أكد مدير عام شركة النوير الذهبية الأستاذ سعيد بن عبدالله الأزهري أن ذكرى اليوم الوطني مناسبة عزيزة تتكرر كل عام لنتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة، التي عرفها الوطن والمواطن ويعيشها في المجالات كافة حتى أصبحت المملكة في مصاف الدول المتقدمة، بل تتميز على كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوب حياة حتى أصبحت ملاذاً للمسلمين.
وأشار إلى أن اليوم الأول من الميزان من عام 1352هـ يوم محفور في ذاكرة التاريخ، منقوش في فكر ووجدان كل سعودي وهو اليوم الذي وحّد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل، ففي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العظيمة (ذكرى اليوم الوطني الـ92) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة، ووفاء شعب، سطّرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- الذي استطاع وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغيّر مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاً بعقيدته ثابتاً على دينه.
وبيّن الأزهري أن ذكرى اليوم الوطني تجسّد قصص الكفاح والتضحيات التي قام بها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- لتوحيد هذا الكيان الشامخ تحت راية التوحيد، كما وضع أرضية صلبة أسّس من خلالها قاعدة انطلاق راسخة لتأسيس دولة ذات كيان واستقلالية استطاعت خلال عقود أن تضع نفسها على خريطة الدول ذات الأهمية العالمية وحوّل بلاده إلى رقم صعب في المعادلة الدولية الراهنة، كما استطاعت القيادة السعودية بعد رحيل المؤسس أن ترسو بسفينة الوطن في بر الأمان ونجحت في قراءة أحداث العالم وجنّبت البلاد الكثير من الأحداث والهزات العالمية وحققت إنجازات تنموية لافتة.
وقال الأزهري «ذكرى اليوم الوطني الـ92 تأتي في كل عام والوطن يزداد تطوراً وتقدماً وعزماً وحزماً في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، -حفظهما الله-، وتطلع شعبه في أمن وأمان ورغد عيش وإحسان».
وبيّن الأزهري أن قادة هذه البلاد العظيمة عطاؤهم للبناء والعلم والتقدم والازدهار، شعارهم أن تكون المملكة العربية السعودية في قمة الدول تقدماً.
وأضاف الأزهري «في هذا اليوم البهيج يوم النصر والتوحيد والتلاحم والترابط على يد المؤسس نستعيد بالفخر والتقدير كل المنجزات التى تحققت للشعب السعودي وهي منجزات عظيمة في مختلف المجالات، في النقل والتعليم والصحة والاقتصاد وحفظ حقوق الانسان وكرامته في ظل قيادة عادلة حكيمة، تعتز بالإسلام عقيدة وعملاً وبروحه الماثلة في سائر مفاصل الحياة الاجتماعية، في هذا البلد العزيز، ولأنها لنا دار ونحن أبناؤها حق لنا أن نفخر ونتفاخر بهذه الدار في يومها الوطني المجيد.. حماك الله يا وطني، وإذ نتحدث عن هذا كله، بإيجاز، فلأن خير الكلام ما قل ودل، ولأن المكتسبات التى تحققت لا تحتاج إلى من يتحدث عنها، فهي تُفصح عن نفسها ولا ينكرها إلا جاحد، وما هي إلا ثمرة كفاح القيادات المتصلة والمتواصلة، من كابر إلى كابر.. من الملك المؤسس الموحد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن إلى أبنائه البررة الأوفياء الأخيار الملك سعود، فالملك فيصل، فالملك خالد، فالملك فهد، فالملك عبدالله، رحمهم الله، وغفر لهم، وأسكنهم فسيح جناته، وحفظ الله جلت قدرته الملك سلمان بن عبدالعزيز ورعاه، إنها ذرية بعضها من بعض قادت الإنجازات، ورسّخت البناء، وعززت كيان الدولة، وحمت الأرض المباركة».
وأكد الأزهري: الآن يُسطر تاريخ جديد لمسيرة الوطن الحافلة بالإنجازات العظيمة، يؤكد ما يحظى به ولي العهد من محبة الشعب، فمسيرة التنمية تتوالى في المملكة برسم خارطة التحول الاقتصادي في رؤية 2030، التي يقودها ولي العهد، ما أسهم في احتفاظ المملكة بمكانتها المتقدمة بين مصاف الدول، ومنافستها الدول الكبرى.
وأوضح أن ما شهدته الأعوام الماضية من إنجازات كبيرة ترتقي بمستقبل واعد ومشرق للمملكة في جميع المجالات، وتحققت على أرض الوطن نجاحات بكافة الأصعدة داخلياً وخارجياً، بفضل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لمواكبة طموحات الشعب السعودي، والارتقاء بالوطن نحو أعلى درجات العز والتمكين.
وأشار إلى أن ذكرى اليوم الوطني تأتي هذا العام وقد خطت البلاد خطوات متزنة ومتسارعة نحو الهدف المنشود واختصرت المسافات نحو تحقيق رؤية 2030 وتسطير تاريخ مجيد حافل بالإنجازات التي قفزت بالمملكة لتصبح رقماً صعباً بين الأمم والشعوب لا يمكن تجاوزه في الميادين الاقتصادية والعلمية والثقافية، حتى غدت قبلة لكبار القادة وأهل السياسة.
