لا تكفي عجالة في مقالة قصيرة للحديث عن أعمال وإنجازات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وفقه الله، لكنني سوف أتحدث بشيء من الاختصار عن ذلك الأمير الشاب الخلاب المتوقد.. أتحدث عنه عقب الإرادة الملكية الكريمة بالأمر الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، بتعيين الأمير محمد بن سلمان رئيساً لمجلس الوزراء؛ تتويجاً لنجاحاته السامقة المتتابعة في إدارة أهم وأضخم الملفات الوطنية والسياسية والاقتصادية؛ محلياً وعالمياً.
إنه الأمير الشاب الذي سبق عصره.. إنه عرَّاب «رؤية 2030» والمدن النموذجية والاستراتيجيات العملاقة.. إنه قاهر الإرهاب وقامع الفساد.
إنه ذلك الشاب الذي هو بحجم مساحة الأرض وسقف السماء.. إنه ذلك الشاب رجل الدولة من الطراز الأول المواكب لتطورات العصر.. إنه ذلك الرجل الاستثنائي في هذه المرحلة الاستثنائية.. إنه ذلك الرجل المتفرِّد في نبله وإنسانيته.. إنه ذلك الشاب الذي حباه الله بنعمة التوفيق في خدمة الوطن والإنسانية.. إنه ذلك الشاب صاحب الإرادة الصلبة الحازمة والنظرة الثاقبة والإلهام والفكر المتوقد.
إنه ذلك الأمير الشاب الإنسان صاحب الحلول الصعبة؛ آخرها مبادرته الإنسانية عالمياً بإطلاق سراح أسرى الحرب الروسية الأوكرانية، فأبهر بها المجتمع الدولي بمن فيهم مرضى متلازمة «الحقد والحسد».. تلك المبادرة الإنسانية أوقدت شموع الأمل والبهجة والسرور في بيوت أولئك الأسرى من أنحاء العالم في لحظة التئام شملهم.
أخيراً..
دمت سيدي أملاً لنا وحلماً.. دمت يا من أصبحت حبيباً للشعب؛ أحببته وشبهته بـ«جبل طويق» فأحبك.. دمت يا من تجاوزت محبته جغرافية الوطن.. دمت يا من نادت شعوب الدول الأخرى باستنساخ شخصيتك اقتداء بك وبنهجك العادل.. دمت سيدي إلى مزيد من الارتقاء والبناء والرخاء.
إنه الأمير الشاب الذي سبق عصره.. إنه عرَّاب «رؤية 2030» والمدن النموذجية والاستراتيجيات العملاقة.. إنه قاهر الإرهاب وقامع الفساد.
إنه ذلك الشاب الذي هو بحجم مساحة الأرض وسقف السماء.. إنه ذلك الشاب رجل الدولة من الطراز الأول المواكب لتطورات العصر.. إنه ذلك الرجل الاستثنائي في هذه المرحلة الاستثنائية.. إنه ذلك الرجل المتفرِّد في نبله وإنسانيته.. إنه ذلك الشاب الذي حباه الله بنعمة التوفيق في خدمة الوطن والإنسانية.. إنه ذلك الشاب صاحب الإرادة الصلبة الحازمة والنظرة الثاقبة والإلهام والفكر المتوقد.
إنه ذلك الأمير الشاب الإنسان صاحب الحلول الصعبة؛ آخرها مبادرته الإنسانية عالمياً بإطلاق سراح أسرى الحرب الروسية الأوكرانية، فأبهر بها المجتمع الدولي بمن فيهم مرضى متلازمة «الحقد والحسد».. تلك المبادرة الإنسانية أوقدت شموع الأمل والبهجة والسرور في بيوت أولئك الأسرى من أنحاء العالم في لحظة التئام شملهم.
أخيراً..
دمت سيدي أملاً لنا وحلماً.. دمت يا من أصبحت حبيباً للشعب؛ أحببته وشبهته بـ«جبل طويق» فأحبك.. دمت يا من تجاوزت محبته جغرافية الوطن.. دمت يا من نادت شعوب الدول الأخرى باستنساخ شخصيتك اقتداء بك وبنهجك العادل.. دمت سيدي إلى مزيد من الارتقاء والبناء والرخاء.