دشن وزير العدل الدكتور وليد الصمعاني خلال زيارته كتابة العدل الأولى بالرياض، أمس (الأحد)، أول كتابة عدل نموذجية.
وأعلن بدء تطبيق الهوية المعيارية الموحدة لكتابات العدل النموذجية، التي تهدف إلى تطوير وتحسين بيئة العمل، مما ينعكس على الأداء، والارتقاء بالخدمات المقدمة للمستفيدين. واطلع وزير العدل على سير العمل في كتابة العدل الأولى بالرياض، والتقى خلال الزيارة كُتّاب وكَاتبات العدل، وناقش سبل تعزيز العمل ومستوى الإنجاز، والارتقاء بالخدمات المقدمة، بما يحقق رفع مستوى رضا المستفيدين من الخدمات المقدمة لهم.
وتسعى وزارة العدل من خلال تدشين الهوية النموذجية في كتابة العدل الأولى بالرياض، إلى إيجاد قنوات تقديم خدمة متنوعة ومتطورة تلبي احتياجات المستفيدين وتسهّل عمليات التواصل معهم.
وشهد قطاع التوثيق نقلات نوعية على جميع المستويات، لاسيما على صعيد التحول الرقمي، حيث أصبح العديد من الخدمات في القطاع تقدم بشكل إلكتروني بالكامل من خلال بوابة «ناجز»؛ ما وفّر الوقت والجهد على المستفيدين.
وأعلن بدء تطبيق الهوية المعيارية الموحدة لكتابات العدل النموذجية، التي تهدف إلى تطوير وتحسين بيئة العمل، مما ينعكس على الأداء، والارتقاء بالخدمات المقدمة للمستفيدين. واطلع وزير العدل على سير العمل في كتابة العدل الأولى بالرياض، والتقى خلال الزيارة كُتّاب وكَاتبات العدل، وناقش سبل تعزيز العمل ومستوى الإنجاز، والارتقاء بالخدمات المقدمة، بما يحقق رفع مستوى رضا المستفيدين من الخدمات المقدمة لهم.
وتسعى وزارة العدل من خلال تدشين الهوية النموذجية في كتابة العدل الأولى بالرياض، إلى إيجاد قنوات تقديم خدمة متنوعة ومتطورة تلبي احتياجات المستفيدين وتسهّل عمليات التواصل معهم.
وشهد قطاع التوثيق نقلات نوعية على جميع المستويات، لاسيما على صعيد التحول الرقمي، حيث أصبح العديد من الخدمات في القطاع تقدم بشكل إلكتروني بالكامل من خلال بوابة «ناجز»؛ ما وفّر الوقت والجهد على المستفيدين.