أطلقت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الحملة الوطنية للتوعية بالأمن السيبراني، لترسيخ قيم المحافظة على الأمن الوطني، وإبراز دور التوعية في مجال الأمن السيبراني، وتحقيق التكامل المشترك بين الجهات الوطنية، وتوحيد جهودها المبذولة في هذا الإطار، وذلك تزامناً مع الشهر العالمي للتوعية بالأمن السيبراني، المحتفى به عالمياً خلال شهر أكتوبر من كل عام.
وبينت الهيئة أن الحملة تشمل مجموعة من الفعاليات الميدانية والرقمية للتوعية بالأمن السيبراني، تتمثل بتنفيذ 22 جلسة توعوية للجهات الوطنية، وإقامة المعرض المتنقل للتوعية في الأمن السيبراني في مقار 4 جهات، وإطلاق حملة توعوية بعنوان «لا تفتح مجال»، وذلك بالتعاون مع الجهات الوطنية.
وأوضحت الهيئة أن الحملة تستهدف كافة فئات المجتمع وتتطرق في موضوعاتها إلى التعريف بأهمية الأمن السيبراني ودوره الحيوي في الحد من المخاطر السيبرانية المتجددة، والهندسة الاجتماعية وأساليب التصيد الإلكتروني، وأهمية التحديثات الأمنية، وضرورة الاستعانة بكلمات المرور القوية لتأمين حسابات مواقع التواصل الاجتماعي من الاختراق، وغيرها من الموضوعات التي من شأنها الإسهام في بناء ثقافة سيبرانية عالية لمواجهة التحديات والمخاطر، لافتة النظر إلى ضرورة التوعية المستمرة بمخاطر الأمن السيبراني لدى كافة شرائح المجتمع للوصول إلى فضاء سيبراني سعودي آمن وموثوق يمكّن النمو والازدهار.
وبينت الهيئة أن الحملة تشمل مجموعة من الفعاليات الميدانية والرقمية للتوعية بالأمن السيبراني، تتمثل بتنفيذ 22 جلسة توعوية للجهات الوطنية، وإقامة المعرض المتنقل للتوعية في الأمن السيبراني في مقار 4 جهات، وإطلاق حملة توعوية بعنوان «لا تفتح مجال»، وذلك بالتعاون مع الجهات الوطنية.
وأوضحت الهيئة أن الحملة تستهدف كافة فئات المجتمع وتتطرق في موضوعاتها إلى التعريف بأهمية الأمن السيبراني ودوره الحيوي في الحد من المخاطر السيبرانية المتجددة، والهندسة الاجتماعية وأساليب التصيد الإلكتروني، وأهمية التحديثات الأمنية، وضرورة الاستعانة بكلمات المرور القوية لتأمين حسابات مواقع التواصل الاجتماعي من الاختراق، وغيرها من الموضوعات التي من شأنها الإسهام في بناء ثقافة سيبرانية عالية لمواجهة التحديات والمخاطر، لافتة النظر إلى ضرورة التوعية المستمرة بمخاطر الأمن السيبراني لدى كافة شرائح المجتمع للوصول إلى فضاء سيبراني سعودي آمن وموثوق يمكّن النمو والازدهار.