أنهت هيئة الأدب والنشر والترجمة استعداداتها كافة لتنظيم «مهرجان الكُتّاب والقرّاء»؛ الذي سيقام خلال الفترة من 23 فبراير الجاري إلى 11 مارس المقبل، في المنطقة الشرقية في خمسة مواقع مختلفة، وهي كورنيش الدمام، وكورنيش الخبر، وكورنيش القطيف، ومعرض الظهران إكسبو، ومركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء»، وذلك للاحتفاء بالثقافة والأدب العربي والعالمي.
ويعكس اختيار هيئة الأدب والنشر والترجمة المنطقة الشرقية لثرائها الثقافي، وتأثيرها على الإبداع الأدبي في منطقة الخليج كافة، بوصفها أرضاً خصبة منذ فجر التاريخ، إذ قدمت أدباء أثروا الثقافة العربية بأعمال خالدة عبر العصور، من أبرزهم الشاعر العربي طرفة بن العبد.
وأوضحت الهيئة بأن المهرجان سيعمل على استقطاب أبرز المثقفين السعوديين ومن مختلف الجنسيات، لتقديم إنتاجهم لجمهور شغوف من مختلف أقطار العالم. كما سيعمل المهرجان على توفير فرص عقد الشراكات الأدبية في مجالات النشر والترجمة، مع ما يتضمنه ذلك من إتاحة المجال للقطاعين الخاص وغير الربحي، للإسهام في إثراء الحراك الأدبي.
وسيقدم «مهرجان الكُتّاب والقرّاء» برنامجاً ثقافياً شاملاً ينطلق من الأدب مروراً بمختلف القطاعات الثقافية، متضمناً نشاطاً تفاعلياً يسمح للزوّار بأن يعيشوا تجربة أدبية غامرة مع الفعاليات التي صُممت بقوالب إبداعية متنوعة ما بين حلقات النقاش مع الأدباء، والصالون الأدبي، وورش النقد الفني، وفعاليات الأطفال، وعروض الأفلام السينمائية، ومعرضٍ للكتاب، وأنشطة الشارع الأدبي، إلى جانب ركن لوسائل التواصل الاجتماعي في نطاق الأدب والمعرفة، وغيرها من الأعمال المسرحية، والأمسيات الشعرية والغنائية، ومتاجر للحرفيين والأسر المنتجة مدعومة بخدمات مساندة مثل المقاهي وعربات الطعام المتنقلة التي تقدمها الهيئة لتسهيل مشاركة جميع أفراد العائلة في فعاليات المهرجان وتجاربه المختلفة.
ويعكس اختيار هيئة الأدب والنشر والترجمة المنطقة الشرقية لثرائها الثقافي، وتأثيرها على الإبداع الأدبي في منطقة الخليج كافة، بوصفها أرضاً خصبة منذ فجر التاريخ، إذ قدمت أدباء أثروا الثقافة العربية بأعمال خالدة عبر العصور، من أبرزهم الشاعر العربي طرفة بن العبد.
وأوضحت الهيئة بأن المهرجان سيعمل على استقطاب أبرز المثقفين السعوديين ومن مختلف الجنسيات، لتقديم إنتاجهم لجمهور شغوف من مختلف أقطار العالم. كما سيعمل المهرجان على توفير فرص عقد الشراكات الأدبية في مجالات النشر والترجمة، مع ما يتضمنه ذلك من إتاحة المجال للقطاعين الخاص وغير الربحي، للإسهام في إثراء الحراك الأدبي.
وسيقدم «مهرجان الكُتّاب والقرّاء» برنامجاً ثقافياً شاملاً ينطلق من الأدب مروراً بمختلف القطاعات الثقافية، متضمناً نشاطاً تفاعلياً يسمح للزوّار بأن يعيشوا تجربة أدبية غامرة مع الفعاليات التي صُممت بقوالب إبداعية متنوعة ما بين حلقات النقاش مع الأدباء، والصالون الأدبي، وورش النقد الفني، وفعاليات الأطفال، وعروض الأفلام السينمائية، ومعرضٍ للكتاب، وأنشطة الشارع الأدبي، إلى جانب ركن لوسائل التواصل الاجتماعي في نطاق الأدب والمعرفة، وغيرها من الأعمال المسرحية، والأمسيات الشعرية والغنائية، ومتاجر للحرفيين والأسر المنتجة مدعومة بخدمات مساندة مثل المقاهي وعربات الطعام المتنقلة التي تقدمها الهيئة لتسهيل مشاركة جميع أفراد العائلة في فعاليات المهرجان وتجاربه المختلفة.