يعد «يوم التأسيس» فرصة للافتخار بمسيرة بلادنا التاريخية ووحدتها العميقة ومنجزاتها الرائدة وقيادتها للسلام والتسامح وصناعة المنجزات الوطنية في كل المجالات، الأمر الذي جعل من هذه الأرض المباركة الطيبة بقياداتها الرشيدة موطناً للعالم وأرضاً للرفعة والعز.
وجسد «يوم التأسيس» جذورنا وتاريخنا العريق منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى قبل ثلاثة قرون في عاصمتها الدرعية، دون منةٍ من أحد.
الاحتفاء بهذا اليوم التاريخي يعد تناغماً بين الإرث الكبير الذي يملكه وطننا الغالي وبين النهضة الشاملة في مختلف المجالات التي تقودها القيادة لتضع المملكة في مصاف الدول ذات التاريخ العظيم والحاضر المزدهر والمستقبل المشرق بإذن الله.
والتفاعل الكبير من المواطنين والمقيمين بهذه الذكرى التاريخية يعكس الرغبة في التعرف على تاريخ وطنهم واعتزازهم بإرثهم الزاخر ببطولات الأجداد الذين تمثل سيرتهم وبطولاتهم حافزًا من أجل المضي قدمًا نحو بناء مستقبل هذا الوطن الغالي مدعومًا بقيادته التي تولي اهتمامًا لا محدود بالشباب.
وجسد «يوم التأسيس» جذورنا وتاريخنا العريق منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى قبل ثلاثة قرون في عاصمتها الدرعية، دون منةٍ من أحد.
الاحتفاء بهذا اليوم التاريخي يعد تناغماً بين الإرث الكبير الذي يملكه وطننا الغالي وبين النهضة الشاملة في مختلف المجالات التي تقودها القيادة لتضع المملكة في مصاف الدول ذات التاريخ العظيم والحاضر المزدهر والمستقبل المشرق بإذن الله.
والتفاعل الكبير من المواطنين والمقيمين بهذه الذكرى التاريخية يعكس الرغبة في التعرف على تاريخ وطنهم واعتزازهم بإرثهم الزاخر ببطولات الأجداد الذين تمثل سيرتهم وبطولاتهم حافزًا من أجل المضي قدمًا نحو بناء مستقبل هذا الوطن الغالي مدعومًا بقيادته التي تولي اهتمامًا لا محدود بالشباب.