يسهم صندوق الفعاليات الاستثماري بتطوير البنية التحتية لصناعة الفعاليات من خلال جذب المستثمرين والتعاون مع نخبة المشغلين العالميين ومطوري المحتوى في قطاع صناعة الفعاليات لتعزيز جودة الحياة وإثراء حياة المواطنين والمقيمين والزوار، كما يعمل على تطوير البنية التحتية لصناعة الفعاليات ذات المستوى العالمي في المملكة، عبر تقديم مشورة الخبراء وتمكين الحصول على العديد من الفرص الواعدة التي ستثري حياة المواطنين والمقيمين والزوار.
ويقدّم صندوق الفعاليات الاستثماري فرصاً استثمارية ذات مستوى عالٍ، ويركز على النمو الاقتصادي في القطاعات المستهدفة، كما يسهم الصندوق في تطوير بنية تحتية مستدامة تهدف إلى زيادة المساهمة الاقتصادية في قطاع السياحة من 3% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 10%، واستقطاب 100 مليون زائر بحلول عام 2030، ويبلغ رأس المال الاستثماري للصندوق نحو 14 مليار ريال، يهدف من خلاله إلى تحقيق التطوير المباشر لأكثر من 35 موقعاً فريداً.
ويرتبط الصندوق تنظيمياً مع صندوق التنمية الوطني، وتتناغم أعماله وأنشطته مع إستراتيجية صندوق التنمية الوطني التي أطلقها ولي العهد، وسيعمل الصندوق على تطوير المواقع الثقافية والسياحية والترفيهية والرياضية وإدارتها من قبل المشغلين العالميين، ويلتزم الصندوق بمعايير استثمارية ومالية عالمية تهدف إلى تعزيز محفظته الاستثمارية من خلال تحقيق النمو المستدام في العوائد ومضاعفة الأصول، والمشاركة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتنويع مصادر الدخل غير النفطية للمملكة، وسيركز الصندوق على تعزيز آفاق الشراكة والأعمال بين القطاعين العام والخاص، وتأمين البيئة الداعمة لصناعة الشراكات الإستراتيجية، وزيادة حجم الفرص الوظيفية للمواطنين في المملكة، كما يعمل على ترجمة طموح المملكة بأن تكون من بين أكثر 5 دول تستقبل السياح على مستوى العالم من خلال دعم البنية التحتية لقطاعات الترفيه، الثقافة، الرياضة والسياحة.
ويقدّم صندوق الفعاليات الاستثماري فرصاً استثمارية ذات مستوى عالٍ، ويركز على النمو الاقتصادي في القطاعات المستهدفة، كما يسهم الصندوق في تطوير بنية تحتية مستدامة تهدف إلى زيادة المساهمة الاقتصادية في قطاع السياحة من 3% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 10%، واستقطاب 100 مليون زائر بحلول عام 2030، ويبلغ رأس المال الاستثماري للصندوق نحو 14 مليار ريال، يهدف من خلاله إلى تحقيق التطوير المباشر لأكثر من 35 موقعاً فريداً.
ويرتبط الصندوق تنظيمياً مع صندوق التنمية الوطني، وتتناغم أعماله وأنشطته مع إستراتيجية صندوق التنمية الوطني التي أطلقها ولي العهد، وسيعمل الصندوق على تطوير المواقع الثقافية والسياحية والترفيهية والرياضية وإدارتها من قبل المشغلين العالميين، ويلتزم الصندوق بمعايير استثمارية ومالية عالمية تهدف إلى تعزيز محفظته الاستثمارية من خلال تحقيق النمو المستدام في العوائد ومضاعفة الأصول، والمشاركة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتنويع مصادر الدخل غير النفطية للمملكة، وسيركز الصندوق على تعزيز آفاق الشراكة والأعمال بين القطاعين العام والخاص، وتأمين البيئة الداعمة لصناعة الشراكات الإستراتيجية، وزيادة حجم الفرص الوظيفية للمواطنين في المملكة، كما يعمل على ترجمة طموح المملكة بأن تكون من بين أكثر 5 دول تستقبل السياح على مستوى العالم من خلال دعم البنية التحتية لقطاعات الترفيه، الثقافة، الرياضة والسياحة.