لفتت نظري إحصائية غير رسمية، بوجود عدد ليس بالقليل من «الصيادلة» الخريجين الجدد من الجنسين «عاطلين» مع حاجة كبيرة لهم في سوق العمل، خصوصاً القطاع الخاص، سواء في منافذ البيع أو المصانع أو شركات الأدوية الوكيلة عن الشركات العالمية التي تصلنا منها الأدوية، وكلها أعضاء في الغرف التجارية السعودية.
والذي أرجوه أن تبادر هذه الشركات عبر ممثليها في اتحاد الغرف السعودية إلى تضييق الفجوة بين العرض والطلب للصيادلة، بإنشاء معهد يقدم دورات للصيادلة مجانية أو حتى برسوم رمزية، لتدريب الخريجين وتأهيلهم للعمل، على أن تنتهي تلك الدورات بالتوظيف، واعتمادها شهادة خبرة في مجال الصيدلة، سواء في مصنع أو منفذ بيع أو بيع الأدوية أو مندوب لشركات الأدوية.. بذلك نقلص تلك الفجوة.
siraj3275@yahoo.com
صيدلي مشرف الأدوية سابقاً بمراقبة المخزون ـ صحة الطائف
والذي أرجوه أن تبادر هذه الشركات عبر ممثليها في اتحاد الغرف السعودية إلى تضييق الفجوة بين العرض والطلب للصيادلة، بإنشاء معهد يقدم دورات للصيادلة مجانية أو حتى برسوم رمزية، لتدريب الخريجين وتأهيلهم للعمل، على أن تنتهي تلك الدورات بالتوظيف، واعتمادها شهادة خبرة في مجال الصيدلة، سواء في مصنع أو منفذ بيع أو بيع الأدوية أو مندوب لشركات الأدوية.. بذلك نقلص تلك الفجوة.
siraj3275@yahoo.com
صيدلي مشرف الأدوية سابقاً بمراقبة المخزون ـ صحة الطائف