تعودنا كثيراً على خروج من يلقب بالأمين العام لحزب اللات التابع للنظام الإيراني، الجماعة الإرهابية الطائفية.. تعودنا على بياناته وتصريحاته المعادية للسعودية ودول الخليج.. لقد استوفى كل أوراقه وخسر، وبدأت هزائمه والنظام الطائفي في إيران تتوالى.. يخرج لنا بتصريحات معادية طائفية ضد السعودية، ثم يُدخل «القدس» لكسب عواطف الشعوب بشعارات دون أفعال.
خرج الخائن «أبي رغال العصر» ودجال هذا الزمان في تصريح يتهم السعودية بأنها الدولة الراعية للإرهاب والمصدرة له، لا نلومه بعد أن رُفع عنه القلم بفقد علقه، ففضائحه المتتالية وحزبه جعلته بلا لا إدراك.
نسي أول الأعمال الإرهابية ضد المملكة، كان هو من يرعاها (تفجيرات أبراج الخبر).. نسي أن حزبه السبب في مقتل مئات الآلاف في لبنان وفلسطين وسورية والعراق واليمن.. نسي أنه وراء تفجير مرفأ بيروت بتخزين «نيترات الأمونيوم» داخله.
بعد تكثيف الهجمات على الحوثي واختراق الهرم الرئيسي للجماعات التابعة لطهران خرج هذا الإرهابي مهزوز الكلمات والمشاعر مصدوماً، فألقى اللوم على السعودية في كل أزمة تخلفها إيران بمليشياتها، «الحشد الشعبي» في العراق، و«حزب الله» في سورية ولبنان و«الحوثي» في اليمن.
لا ألومه على صدمته، بل ألوم من يصدق هذا الدجال.. ألوم الحكومة اللبنانية التي أصبحت دمية بيد هذا الحزب، ولم تستطع أن تفك مقبضه عن يدها.. ألوم ميشيل عون الذي يعزز من أقوال «حسن» بتصريحات تدعمه وتسيء للخليج والسعودية.. تذكروا تدهور لبنان بعد توتر العلاقات الخليجية– اللبنانية.. ذلك من أجل «حضن الملالي».
خرج الخائن «أبي رغال العصر» ودجال هذا الزمان في تصريح يتهم السعودية بأنها الدولة الراعية للإرهاب والمصدرة له، لا نلومه بعد أن رُفع عنه القلم بفقد علقه، ففضائحه المتتالية وحزبه جعلته بلا لا إدراك.
نسي أول الأعمال الإرهابية ضد المملكة، كان هو من يرعاها (تفجيرات أبراج الخبر).. نسي أن حزبه السبب في مقتل مئات الآلاف في لبنان وفلسطين وسورية والعراق واليمن.. نسي أنه وراء تفجير مرفأ بيروت بتخزين «نيترات الأمونيوم» داخله.
بعد تكثيف الهجمات على الحوثي واختراق الهرم الرئيسي للجماعات التابعة لطهران خرج هذا الإرهابي مهزوز الكلمات والمشاعر مصدوماً، فألقى اللوم على السعودية في كل أزمة تخلفها إيران بمليشياتها، «الحشد الشعبي» في العراق، و«حزب الله» في سورية ولبنان و«الحوثي» في اليمن.
لا ألومه على صدمته، بل ألوم من يصدق هذا الدجال.. ألوم الحكومة اللبنانية التي أصبحت دمية بيد هذا الحزب، ولم تستطع أن تفك مقبضه عن يدها.. ألوم ميشيل عون الذي يعزز من أقوال «حسن» بتصريحات تدعمه وتسيء للخليج والسعودية.. تذكروا تدهور لبنان بعد توتر العلاقات الخليجية– اللبنانية.. ذلك من أجل «حضن الملالي».