شهد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز مراسم توقيع 7 مذكرات تفاهم بين عدد من الشركات والجهات الحكومية والقطاع الخاص بهدف التعاون المشترك لدراسة الفرص الاستثمارية بالمنطقة، وإنشاء عدد من المشاريع التنموية في مجال القطاع السكني والتجاري وقطاع الضيافة والقطاع السياحي والقطاع الترفيهي وقطاع النفع العام.
وكان أمير المدينة المنورة رعى الحفل الختامي لفعاليات ملتقى «صُنّاع العقار» في المدينة المنورة في نسخته الثانية، واستهدف الملتقى بناء منصة تفاعلية للحوار العقاري، واستعراض الفرص الاستثمارية، ومناقشة التشريعات والتنظيمات، وتعزيز الرسائل الإيجابية التي تُسهم في تطوير الأعمال العقارية، ورفع إسهامات القطاعات التنموية في ظل مستهدفات رؤية 2030.
وأشاد أمير منطقة المدينة المنورة، بالحراك التطويري والتنموي في المنطقة، كما أشاد بالملتقى الذي استقطب العديد من المسؤولين بالجهات والأجهزة الحكومية ذات العلاقة بالتطوير العقاري والاستثمار إلى جانب رؤساء ومديري عدد من الشركات الناشطة في التطوير العقاري.
وكانت جلسات الملتقى تناولت عدداً من المحاور المرتبطة بالشأن العقاري، واستعراض الفرص الاستثنائية التي تتمتع بها المنطقة، وعرض 10 مشاريع تنموية استثنائية على مستوى المنطقة، وتعزيز التعاون لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستعراض نماذج للشراكات مع القطاع الخاص، والفرص التنافسية التي تتميز بها المنطقة في القطاع العقاري ودراسة مستقبل الاستثمار، ودعم برامج التنمية المستدامة على مستوى المنطقة.
وكان أمير المدينة المنورة رعى الحفل الختامي لفعاليات ملتقى «صُنّاع العقار» في المدينة المنورة في نسخته الثانية، واستهدف الملتقى بناء منصة تفاعلية للحوار العقاري، واستعراض الفرص الاستثمارية، ومناقشة التشريعات والتنظيمات، وتعزيز الرسائل الإيجابية التي تُسهم في تطوير الأعمال العقارية، ورفع إسهامات القطاعات التنموية في ظل مستهدفات رؤية 2030.
وأشاد أمير منطقة المدينة المنورة، بالحراك التطويري والتنموي في المنطقة، كما أشاد بالملتقى الذي استقطب العديد من المسؤولين بالجهات والأجهزة الحكومية ذات العلاقة بالتطوير العقاري والاستثمار إلى جانب رؤساء ومديري عدد من الشركات الناشطة في التطوير العقاري.
وكانت جلسات الملتقى تناولت عدداً من المحاور المرتبطة بالشأن العقاري، واستعراض الفرص الاستثنائية التي تتمتع بها المنطقة، وعرض 10 مشاريع تنموية استثنائية على مستوى المنطقة، وتعزيز التعاون لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستعراض نماذج للشراكات مع القطاع الخاص، والفرص التنافسية التي تتميز بها المنطقة في القطاع العقاري ودراسة مستقبل الاستثمار، ودعم برامج التنمية المستدامة على مستوى المنطقة.