رفع أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة صدور الأمر الملكي بإنشاء هيئة لتطوير ينبع وأملج والوجه وضباء برئاسة ولي العهد رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
وقال أمير تبوك في برقية رفعها لخادم الحرمين الشريفين: يشرفني باسمي ونيابة عن كافة أهالي منطقة تبوك أن أرفع إلى مقامكم الكريم أصدق معاني الشكر والامتنان بمناسبة صدور الأمر الملكي بإنشاء هيئة لتطوير ينبع وأملج والوجه وضباء. إن هذا الأمر يشكل امتداداً للرعاية الكريمة والدعم السخي والتي سيكون لها أثر في مسيرة التنمية والرخاء على نحو يتناسب مع قيمة محافظات أملج والوجه وضباء التاريخية والثقافية، وما تتميز به من فرص استثمارية واقتصادية، وبما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030، سائلاً المولى القدير أن يديم على بلادنا أمنها وعزها وازدهارها في ظل قيادتكم الحكيمة. كما رفع أمير تبوك برقية شكرٍ وامتنان لولي العهد وقال: إن هذا الأمر الذي يعد امتداداً للرعاية الكريمة والدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين يجسد الرؤية السديدة والنظرة الثاقبة والتي سيكون لها أثر في مسيرة التنمية والرخاء على نحو يتناسب مع قيمة محافظات أملج والوجه وضباء التاريخية والثقافية، وما تتميز به من فرص استثمارية واقتصادية، وبما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030.
وقال أمير تبوك في برقية رفعها لخادم الحرمين الشريفين: يشرفني باسمي ونيابة عن كافة أهالي منطقة تبوك أن أرفع إلى مقامكم الكريم أصدق معاني الشكر والامتنان بمناسبة صدور الأمر الملكي بإنشاء هيئة لتطوير ينبع وأملج والوجه وضباء. إن هذا الأمر يشكل امتداداً للرعاية الكريمة والدعم السخي والتي سيكون لها أثر في مسيرة التنمية والرخاء على نحو يتناسب مع قيمة محافظات أملج والوجه وضباء التاريخية والثقافية، وما تتميز به من فرص استثمارية واقتصادية، وبما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030، سائلاً المولى القدير أن يديم على بلادنا أمنها وعزها وازدهارها في ظل قيادتكم الحكيمة. كما رفع أمير تبوك برقية شكرٍ وامتنان لولي العهد وقال: إن هذا الأمر الذي يعد امتداداً للرعاية الكريمة والدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين يجسد الرؤية السديدة والنظرة الثاقبة والتي سيكون لها أثر في مسيرة التنمية والرخاء على نحو يتناسب مع قيمة محافظات أملج والوجه وضباء التاريخية والثقافية، وما تتميز به من فرص استثمارية واقتصادية، وبما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030.