برعاية أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، دشن وكيل إمارة منطقة تبوك محمد بن عبدالله الحقباني، أمس، التمرين التعبوي (استجابة 7)؛ لتنفيذ فرضية الخطة الوطنية لمكافحة التلوث البحري بالزيت بالمنطقة، بحضور الرئيس التنفيذي للمركز علي الغامدي، ومسؤولي عدد من الجهات مشاركة بالتمرين، تمثل مختلف القطاعات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.
واطّلع الوكيل، خلال الحفل، على ما توصل إليه المركز بالشراكة مع أكثر من 50 جهة حكومية في رفع الجاهزية للوصول إلى أقصى درجات الاستعداد والتأهب للتعامل مع أي تلوث بحري في مياه المملكة، وفق الخطة الوطنية لمكافحة التلوث بالزيت، كما شاهد خطط وآليات تنفيذ التمرين والجاهزية التامة للجهات المشاركة ودور كل منها في مياه البحر الأحمر، والإمكانات المادية والبشرية لأبناء وبنات المملكة، التي تدعم إنجاح هذا العمل البيئي النوعي، إضافة إلى تفقده التجهيزات الرقمية والتجهيزات المتعلقة بالآليات والمعدات التابعة للمركز.
واختتم الحفل بتدشين المعرض المصاحب لجميع الجهات الشريكة مع المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.
يذكر أن التمرين يهدف إلى تحقيق الاستفادة القصوى التي تترجم اشتراطات أفضل الممارسات العالمية وتناقل الخبرات والمعرفة بين جميع الجهات المشاركة، إذ يعد التمرين التعبوي وفرضيته جزءاً مهماً ضمن جهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، التي تهدف لضمان الجاهزية والاستعداد للحالات الطارئة، وفقاً للخطط والبرامج الحكومية المعنية بذلك، بما يحقق مستهدفات مهمة للإستراتيجية الوطنية للبيئة، وهو أول التمارين التعبوية لعام 2022.
واطّلع الوكيل، خلال الحفل، على ما توصل إليه المركز بالشراكة مع أكثر من 50 جهة حكومية في رفع الجاهزية للوصول إلى أقصى درجات الاستعداد والتأهب للتعامل مع أي تلوث بحري في مياه المملكة، وفق الخطة الوطنية لمكافحة التلوث بالزيت، كما شاهد خطط وآليات تنفيذ التمرين والجاهزية التامة للجهات المشاركة ودور كل منها في مياه البحر الأحمر، والإمكانات المادية والبشرية لأبناء وبنات المملكة، التي تدعم إنجاح هذا العمل البيئي النوعي، إضافة إلى تفقده التجهيزات الرقمية والتجهيزات المتعلقة بالآليات والمعدات التابعة للمركز.
واختتم الحفل بتدشين المعرض المصاحب لجميع الجهات الشريكة مع المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.
يذكر أن التمرين يهدف إلى تحقيق الاستفادة القصوى التي تترجم اشتراطات أفضل الممارسات العالمية وتناقل الخبرات والمعرفة بين جميع الجهات المشاركة، إذ يعد التمرين التعبوي وفرضيته جزءاً مهماً ضمن جهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، التي تهدف لضمان الجاهزية والاستعداد للحالات الطارئة، وفقاً للخطط والبرامج الحكومية المعنية بذلك، بما يحقق مستهدفات مهمة للإستراتيجية الوطنية للبيئة، وهو أول التمارين التعبوية لعام 2022.