة.
يذكر أن غروندبرغ استهل مهامه بزيارة إلى السعودية للقاء عدد من المسؤولين اليمنيين والسعوديين، على أن يستتبعها بزيارات إلى بلدان أخرى لدفع جهود حل الصراع اليمني.