الحوار القيّم الذي نشرته مجلة اليمامة في 27-7-2023 مع أمين مركز الملك عبدالله للحوار العالمي؛ أوضح بجلاء القيمة العالمية للمركز والدور الذي قام به لمواجهة ثقافة الكراهية وانطلاق ثقافة التسامح والتعاون الإنساني، وكذلك الدعم الكبير من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله.
ومن خلال متابعتي الدقيقة للمركز ومشاركتي في العديد من أنشطته، لا شك أن المركز ومنذ إنشائه وحتى اليوم، حقق الكثير والكثير من الأهداف المرجوة منه؛ ومن أهمها جمع المؤسسات المعنية بتعزيز ثقافة الحوار ودعمها وتحفيزها بشكل مؤسسي منظم والاهتمام بمشروعها الثقافي؛ باعتباره قيمة إنسانية مجردة عن التوظيف السياسي المرحلي.
إن انتقال المركز إلى لشبونة في ظل الدعم غير المحدود من المملكة العربية السعودية، وبوجود قيادة جديدة؛ ممثلة بالأمين العام لمركز الحوار العالمي بين اتباع الأديان والثقافات (كايسيد) الدكتور زهير بن فهد الحارثي، سوف يرتقي بجهود المركز النوعية لتحقيق المزيد من الأهداف على المستوى الشعبي، وأنا على يقين بأن هذه المرحلة سوف تكون متميزة ومكملة لمرحلة فيينا بإستراتيجيات وأدوات وآليات جديدة.
المركز سيركز في هذه المرحلة على الاستهداف المباشر للجمهور العام، وهذا يمثل تحدياً حقيقياً لتحقيق الهدف الأسمى للمركز؛ وهو تعزيز السلم المجتمعي الإنساني في هذا العالم المتصارع.
أخيراً..
من المؤكد أن الجهد المبذول للحد من ثقافة الكراهية ومحاصرة تقليل مصادرها العامة سوف يتضاعف، فكل الإمكانات والرؤى والقيادة المتميزة متوفرة للمركز ولإدارته.
ومن خلال متابعتي الدقيقة للمركز ومشاركتي في العديد من أنشطته، لا شك أن المركز ومنذ إنشائه وحتى اليوم، حقق الكثير والكثير من الأهداف المرجوة منه؛ ومن أهمها جمع المؤسسات المعنية بتعزيز ثقافة الحوار ودعمها وتحفيزها بشكل مؤسسي منظم والاهتمام بمشروعها الثقافي؛ باعتباره قيمة إنسانية مجردة عن التوظيف السياسي المرحلي.
إن انتقال المركز إلى لشبونة في ظل الدعم غير المحدود من المملكة العربية السعودية، وبوجود قيادة جديدة؛ ممثلة بالأمين العام لمركز الحوار العالمي بين اتباع الأديان والثقافات (كايسيد) الدكتور زهير بن فهد الحارثي، سوف يرتقي بجهود المركز النوعية لتحقيق المزيد من الأهداف على المستوى الشعبي، وأنا على يقين بأن هذه المرحلة سوف تكون متميزة ومكملة لمرحلة فيينا بإستراتيجيات وأدوات وآليات جديدة.
المركز سيركز في هذه المرحلة على الاستهداف المباشر للجمهور العام، وهذا يمثل تحدياً حقيقياً لتحقيق الهدف الأسمى للمركز؛ وهو تعزيز السلم المجتمعي الإنساني في هذا العالم المتصارع.
أخيراً..
من المؤكد أن الجهد المبذول للحد من ثقافة الكراهية ومحاصرة تقليل مصادرها العامة سوف يتضاعف، فكل الإمكانات والرؤى والقيادة المتميزة متوفرة للمركز ولإدارته.