يطلق الفنان التشكيلي الرائد هشام بنجابي اليوم (الأربعاء)، المقبل المعرض المشترك «ضي» لكل من التشكيلية نوال السريحي والفنان مازن احمد، وذلك بصالة «داما ارت» في جدة بحضور المهتمين ومتذوقي الفنون البصرية.
يقدم الفنان مازن أحمد في تجربته الجديدة أعمالاً عن الإنسان والحب والأرض، وعن العلاقات بين البشر وعلاقة الإنسان بالآخر والأرض، كما تبنى رموزا من كل الحضارات الإنسانية ليخلق أجواء تعبيرية ذات دلالة رمزية بإشارات لغوية واشكال معاصرة للإنسان مستمدة من أفق التاريخ كمصدر للالهام.
وأكدت نوال السريحي لعكاظ أن المعرض هو انطلاقة وعودة للركض الفني بعد انقطاع فترة كورونا بالنسبة لها وبالنسبة للعالم أجمع، موضحة أن الضوء القادم على كافة الأصعدة سيكون بحول الله ضوءا لامعاً ومختلفاً نابعاً من إضاءة الكون بالحب والسلام، وتعتمد السريحي في أسلوبها على التجريد العميق لتوصل فكرتها للمتلقي عبر خيالها فمزجت في أعمالها الجديدة فنون التجريد بذاكرتها البصرية المليئة بالقصص والروايات والتي غالبا ما تكون من نسج خيالها الفني كونها دارسة للفنون البصريه وحاصلة على عدة جوائز واقتناءات مهمة.
يقدم الفنان مازن أحمد في تجربته الجديدة أعمالاً عن الإنسان والحب والأرض، وعن العلاقات بين البشر وعلاقة الإنسان بالآخر والأرض، كما تبنى رموزا من كل الحضارات الإنسانية ليخلق أجواء تعبيرية ذات دلالة رمزية بإشارات لغوية واشكال معاصرة للإنسان مستمدة من أفق التاريخ كمصدر للالهام.
وأكدت نوال السريحي لعكاظ أن المعرض هو انطلاقة وعودة للركض الفني بعد انقطاع فترة كورونا بالنسبة لها وبالنسبة للعالم أجمع، موضحة أن الضوء القادم على كافة الأصعدة سيكون بحول الله ضوءا لامعاً ومختلفاً نابعاً من إضاءة الكون بالحب والسلام، وتعتمد السريحي في أسلوبها على التجريد العميق لتوصل فكرتها للمتلقي عبر خيالها فمزجت في أعمالها الجديدة فنون التجريد بذاكرتها البصرية المليئة بالقصص والروايات والتي غالبا ما تكون من نسج خيالها الفني كونها دارسة للفنون البصريه وحاصلة على عدة جوائز واقتناءات مهمة.