وقع وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ونائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، ورئيس المجلس الأولمبي الآسيوي راجا راندير سينغ، اليوم (الثلاثاء)، عقد استضافة منطقة الرياض دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية السابعة 2025 للمرة الأولى في تاريخها، بحضور نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، والمدير العام للمجلس الأولمبي الآسيوي حسين المسلم.
ورفع الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل بالغ الشكر والتقدير والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على ما يوليانه من اهتمام ودعم كبيرين للرياضة السعودية، ما أسهم بشكل كبير في وضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة رياضياً على الصعيد العالمي، كما قدّم شكره وتقديره لنائب أمير منطقة الرياض على توقيعه الاتفاقية.
وقال في تصريح صحفي: في ظل هذا الدعم اللامحدود من قبل مولاي خادم الحرمينِ الشريفين، ومتابعة واهتمام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حقّقت الرياضة السعودية قفزات متقدمة عالمياً، تمثلت باستضافة عدد من الأحداث والدورات الرياضية العالمية؛ ومن أبرزها دورة الألعاب الآسيوية 2034، ودورة الألعاب العالمية للفنون القتالية 2023.
وأكد: استضافة دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية بنسختها السابعة 2025، تعدُّ نواةً لاحتضانِ العديدِ من المنافساتِ الآسيويةِ المقبلة، خاصةً بعد النقلةِ النوعية التي حققتها المملكة رياضياً، ما جعلها محطّ أنظارِ العالم، كما نتطلعُ من خلال هذه النسخة إلى مشاهدة منافسة مثيرةٍ بين المتسابقين، ما ينعكسُ على تطوّرِ الرياضة في قارةِ آسيا.
من جهته قال نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن: القيادة الحكيمة تولي اهتماماً واسعاً بكل ما من شأنه تطوير جودة الحياة بالمملكة من كافة الجوانب، بما في ذلك القطاع الرياضي الذي يعد أحد القطاعات الحيوية في الوقتِ الحالي، كما أن الرياض ومن خلال استضافتها أكثر من 6000 لاعب ولاعبة من 65 دولة من قارتي آسيا وأوقيانوسيا خلال دورة الألعاب الآسيوية السابعة، تؤكد أنها تحظى بمنشآت رياضية وفندقية من الطراز العالي.
وأضاف: إن عراب وقائد هذه الانجازات التي وصلت للعالمية هو ولي العهد، حتى أصبح للمملكة ريادتها الأولى عالمياً على مستويات التنظيم والاستضافات باختلاف الرياضات والألعاب.
وزاد: أتمنى للزملاء في وزارة الرياضة التوفيق في مهامهم. ووزير الرياضة على كفاءة عالية وقدرة وخبرات في تنظيم هذا الحدث العالمي، وأقدم شكري للمجلس الأولمبي الآسيوي وأعضائه.
وقال رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي راجا سينغ: تقوم المملكة بدفع عجلة الرياضة إلى الأمام بشكل مذهل، والمجلس الأولمبي الآسيوي يدعم بقوة كل جهود المملكة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، ونحن واثقون من نجاح المملكة في تنظيم دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية ٢٠٢٥ ودورة الألعاب الآسيوية ٢٠٣٤.
وكانت الرياض قد فازت باستضافة دورة الألعاب الآسيوية للفنون القتالية والصالات المغلقة خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ40 للمجلس الأولمبي الآسيوي التي عقدت في نوفمبر الماضي في مدينة دبي الإماراتية، فيما أقيمت الدورة للمرة الأولى في تايلاند 2005، ثم ماكاو 2007، وفيتنام 2009، وكوريا الجنوبية 2013، وعشق آباد 2017، على أن تستضيف تايلاند النسخة السادسة 2023.
ورفع الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل بالغ الشكر والتقدير والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على ما يوليانه من اهتمام ودعم كبيرين للرياضة السعودية، ما أسهم بشكل كبير في وضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة رياضياً على الصعيد العالمي، كما قدّم شكره وتقديره لنائب أمير منطقة الرياض على توقيعه الاتفاقية.
وقال في تصريح صحفي: في ظل هذا الدعم اللامحدود من قبل مولاي خادم الحرمينِ الشريفين، ومتابعة واهتمام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حقّقت الرياضة السعودية قفزات متقدمة عالمياً، تمثلت باستضافة عدد من الأحداث والدورات الرياضية العالمية؛ ومن أبرزها دورة الألعاب الآسيوية 2034، ودورة الألعاب العالمية للفنون القتالية 2023.
وأكد: استضافة دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية بنسختها السابعة 2025، تعدُّ نواةً لاحتضانِ العديدِ من المنافساتِ الآسيويةِ المقبلة، خاصةً بعد النقلةِ النوعية التي حققتها المملكة رياضياً، ما جعلها محطّ أنظارِ العالم، كما نتطلعُ من خلال هذه النسخة إلى مشاهدة منافسة مثيرةٍ بين المتسابقين، ما ينعكسُ على تطوّرِ الرياضة في قارةِ آسيا.
من جهته قال نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن: القيادة الحكيمة تولي اهتماماً واسعاً بكل ما من شأنه تطوير جودة الحياة بالمملكة من كافة الجوانب، بما في ذلك القطاع الرياضي الذي يعد أحد القطاعات الحيوية في الوقتِ الحالي، كما أن الرياض ومن خلال استضافتها أكثر من 6000 لاعب ولاعبة من 65 دولة من قارتي آسيا وأوقيانوسيا خلال دورة الألعاب الآسيوية السابعة، تؤكد أنها تحظى بمنشآت رياضية وفندقية من الطراز العالي.
وأضاف: إن عراب وقائد هذه الانجازات التي وصلت للعالمية هو ولي العهد، حتى أصبح للمملكة ريادتها الأولى عالمياً على مستويات التنظيم والاستضافات باختلاف الرياضات والألعاب.
وزاد: أتمنى للزملاء في وزارة الرياضة التوفيق في مهامهم. ووزير الرياضة على كفاءة عالية وقدرة وخبرات في تنظيم هذا الحدث العالمي، وأقدم شكري للمجلس الأولمبي الآسيوي وأعضائه.
وقال رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي راجا سينغ: تقوم المملكة بدفع عجلة الرياضة إلى الأمام بشكل مذهل، والمجلس الأولمبي الآسيوي يدعم بقوة كل جهود المملكة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، ونحن واثقون من نجاح المملكة في تنظيم دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية ٢٠٢٥ ودورة الألعاب الآسيوية ٢٠٣٤.
وكانت الرياض قد فازت باستضافة دورة الألعاب الآسيوية للفنون القتالية والصالات المغلقة خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ40 للمجلس الأولمبي الآسيوي التي عقدت في نوفمبر الماضي في مدينة دبي الإماراتية، فيما أقيمت الدورة للمرة الأولى في تايلاند 2005، ثم ماكاو 2007، وفيتنام 2009، وكوريا الجنوبية 2013، وعشق آباد 2017، على أن تستضيف تايلاند النسخة السادسة 2023.