شرع الناخبون في تركيا للإدلاء بأصواتهم صباح اليوم (الأحد) في انتخابات برلمانية ورئاسية يتوقع أن تشهد منافسة شديدة بين الرئيس المنتهية ولايته رجب أردوغان وزعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو، الذي يحظى بدعم تحالف أحزاب معارضة. ويحق لنحو 60 مليون تركي الاقتراع لانتخاب رئيسهم الثالث عشر، وأعضاء البرلمان المؤلف من 600 مقعد.
من جهته، قال وزير الداخلية التركي إن نحو 601 ألف فرد أمن يشاركون في تأمين الانتخابات.
ومن المقرر أن تغلق في الساعة الخامسة مساء (1400 بتوقيت غرينتش) صناديق الاقتراع، فيما يتوقع أن تتضح عند منتصف الليل مؤشرات حول ما إذا كان سيتم إجراء جولة إعادة، إذا لم يحصل أي مرشح على أكثر من 50 % من الأصوات، فسيذهب السباق الرئاسي إلى جولة أخرى في 28 مايو.
وأفاد رئيس المجلس الأعلى للانتخابات باتخاذ جميع الإجراءات من أجل انتخابات صحية وآمنة. ووُصف الرابع عشر من مايو بـ«مهرجان للديمقراطية»، داعياً المواطنين المؤهلين للتصويت على الذهاب والإدلاء بأصواتهم..
ودخلت تركيا، مرحلة الصمت الانتخابي اعتباراً من الساعة السادسة مساء أمس (السبت)، عشية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. وكثفت الأحزاب السياسية من دعايتها الانتخابية قبل بدء الصمت الانتخابي، في محاولة أخيرة لكسب أكبر عدد من الأصوات.
وكشف أحدث استطلاعات للرأي نتائج متقاربة بشكل متكرّر لكن مع تقدّم للمعارضة. وحتى إذا اضطر أردوغان لخوض دورة ثانية، سيكون ذلك سابقة بالنسبة إليه لأنه اعتاد الفوز منذ الدورة الأولى.
ووعد أردوغان الذي نجح في الفوز عبر صناديق الاقتراع منذ 2003، باحترام نتيجة الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي دُعي للمشاركة فيها 64 مليون ناخب.
يُذكر أن نحو مليون و800 ألف تركي صوّتوا في الخارج، وسيتم عد أصواتهم مع بقية الأصوات بعد إغلاق صناديق الاقتراع.
من جهته، قال وزير الداخلية التركي إن نحو 601 ألف فرد أمن يشاركون في تأمين الانتخابات.
ومن المقرر أن تغلق في الساعة الخامسة مساء (1400 بتوقيت غرينتش) صناديق الاقتراع، فيما يتوقع أن تتضح عند منتصف الليل مؤشرات حول ما إذا كان سيتم إجراء جولة إعادة، إذا لم يحصل أي مرشح على أكثر من 50 % من الأصوات، فسيذهب السباق الرئاسي إلى جولة أخرى في 28 مايو.
وأفاد رئيس المجلس الأعلى للانتخابات باتخاذ جميع الإجراءات من أجل انتخابات صحية وآمنة. ووُصف الرابع عشر من مايو بـ«مهرجان للديمقراطية»، داعياً المواطنين المؤهلين للتصويت على الذهاب والإدلاء بأصواتهم..
ودخلت تركيا، مرحلة الصمت الانتخابي اعتباراً من الساعة السادسة مساء أمس (السبت)، عشية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. وكثفت الأحزاب السياسية من دعايتها الانتخابية قبل بدء الصمت الانتخابي، في محاولة أخيرة لكسب أكبر عدد من الأصوات.
وكشف أحدث استطلاعات للرأي نتائج متقاربة بشكل متكرّر لكن مع تقدّم للمعارضة. وحتى إذا اضطر أردوغان لخوض دورة ثانية، سيكون ذلك سابقة بالنسبة إليه لأنه اعتاد الفوز منذ الدورة الأولى.
ووعد أردوغان الذي نجح في الفوز عبر صناديق الاقتراع منذ 2003، باحترام نتيجة الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي دُعي للمشاركة فيها 64 مليون ناخب.
يُذكر أن نحو مليون و800 ألف تركي صوّتوا في الخارج، وسيتم عد أصواتهم مع بقية الأصوات بعد إغلاق صناديق الاقتراع.