«الكالسيوم» من أهم المعادن لتفادي التعرض لكثير من المشاكل؛ مثل: هشاشة العظام، والتهابات المفاصل، وآلام الأسنان، وهو معدن لا بد من وجوده في جسم الإنسان بنسب محددة.
إن زيادة نسبة «الكالسيوم» يسبب «تسمم الكالسيوم»، الذي يُعرف بـ«فرط كالسيوم الدم»، وهو حالة مرضية ترتفع فيها نسبة «الكالسيوم» في الدم عن مستواها الطبيعي، ويمكن أن يؤدي إلى: إضعاف العظام، وتكوين حصوات الكُلى، والتأثير على طريقة عمل القلب والدِّماغ، ويحدث فرط كالسيوم الدم عادة نتيجة فرط نشاط الغدد جار الدرقية.
ومن الأسباب الأخرى لفرط كالسيوم الدم: السرطان، وبعض الاضطرابات الطبية، وبعض الأدوية، وتناول الكثير من المكملات المحتوية على الكالسيوم وفيتامين D.
والأشخاص الذين يعانون من عدم الحركة (المصابين بالشلل، ومن يتحتم بقاؤهم في السرير لفترة طويلة)؛ قد يصابون بفرط كالسيوم الدم، لأنَّ الكالسيوم في العظم يتحرَّر إلى الدم عندما لا تحمل العظام وزناً لفترات طويلة من الزمن.
وهناك العديد من الأعراض الناتجة عن تسمم الكالسيوم؛ إذ يعاني الأشخاص في البداية من مشاكل في السبيل الهضمي ويشعرون بالعطش، كما يؤدي إلى إجهاد الكلى في ترشيح الكالسيوم، مما قد يتسبب في العطش الشديد والتبول بشكل متكرر وبغزارة، وفي معظم الحالات، تفرز العظام الكالسيوم الزائد في الدم، ما يتسبب في ضعفها، وهو ما قد ينتج عنه آلام العظام وضعف العضلات، كما يمكن أن يتدخل فرط كالسيوم الدم في كيفية عمل المخ، ما يؤدي إلى الارتباك والخمول والإرهاق.
والوقاية تكون من خلال بعض التغيرات في نمط الحياة، فيمكن الحفاظ على توازن مستويات الكالسيوم في الجسم، وتشمل:
أولاً: الإكثار من شرب الماء؛ إذ إن ترطيب الجسم يساعد في خفض مستويات الكالسيوم في الدم، ويمنع تكوُّن حصوات الكلى.
ثانياً: تجنب التدخين؛ لكونه قد يؤدي إلى ضعف العظام وتكسرها، وبذلك فإن تجنب التدخين يضمن الحفاظ على صحتها.
ثالثاً: الحرص على ممارسة الرياضة؛ لتعزيز صحة وقوة العظام والجسم عموماً، والتمتع بلياقة بدنية عالية.
رابعاً: عدم الإفراط في تناول المكملات الغذائية؛ خصوصاً الكالسيوم وفيتامين D، إذ يجب تناولها وفقاً للجرعات الموصوفة من قبل الطبيب ولا بد من معايرة الكالسيوم وفيتامين D بعد أخذ الجرعة الموصوفة من الطبيب بعد 3 شهور لأن البعض قد يستمر ويتساهل في تناولهما لفترة طويلة بدون إجراء التحليلات اللازمة.
أما العلاج فيتم بعد إجراء التشخيص وبعض التحاليل، ولكنَّ استعمال مُدرَّات البول قد يزيد من طرح الكالسيوم، ويمكن استعمال أدوية لإبطاء تحرُّر الكالسيوم من العظام عند الضرورة.
إن زيادة نسبة «الكالسيوم» يسبب «تسمم الكالسيوم»، الذي يُعرف بـ«فرط كالسيوم الدم»، وهو حالة مرضية ترتفع فيها نسبة «الكالسيوم» في الدم عن مستواها الطبيعي، ويمكن أن يؤدي إلى: إضعاف العظام، وتكوين حصوات الكُلى، والتأثير على طريقة عمل القلب والدِّماغ، ويحدث فرط كالسيوم الدم عادة نتيجة فرط نشاط الغدد جار الدرقية.
ومن الأسباب الأخرى لفرط كالسيوم الدم: السرطان، وبعض الاضطرابات الطبية، وبعض الأدوية، وتناول الكثير من المكملات المحتوية على الكالسيوم وفيتامين D.
والأشخاص الذين يعانون من عدم الحركة (المصابين بالشلل، ومن يتحتم بقاؤهم في السرير لفترة طويلة)؛ قد يصابون بفرط كالسيوم الدم، لأنَّ الكالسيوم في العظم يتحرَّر إلى الدم عندما لا تحمل العظام وزناً لفترات طويلة من الزمن.
وهناك العديد من الأعراض الناتجة عن تسمم الكالسيوم؛ إذ يعاني الأشخاص في البداية من مشاكل في السبيل الهضمي ويشعرون بالعطش، كما يؤدي إلى إجهاد الكلى في ترشيح الكالسيوم، مما قد يتسبب في العطش الشديد والتبول بشكل متكرر وبغزارة، وفي معظم الحالات، تفرز العظام الكالسيوم الزائد في الدم، ما يتسبب في ضعفها، وهو ما قد ينتج عنه آلام العظام وضعف العضلات، كما يمكن أن يتدخل فرط كالسيوم الدم في كيفية عمل المخ، ما يؤدي إلى الارتباك والخمول والإرهاق.
والوقاية تكون من خلال بعض التغيرات في نمط الحياة، فيمكن الحفاظ على توازن مستويات الكالسيوم في الجسم، وتشمل:
أولاً: الإكثار من شرب الماء؛ إذ إن ترطيب الجسم يساعد في خفض مستويات الكالسيوم في الدم، ويمنع تكوُّن حصوات الكلى.
ثانياً: تجنب التدخين؛ لكونه قد يؤدي إلى ضعف العظام وتكسرها، وبذلك فإن تجنب التدخين يضمن الحفاظ على صحتها.
ثالثاً: الحرص على ممارسة الرياضة؛ لتعزيز صحة وقوة العظام والجسم عموماً، والتمتع بلياقة بدنية عالية.
رابعاً: عدم الإفراط في تناول المكملات الغذائية؛ خصوصاً الكالسيوم وفيتامين D، إذ يجب تناولها وفقاً للجرعات الموصوفة من قبل الطبيب ولا بد من معايرة الكالسيوم وفيتامين D بعد أخذ الجرعة الموصوفة من الطبيب بعد 3 شهور لأن البعض قد يستمر ويتساهل في تناولهما لفترة طويلة بدون إجراء التحليلات اللازمة.
أما العلاج فيتم بعد إجراء التشخيص وبعض التحاليل، ولكنَّ استعمال مُدرَّات البول قد يزيد من طرح الكالسيوم، ويمكن استعمال أدوية لإبطاء تحرُّر الكالسيوم من العظام عند الضرورة.