توج نائب الرئيس التنفيذي لقطاع التسويق والتواصل في الهيئة العامة للترفيه أحمد المحمادي، ورئيس الاتحاد السعودي للشطرنج الدكتور عبدالله الوحشي، الفائز بالمركز الأول في ختام بطولة الشطرنج اللاعب الإماراتي سالم عبدالرحمن، الحاصل على ترتيب الـ59 عالميًّا، ولقب أستاذ دولي كبير «GM»، الذي كسب ثماني جولات من أصل تسع في البطولة التي نظمتها الهيئة العامة للترفيه بالتنسيق مع الاتحاد السعودي للشطرنج، وأقيمت في منطقة بوليفارد رياض سيتي.
وحقق المركز الثاني في البطولة المتسابق باسم أمين من مصر، حامل لقب أستاذ دولي كبير «GM»، فيما فاز بالمركز الثالث المتسابق فوزي أدهم من مصر، حامل لقب أستاذ دولي كبير «GM»، واستمرت البطولة لمدة يومين وسط تنافس المشاركين بمهاراتهم الفردية الاحترافية للحصول على أعلى النقاط.
وتعد جوائز البطولة التي أقيمت ضمن فعاليات تقويم الرياض من أكبر الجوائز على مستوى الشرق الأوسط، إذ يصل إجماليها إلى نحو 800 ألف ريال سعودي، ومنح الفائز الأول في البطولة جائزة مالية مقدارها 300 ألف ريال، فيما حصل الفائز الثاني على جائزة قدرها 200 ألف ريال، والفائز الثالث على مبلغ 100 ألف ريال، وقُدمت الجوائز المالية حتى المركز العاشر.
ومرت بطولة الشطرنج التي خضعت لقوانين وأنظمة الاتحاد الدولي للشطرنج، وتعتمد النظام السويسري في اللعب بمرحلتين تنافس فيهما المشاركون الذين بلغ عددهم أكثر من 100 لاعبة ولاعبة من مختلف الدول العربية عبر تسع جولات لتحديد الفائزين وفق أعلى نقاط بحسب الترتيب النهائي لكسر التعادل.
وتضمنت المرحلة الأولى في البطولة خمس جولات في اليوم الأول، يعتمد الفوز فيها على مستوى المتسابقين الاحترافي لكسب شريكهم الآخر في اللعبة والانتصار بتجميع النقاط، كما اشتملت المرحلة الثانية في اليوم الثاني على أربع جولات كانت مليئة بالتحدي والحماس.
وتأتي بطولة الشطرنج امتداداً للأحداث النوعية ضمن فعاليات تقويم الرياض التي تستوفي شتى الاهتمامات في المجالات كافة، وتعزز التنافس في مختلف المهارات.
وحقق المركز الثاني في البطولة المتسابق باسم أمين من مصر، حامل لقب أستاذ دولي كبير «GM»، فيما فاز بالمركز الثالث المتسابق فوزي أدهم من مصر، حامل لقب أستاذ دولي كبير «GM»، واستمرت البطولة لمدة يومين وسط تنافس المشاركين بمهاراتهم الفردية الاحترافية للحصول على أعلى النقاط.
وتعد جوائز البطولة التي أقيمت ضمن فعاليات تقويم الرياض من أكبر الجوائز على مستوى الشرق الأوسط، إذ يصل إجماليها إلى نحو 800 ألف ريال سعودي، ومنح الفائز الأول في البطولة جائزة مالية مقدارها 300 ألف ريال، فيما حصل الفائز الثاني على جائزة قدرها 200 ألف ريال، والفائز الثالث على مبلغ 100 ألف ريال، وقُدمت الجوائز المالية حتى المركز العاشر.
ومرت بطولة الشطرنج التي خضعت لقوانين وأنظمة الاتحاد الدولي للشطرنج، وتعتمد النظام السويسري في اللعب بمرحلتين تنافس فيهما المشاركون الذين بلغ عددهم أكثر من 100 لاعبة ولاعبة من مختلف الدول العربية عبر تسع جولات لتحديد الفائزين وفق أعلى نقاط بحسب الترتيب النهائي لكسر التعادل.
وتضمنت المرحلة الأولى في البطولة خمس جولات في اليوم الأول، يعتمد الفوز فيها على مستوى المتسابقين الاحترافي لكسب شريكهم الآخر في اللعبة والانتصار بتجميع النقاط، كما اشتملت المرحلة الثانية في اليوم الثاني على أربع جولات كانت مليئة بالتحدي والحماس.
وتأتي بطولة الشطرنج امتداداً للأحداث النوعية ضمن فعاليات تقويم الرياض التي تستوفي شتى الاهتمامات في المجالات كافة، وتعزز التنافس في مختلف المهارات.