ونوّه إلى أن الوطن والمواطنين والمقيمين يحتفون بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان في ظل تحديث أجهزة ومؤسسات الدولة ومواصلة تنفيذ المشاريع بمختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية، والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة في مختلف أنحاء المملكة لتوفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادل قيادته الحب والولاء في صورة تجسد أسمى معاني التلاحم والالتفاف.
وأشار إلى أن اليوم الأول من الميزان من عام 1352هـ يوم محفور في ذاكرة التاريخ، منقوش في فكر ووجدان كل سعودي وهو اليوم الذي وحّد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل، ففي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العظيمة (ذكرى اليوم الوطني الـ92) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة، ووفاء شعب، سطّرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- الذي استطاع وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغيّر مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاً بعقيدته ثابتاً على دينه.
وبيّن الأزهري أن ذكرى اليوم الوطني تجسّد قصص الكفاح والتضحيات التي قام بها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- لتوحيد هذا الكيان الشامخ تحت راية التوحيد، كما وضع أرضية صلبة أسّس من خلالها قاعدة انطلاق راسخة لتأسيس دولة ذات كيان واستقلالية استطاعت خلال عقود أن تضع نفسها على خريطة الدول ذات الأهمية العالمية وحوّل بلاده إلى رقم صعب في المعادلة الدولية الراهنة، كما استطاعت القيادة السعودية بعد رحيل المؤسس أن ترسو بسفينة الوطن في بر الأمان ونجحت في قراءة أحداث العالم وجنّبت البلاد الكثير من الأحداث والهزات العالمية وحققت إنجازات تنموية لافتة.
وقال الأزهري «ذكرى اليوم الوطني الـ92 تأتي في كل عام والوطن يزداد تطوراً وتقدماً وعزماً وحزماً في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، -حفظهما الله-، وتطلع شعبه في أمن وأمان ورغد عيش وإحسان».
وبيّن الأزهري أن قادة هذه البلاد العظيمة عطاؤهم للبناء والعلم والتقدم والازدهار، شعارهم أن تكون المملكة العربية السعودية في قمة الدول تقدماً.
وأضاف الأزهري «في هذا اليوم البهيج يوم النصر والتوحيد والتلاحم والترابط على يد المؤسس نستعيد بالفخر والتقدير كل المنجزات التى تحققت للشعب السعودي وهي منجزات عظيمة في مختلف المجالات، في النقل والتعليم والصحة والاقتصاد وحفظ حقوق الانسان وكرامته في ظل قيادة عادلة حكيمة، تعتز بالإسلام عقيدة وعملاً وبروحه الماثلة في سائر مفاصل الحياة الاجتماعية، في هذا البلد العزيز، ولأنها لنا دار ونحن أبناؤها حق لنا أن نفخر ونتفاخر بهذه الدار في يومها الوطني المجيد.. حماك الله يا وطني، وإذ نتحدث عن هذا كله، بإيجاز، فلأن خير الكلام ما قل ودل، ولأن المكتسبات التى تحققت لا تحتاج إلى من يتحدث عنها، فهي تُفصح عن نفسها ولا ينكرها إلا جاحد، وما هي إلا ثمرة كفاح القيادات المتصلة والمتواصلة، من كابر إلى كابر.. من الملك المؤسس الموحد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن إلى أبنائه البررة الأوفياء الأخيار الملك سعود، فالملك فيصل، فالملك خالد، فالملك فهد، فالملك عبدالله، رحمهم الله، وغفر لهم، وأسكنهم فسيح جناته، وحفظ الله جلت قدرته الملك سلمان بن عبدالعزيز ورعاه، إنها ذرية بعضها من بعض قادت الإنجازات، ورسّخت البناء، وعززت كيان الدولة، وحمت الأرض المباركة».
وأكد الأزهري: الآن يُسطر تاريخ جديد لمسيرة الوطن الحافلة بالإنجازات العظيمة، يؤكد ما يحظى به ولي العهد من محبة الشعب، فمسيرة التنمية تتوالى في المملكة برسم خارطة التحول الاقتصادي في رؤية 2030، التي يقودها ولي العهد، ما أسهم في احتفاظ المملكة بمكانتها المتقدمة بين مصاف الدول، ومنافستها الدول الكبرى.
وأوضح أن ما شهدته الأعوام الماضية من إنجازات كبيرة ترتقي بمستقبل واعد ومشرق للمملكة في جميع المجالات، وتحققت على أرض الوطن نجاحات بكافة الأصعدة داخلياً وخارجياً، بفضل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لمواكبة طموحات الشعب السعودي، والارتقاء بالوطن نحو أعلى درجات العز والتمكين.
وأشار إلى أن ذكرى اليوم الوطني تأتي هذا العام وقد خطت البلاد خطوات متزنة ومتسارعة نحو الهدف المنشود واختصرت المسافات نحو تحقيق رؤية 2030 وتسطير تاريخ مجيد حافل بالإنجازات التي قفزت بالمملكة لتصبح رقماً صعباً بين الأمم والشعوب لا يمكن تجاوزه في الميادين الاقتصادية والعلمية والثقافية، حتى غدت قبلة لكبار القادة وأهل السياسة.
ونوّه إلى أن الوطن والمواطنين والمقيمين يحتفون بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان في ظل تحديث أجهزة ومؤسسات الدولة ومواصلة تنفيذ المشاريع بمختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية، والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة في مختلف أنحاء المملكة لتوفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادل قيادته الحب والولاء في صورة تجسد أسمى معاني التلاحم والالتفاف.