في جنة ما
في حديقة تتخلّق في أحلامك
في لوحة،
في صورة أبيد منها القبح
وسكنتها ملائكة الألوان،
في معطف ألوانه متجانسة
ويضمّ رجلاً يكتب الشعر،
في قبعة قشّ إسبانية تسمح لامرأة فاتنة أن تمشي تحتها،
وفي مطر الفقراء
وعويل العاشقين
ودعاء الجدات،
لا بدّ أن هناك المكان المناسب لجلوسك وحيداً
كتعويذة
أو كحكاية سلجوقية عابرة،
وحيداً وحيداً
بلا أي تقنيات لصد الأصدقاء بهدوء،
وبلا خرائط تدلك على الطريق التالية.
فإنك، وهذا مؤكد بدرجة فاضحة، لن تمشي تلك الطريق
ولن تكرر خطيئة آبائك.
في حديقة تتخلّق في أحلامك
في لوحة،
في صورة أبيد منها القبح
وسكنتها ملائكة الألوان،
في معطف ألوانه متجانسة
ويضمّ رجلاً يكتب الشعر،
في قبعة قشّ إسبانية تسمح لامرأة فاتنة أن تمشي تحتها،
وفي مطر الفقراء
وعويل العاشقين
ودعاء الجدات،
لا بدّ أن هناك المكان المناسب لجلوسك وحيداً
كتعويذة
أو كحكاية سلجوقية عابرة،
وحيداً وحيداً
بلا أي تقنيات لصد الأصدقاء بهدوء،
وبلا خرائط تدلك على الطريق التالية.
فإنك، وهذا مؤكد بدرجة فاضحة، لن تمشي تلك الطريق
ولن تكرر خطيئة آبائك.