يحق للسعوديين الفخر بقائدهم المُلهم الأمير محمد بن سلمان، الذي أعلى قيمة الوطن ومكانته إقليمياً وعالمياً في سنوات قليلة، وترجم تطلعات أبناء بلاده في أن تبقى في مقدمة الصفوف.
من حقنا الابتهاج بحصول ذلك الزعيم الشاب على لقب القائد العربي الأكثر تأثيراً للعام الثاني على التوالي، محطماً كل الأرقام القياسية، عبر استفتاء شعبي كشف مدى الحب الذي يتمتع به، والشعبية الجارفة التي يملكها من المحيط للخليج.
لقد برهن استطلاع رأي قناة RT الناطقة بالعربية، مكانته في قلوب الجميع، إذ حصل على 7 ملايين و399 ألفاً و451 صوتاً، ويشكل 62.3% من حجم المشاركين في التصويت، البالغين 11 مليوناً و877 ألفاً و546 صوتاً، ليسجل رقماً قياسياً غير مسبوق في تاريخ الاستطلاعات السنوية لـRT.
وبالتواكب مع المشاريع والمبادرات التي أطلقها الأمير الشاب في الداخل والخارج؛ تعامل في علاقاته الخارجية بعزة وشموخ، وشاهد الجميع القائد الأغر وهو يتعامل مع أكبر بلد في العالم بالند، ليعطي فخامة لبلاده ومكانة، جعلت رايتها ترفرف خفاقة في قلب العروبة والعالم الإسلامي، وتصنع الحدث عالمياً وبين أقطاب القوى الدولية.
ذلك الزعيم الأكثر شعبية، برهن أنه الأكثر حباً لدى المواطن البسيط بمبادرات ومشاريع محلية ملموسة، ومواجهة التغيرات المناخية خارجياً، ومد يد العون للكثير من الدول التي تواجه الكوارث والأزمات وللناس الأشد احتياجاً حول العالم.
تجاوز الأمير محمد بن سلمان بخطواته الجسورة كل الأحلام التي راودتنا في سنوات طويلة، بعدما تحول إلى نموذج وقدوة مشرفة لكل أبناء الوطن، وباتت إنجازاته على أرض الواقع تتحدث عنه، إذ لم يكتفِ بأن يضع المملكة على خارطة الاقتصاد العالمي، وضمن أفضل 20 دولة في العالم؛ بل ذهب طموحه إلى أن تكون بين العشرة الأوائل، وبين الدول الصناعية التي سينظر لها بإعجاب، وستكون بمشيئة الله «النمر الآسيوي» الجديد، مع اكتمال برامج ومبادرات «رؤية 2030».
من حقنا الابتهاج بحصول ذلك الزعيم الشاب على لقب القائد العربي الأكثر تأثيراً للعام الثاني على التوالي، محطماً كل الأرقام القياسية، عبر استفتاء شعبي كشف مدى الحب الذي يتمتع به، والشعبية الجارفة التي يملكها من المحيط للخليج.
لقد برهن استطلاع رأي قناة RT الناطقة بالعربية، مكانته في قلوب الجميع، إذ حصل على 7 ملايين و399 ألفاً و451 صوتاً، ويشكل 62.3% من حجم المشاركين في التصويت، البالغين 11 مليوناً و877 ألفاً و546 صوتاً، ليسجل رقماً قياسياً غير مسبوق في تاريخ الاستطلاعات السنوية لـRT.
وبالتواكب مع المشاريع والمبادرات التي أطلقها الأمير الشاب في الداخل والخارج؛ تعامل في علاقاته الخارجية بعزة وشموخ، وشاهد الجميع القائد الأغر وهو يتعامل مع أكبر بلد في العالم بالند، ليعطي فخامة لبلاده ومكانة، جعلت رايتها ترفرف خفاقة في قلب العروبة والعالم الإسلامي، وتصنع الحدث عالمياً وبين أقطاب القوى الدولية.
ذلك الزعيم الأكثر شعبية، برهن أنه الأكثر حباً لدى المواطن البسيط بمبادرات ومشاريع محلية ملموسة، ومواجهة التغيرات المناخية خارجياً، ومد يد العون للكثير من الدول التي تواجه الكوارث والأزمات وللناس الأشد احتياجاً حول العالم.
تجاوز الأمير محمد بن سلمان بخطواته الجسورة كل الأحلام التي راودتنا في سنوات طويلة، بعدما تحول إلى نموذج وقدوة مشرفة لكل أبناء الوطن، وباتت إنجازاته على أرض الواقع تتحدث عنه، إذ لم يكتفِ بأن يضع المملكة على خارطة الاقتصاد العالمي، وضمن أفضل 20 دولة في العالم؛ بل ذهب طموحه إلى أن تكون بين العشرة الأوائل، وبين الدول الصناعية التي سينظر لها بإعجاب، وستكون بمشيئة الله «النمر الآسيوي» الجديد، مع اكتمال برامج ومبادرات «رؤية 2030».