تمثل زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام والوفد المرافق تأكيدا للمواقف الصادقة لقيادتي المملكة واليمن لتعزيز التعاون نحو آفاق رحبة من الشراكة اليمنية السعودية.
وقال برلمانيون يمنيون إن العلاقات السعودية- اليمنية هي علاقة استراتيجية معززة بعوامل العقيدة والاخوة والتداخل الجغرافي والسكاني.
من جهته قال البرلماني المهندس عوض السقطري - رئيس لجنة الخدمات بمجلس النواب ان زيارة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز لليمن تمثل أهمية كبيرة لعلاقة حميمة ومتطورة بين البلدين الشقيقين وسوف تعمل على تطوير العلاقات في المجال الاقتصادي والاستثماري خاصة إذا ما عرفنا انه يرافق صاحب السمو الملكي الأمير سلطان مجموعة كبيرة من أصحاب السمو الملكي والأمراء والوزراء والمستثمرين, حيث سيقوم المستثمرون المرافقون لسموه بالتعرف على ظروف الاستثمار في اليمن وهذا يدفع بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين .
النائب محمد رشاد العليمي أشار من جهته إلى أن العلاقات اليمنية السعودية في ظل قيادتي البلدين قد خطت خطوات كبيرة في سبيل تعزيز أواصر الأخوة والمحبة بين الشعبين الشقيقين وبالتأكيد فإنها مثلت لبنة أولى لتعزيز العلاقات العربية- العربية التي سوف تعمل على توحيد الصف العربي وإيجاد نواة حقيقية لبناء مجتمع عربي متماسك ولاشك ان دعوة خادم الحرمين الشريفين لانضمام اليمن لدول مجلس التعاون الخليجي تشكل بعدا محورياً خاصة وان المملكة لها ثقل كبير في تكتل مجلس التعاون الخليجي.
واعتبر أن هذه الزيارة تأتي في توقيت مناسب كونها تأتي متزامنة مع احتفالات الشعب اليمني بالذكرى الـ «16» لقيام الجمهورية اليمنية ولاشك ان نتائج هذه الزيارة سوف تجد طريقها الى النور بما فيه خدمة ومصالح الشعبين الشقيقين.
من جهته أعرب علي عبد ربه القاضي عضو مجلس النواب عن أمنياته أن تحقق زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود النتائج المرجوة منها خاصة وأننا نتطلع بأمل كبير إلى تعزيز هذه الزيارة العلاقات اليمنية والسعودية وصولاً إلى الانضمام الكلي لليمن إلى مجلس التعاون الخليجي لنكون رافداً لهم ويكونوا رافدا ومكملا.
الشيخ ناجي القوسي عضو مجلس النواب قال: نحن نؤمل كثيرا على هذه الزيارة مثلما نقدر عالياً دعوة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بانضمام اليمن لدول مجلس التعاون الخليجي فنحن جميعاً في وطن واحد وجزيرة واحدة.
البرلماني عبد ربه العمري قال إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز تمثل أهمية كبرى وسوف تعود بالمصلحة الكبيرة على البلدين وتوقعات نجاحها كبيرة جداً.
وقال برلمانيون يمنيون إن العلاقات السعودية- اليمنية هي علاقة استراتيجية معززة بعوامل العقيدة والاخوة والتداخل الجغرافي والسكاني.
من جهته قال البرلماني المهندس عوض السقطري - رئيس لجنة الخدمات بمجلس النواب ان زيارة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز لليمن تمثل أهمية كبيرة لعلاقة حميمة ومتطورة بين البلدين الشقيقين وسوف تعمل على تطوير العلاقات في المجال الاقتصادي والاستثماري خاصة إذا ما عرفنا انه يرافق صاحب السمو الملكي الأمير سلطان مجموعة كبيرة من أصحاب السمو الملكي والأمراء والوزراء والمستثمرين, حيث سيقوم المستثمرون المرافقون لسموه بالتعرف على ظروف الاستثمار في اليمن وهذا يدفع بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين .
النائب محمد رشاد العليمي أشار من جهته إلى أن العلاقات اليمنية السعودية في ظل قيادتي البلدين قد خطت خطوات كبيرة في سبيل تعزيز أواصر الأخوة والمحبة بين الشعبين الشقيقين وبالتأكيد فإنها مثلت لبنة أولى لتعزيز العلاقات العربية- العربية التي سوف تعمل على توحيد الصف العربي وإيجاد نواة حقيقية لبناء مجتمع عربي متماسك ولاشك ان دعوة خادم الحرمين الشريفين لانضمام اليمن لدول مجلس التعاون الخليجي تشكل بعدا محورياً خاصة وان المملكة لها ثقل كبير في تكتل مجلس التعاون الخليجي.
واعتبر أن هذه الزيارة تأتي في توقيت مناسب كونها تأتي متزامنة مع احتفالات الشعب اليمني بالذكرى الـ «16» لقيام الجمهورية اليمنية ولاشك ان نتائج هذه الزيارة سوف تجد طريقها الى النور بما فيه خدمة ومصالح الشعبين الشقيقين.
من جهته أعرب علي عبد ربه القاضي عضو مجلس النواب عن أمنياته أن تحقق زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود النتائج المرجوة منها خاصة وأننا نتطلع بأمل كبير إلى تعزيز هذه الزيارة العلاقات اليمنية والسعودية وصولاً إلى الانضمام الكلي لليمن إلى مجلس التعاون الخليجي لنكون رافداً لهم ويكونوا رافدا ومكملا.
الشيخ ناجي القوسي عضو مجلس النواب قال: نحن نؤمل كثيرا على هذه الزيارة مثلما نقدر عالياً دعوة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بانضمام اليمن لدول مجلس التعاون الخليجي فنحن جميعاً في وطن واحد وجزيرة واحدة.
البرلماني عبد ربه العمري قال إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز تمثل أهمية كبرى وسوف تعود بالمصلحة الكبيرة على البلدين وتوقعات نجاحها كبيرة جداً.