أكد رئيس غرفة حائل هاني الخليفي، أن المنطقة تتميز بميزات نسبية متنوعة وجاذبة للاستثمار وإمكانيات طبيعية وسياحية وزراعية وصناعية بما تحويه من تضاريس متنوعة ومناخ مناسب.
وأشار في حديثه لـ«عكاظ» إلى وجود مواقع ذات مساحات كبيرة قابلة للتطوير والاستثمار في قطاعات عدة ومخزون كبير من الفرص الواعدة والمزايا النسبية التي لا تحتاج سوى التسويق والتعريف. مضيفاً أن منطقة حائل زراعية بتربتها الخصبة إضافة للمساحات الزراعية الواسعة التي تمثل 20% من مساحة حائل البالغة 110 كيلو متر مربع، فالمنطقة تمثل مزرعة منتجة في مختلف المنتجات، وتساهم بقدر وافر في الإنتاج الزراعي للمملكة، مبيناً أن عدد الشركات الزراعية بالمنطقة يقارب 70 شركة و20 ألف مزرعة، إضافة لمشاريع الثروة الحيوانية وعدد من المناحل المرخصة.
وقال الخليفي إن حائل تفتقر لكثير من الأنشطة الصناعية يقابلها مقومات جاذبة للاستثمار، فهناك مدينة صناعية (مدن) متكاملة الخدمات، توفر أراضي لمشاريع المصانع وهناك جهات تمويلية تمول المشروع، وقال إن المدينة الصناعية تقع على مساحة 3.880.000م2 ويعمل فيها ما يقارب 115 مصنعاً متنوعاً، وبلغت نسبة الإشغال فيها 70٪ وتتميز بتكامل الخدمات بالمدينة، مؤكداً أن المدينة الصناعية تدعم المستثمرين فيها ويقوم الصندوق الصناعي بدعم المستثمر بنسبة تصل الى ٧٥٪ من رأس المال وإعفاء الصناعي من رسوم المقابل المالي للعمالة وإصدار تراخيص البناء عبر بوابة مدن إلكترونيا وبمدة لا تتجاوز يوم عمل واحد، وإصدار رخصة الدفاع المدني من قبل (مدن)، والتعرفة الاستهلاكية للكهرباء لا تزيد على ١٦ هللة، فموقع حائل الإستراتيجي ساهم في جعلها وجهة سياحية واستثمارية، لافتاً إلى أن الدراسات في اقتصاد الطيران أكدت بأن حائل يمر عبر أجوائها أكثر من 100 شركة طيران عالمية وضعتها الخارطة الجوية كموقع جوي إستراتيجي لمزايا نسبية ساهمت بشكل كبير في دعم وتنمية الحركة الاقتصادية في المنطقة لسنوات طويلة. وتابع الخليفي، أنه بحسب الدراسات الاقتصادية لعدد من الجهات المختصة كشفت أن الموقع الطبيعي والإستراتيجي لمدينة حائل تعد المدينة اللوجستية الأولى في المملكة، لاعتبارات متعددة من أهمها موقعها المميز في قلب الطيران العالمي، إضافة إلى أنها تمتلك شبكة من الطرق العملاقة، وسكك الحديد، والمطار الدولي الذي يربطها بالعديد من مناطق المملكة ودول الجوار.
وأشار في حديثه لـ«عكاظ» إلى وجود مواقع ذات مساحات كبيرة قابلة للتطوير والاستثمار في قطاعات عدة ومخزون كبير من الفرص الواعدة والمزايا النسبية التي لا تحتاج سوى التسويق والتعريف. مضيفاً أن منطقة حائل زراعية بتربتها الخصبة إضافة للمساحات الزراعية الواسعة التي تمثل 20% من مساحة حائل البالغة 110 كيلو متر مربع، فالمنطقة تمثل مزرعة منتجة في مختلف المنتجات، وتساهم بقدر وافر في الإنتاج الزراعي للمملكة، مبيناً أن عدد الشركات الزراعية بالمنطقة يقارب 70 شركة و20 ألف مزرعة، إضافة لمشاريع الثروة الحيوانية وعدد من المناحل المرخصة.
وقال الخليفي إن حائل تفتقر لكثير من الأنشطة الصناعية يقابلها مقومات جاذبة للاستثمار، فهناك مدينة صناعية (مدن) متكاملة الخدمات، توفر أراضي لمشاريع المصانع وهناك جهات تمويلية تمول المشروع، وقال إن المدينة الصناعية تقع على مساحة 3.880.000م2 ويعمل فيها ما يقارب 115 مصنعاً متنوعاً، وبلغت نسبة الإشغال فيها 70٪ وتتميز بتكامل الخدمات بالمدينة، مؤكداً أن المدينة الصناعية تدعم المستثمرين فيها ويقوم الصندوق الصناعي بدعم المستثمر بنسبة تصل الى ٧٥٪ من رأس المال وإعفاء الصناعي من رسوم المقابل المالي للعمالة وإصدار تراخيص البناء عبر بوابة مدن إلكترونيا وبمدة لا تتجاوز يوم عمل واحد، وإصدار رخصة الدفاع المدني من قبل (مدن)، والتعرفة الاستهلاكية للكهرباء لا تزيد على ١٦ هللة، فموقع حائل الإستراتيجي ساهم في جعلها وجهة سياحية واستثمارية، لافتاً إلى أن الدراسات في اقتصاد الطيران أكدت بأن حائل يمر عبر أجوائها أكثر من 100 شركة طيران عالمية وضعتها الخارطة الجوية كموقع جوي إستراتيجي لمزايا نسبية ساهمت بشكل كبير في دعم وتنمية الحركة الاقتصادية في المنطقة لسنوات طويلة. وتابع الخليفي، أنه بحسب الدراسات الاقتصادية لعدد من الجهات المختصة كشفت أن الموقع الطبيعي والإستراتيجي لمدينة حائل تعد المدينة اللوجستية الأولى في المملكة، لاعتبارات متعددة من أهمها موقعها المميز في قلب الطيران العالمي، إضافة إلى أنها تمتلك شبكة من الطرق العملاقة، وسكك الحديد، والمطار الدولي الذي يربطها بالعديد من مناطق المملكة ودول الجوار.