أبدى مواطنون من بريدة، انزعاجهم بسبب تأخر فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالقصيم في صيانة مساجد عدة. وقال منصور عبدالرحمن، إن مسجد العناز وسط مدينة بريدة على شارع الصناعة تقرر إعادة بنائه وتوسعته قبل نحو عشر سنوات بواسطة رجل أعمال ولا يزال سكان الحي وأصحاب المحلات في انتظار التنفيذ، علماً بأن موقع المسجد يقع على أهم الشوارع التجارية وسط بريدة الذي يرتاده آلاف المتسوقين من زوار المنطقة وسكانها.
أما عبدالكريم العبدالرحمن، فقال مسجد الزويد يقع على طريق الملك عبدالله ببريدة بحي التخصصي الذي تمت إزالته ضمن المباني والمساجد التي ثُمّنت للطريق منذ أكثر من ست سنوات وأتمنى من فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالقصيم إيجاد حل سريع. وأوضح فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالقصيم أن مسجد العناز قام المتبرع بشراء قطع متجاورة للمسجد ومن ثم دمج القطع للمسجد وعند استخراج الرخص وجد مشكلة في تحديث صكوك المسجد والسكن، وجارٍ استخراج رخصة إقامة المسجد وتحديث صك السكن لإقامته بعد التحديث. أما ما يخص مسجد الزويد، فإن الأرض المتبقية غير كافيه لإقامة مسجد وسكن الإمام والمؤذن وتوجد جهود حثيثة لإقامة مسجد آخر بديل إن وجد، وكذلك المسجد الموجود على طريق الملك عبدالله أيضاً يواجه نفس المشكلة بأن الأرض غير كافية والمبلغ مرصود.
أما عبدالكريم العبدالرحمن، فقال مسجد الزويد يقع على طريق الملك عبدالله ببريدة بحي التخصصي الذي تمت إزالته ضمن المباني والمساجد التي ثُمّنت للطريق منذ أكثر من ست سنوات وأتمنى من فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالقصيم إيجاد حل سريع. وأوضح فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالقصيم أن مسجد العناز قام المتبرع بشراء قطع متجاورة للمسجد ومن ثم دمج القطع للمسجد وعند استخراج الرخص وجد مشكلة في تحديث صكوك المسجد والسكن، وجارٍ استخراج رخصة إقامة المسجد وتحديث صك السكن لإقامته بعد التحديث. أما ما يخص مسجد الزويد، فإن الأرض المتبقية غير كافيه لإقامة مسجد وسكن الإمام والمؤذن وتوجد جهود حثيثة لإقامة مسجد آخر بديل إن وجد، وكذلك المسجد الموجود على طريق الملك عبدالله أيضاً يواجه نفس المشكلة بأن الأرض غير كافية والمبلغ مرصود.