شكا مرتادو طريق حائل الروضة المزدوج، من انتشار جِمال سائبة بصورة كثيفة ومستمرة خصوصاً في مناطق منتزه أبونمر ومركز العش، وقالوا إن «السائبة» تنتشر على امتداد الطريق حتى مدخل مدينة الروضة. مشيرين إلى أن انتشارها بتلك الطريقة وتنقلها من موقع لآخر دون سياج؛ تسبب في وقوع العديد من الحوادث المميتة، مطالبين في الوقت ذاته الجهات المختصة بالتدخل لإبعاد مواقع هذه الجمال عن طريق حائل - الروضة المزدوج لكثافة حركة السير، خصوصاً في أوقات الدوام الصباحي وكذلك المسائي.
«عكاظ» التقت بعض المواطنين الذين تحدثوا عن معاناتهم مع هذه السائبة، إذ قال مشعل الشجاع: بسبب خطورة الجمال فقدنا أقارب لنا في مرحلة الشباب من أعمارهم، وسيستمر هذا المسلسل ما لم يتم وضع سياج على الطريق.
ويضيف منيف عرسان ونواف النايف: إن تحرك الجمال بتلك الطريقة أصبح هاجساً يؤرقنا كلما سلكنا الطريق، فالخوف لا يفارقنا إلا عند انتهاء رحلتنا وقضاء مشاورينا.
ويقول تركي السلطان: كل شخص يسلك الطريق يشعر بالخوف؛ بسبب تحرك هذه السائبة التي تركها ملاكها ترعى وتتحرك دون متابعة؛ ولإيقافهم لا بد من أخذ التعهدات اللازمة بمتابعة ما يملكونه من جمال سائبة. ويبين حمدان الفاضل أنه يشعر بقلق وخوف كلما رأى هذه الجمال في الطريق دون راعٍ خصوصاً في أوقات الذروة ما يشكل خطورة على سالكي هذا الطريق ويهدد حياتهم.
وطالب خليف عبدالله وأحمد الفاضل بإيجاد حلول سريعة لهذا الطريق خصوصاً أنه يشهد مرور أعداد كبيرة من الموظفين وطلاب وطالبات الجامعة والمعلمين والمعلمات.
«عكاظ» التقت بعض المواطنين الذين تحدثوا عن معاناتهم مع هذه السائبة، إذ قال مشعل الشجاع: بسبب خطورة الجمال فقدنا أقارب لنا في مرحلة الشباب من أعمارهم، وسيستمر هذا المسلسل ما لم يتم وضع سياج على الطريق.
ويضيف منيف عرسان ونواف النايف: إن تحرك الجمال بتلك الطريقة أصبح هاجساً يؤرقنا كلما سلكنا الطريق، فالخوف لا يفارقنا إلا عند انتهاء رحلتنا وقضاء مشاورينا.
ويقول تركي السلطان: كل شخص يسلك الطريق يشعر بالخوف؛ بسبب تحرك هذه السائبة التي تركها ملاكها ترعى وتتحرك دون متابعة؛ ولإيقافهم لا بد من أخذ التعهدات اللازمة بمتابعة ما يملكونه من جمال سائبة. ويبين حمدان الفاضل أنه يشعر بقلق وخوف كلما رأى هذه الجمال في الطريق دون راعٍ خصوصاً في أوقات الذروة ما يشكل خطورة على سالكي هذا الطريق ويهدد حياتهم.
وطالب خليف عبدالله وأحمد الفاضل بإيجاد حلول سريعة لهذا الطريق خصوصاً أنه يشهد مرور أعداد كبيرة من الموظفين وطلاب وطالبات الجامعة والمعلمين والمعلمات.