بحث وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ عبداللطيف آل الشيخ، خلال لقائه عدداً من رؤساء الجامعات الحكومية الإندونيسية في مدينة بادانج، بجزيرة بالي بجمهورية إندونيسيا، أمس، على هامش مشاركتهم بالمؤتمر الدولي الثاني لدول آسيان «خير أمة»، الذي نظمته الوزارة بالتعاون مع وزارة الشؤون الدينية الإندونيسية لدول آسيان، عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
واستمع آل الشيخ، إلى شرح عن برامج ومناشط الجامعات الحكومية في جمهورية إندونيسيا.
ونوه رؤساء الجامعات بالجهود التي تقدمها المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده، في خدمة الشعب الإندونيسي وتقديم المنح الدراسية بالجامعات السعودية، التي استفاد منها آلاف الطلاب والطالبات في جمهورية إندونيسيا.
وأشادوا بالتطور الكبير في منظومة التعليم الجامعي بالمملكة، وبنجاح تنظيم وزارة الشؤون الإسلامية للمؤتمر الدولي آسيان الثاني، الذي حظي بمشاركة واسعة من العلماء والمفكرين، ورسخ الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في نشر الوسطية والاعتدال والتصدي للغلو والتطرف، وتعزيز الجوانب المهمة في خيرية الأمة الإسلامية التي ناقشها المؤتمر بجلساته وبيانه الختامي.
واستمع آل الشيخ، إلى شرح عن برامج ومناشط الجامعات الحكومية في جمهورية إندونيسيا.
ونوه رؤساء الجامعات بالجهود التي تقدمها المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده، في خدمة الشعب الإندونيسي وتقديم المنح الدراسية بالجامعات السعودية، التي استفاد منها آلاف الطلاب والطالبات في جمهورية إندونيسيا.
وأشادوا بالتطور الكبير في منظومة التعليم الجامعي بالمملكة، وبنجاح تنظيم وزارة الشؤون الإسلامية للمؤتمر الدولي آسيان الثاني، الذي حظي بمشاركة واسعة من العلماء والمفكرين، ورسخ الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في نشر الوسطية والاعتدال والتصدي للغلو والتطرف، وتعزيز الجوانب المهمة في خيرية الأمة الإسلامية التي ناقشها المؤتمر بجلساته وبيانه الختامي.