قد نختلف في فهم الأشياء، لكن علينا أن نركز قبل أن نختلف.
ركزت وربما فعلتم مثلي في الهلال، وأتمنى أن نفهم من خلاله الأشياء المعنية بكرة القدم.
قائمته الأساسية رعب، ودكته رعب، وخلاصة هذا الرعب فيلم مرعب بطله نيمار..!
صعب أحبتي أن نجد في دورينا من يجاري الهلال، والأصعب أن دوري هذا العام حسم قبل أن يبدأ، ومن يقول غير ذلك إما أنه متعصب أو لا يفهم عن ماذا أتحدث.
الهلال فريق أوروبي يلعب في الدوري السعودي، بل منتخب عالم قادر على ترويض كل الفرق الأوروبية، وهذا ما جعلني أقول تمنيت لو كان الهلال بدل الاتحاد في بطولة العالم في الأندية.
وأمنيتي لها ما يبررها يا جماهير الاتحاد، وإن اردتم شرحها لا بأس أن أقول بصوتٍ عالٍ إن وجود الهلال بهذه الكتيبة مرشح للبطولة.
ستة في مرمى الرياض متوقعة، والفوارق أكبر من أن نعتبرها قاسية، لكن الأهم من الستة أن أمامنا فريقاً ممتعاً ويمثل اليوم أيقونة روشن.
الأجانب كلهم من فئة (A) بلس؛ أي فارقين عن البقية من حيث الأثر والتأثير، يضاف لهم نجوم سعوديون يمثلون (90%) من تشكيلة المنتخب السعودي، فمن يهزم الهلال يستاهل الأوسكار في كرة القدم.
هنا الزميل عبدالكريم الجاسر يصادق على ما كتبت، ويحميني من اجتهاد كل مجتهد حول ما أكتب عن الهلال، استمتعوا بما نثر أبو يزيد:
«هلال الأحلام يظهر في مباراة تأريخية شهدت مشاركة واحد من أفضل اللاعبين (نيمار جونيور)، يكسب خلالها فريق الرياض بستة أهداف ولا أجمل مقابل هدف واحد.. مهرجان النجوم أمتع كل المتابعين.. والزعيم يظهر بأفضل حلة بعد اكتمال الصفوف.. مبروك لكل الزعماء فريقهم ونجومهم ولا يزال للمتعة بقية»..
فعلاً أراه كما رآه زميلي عبدالكريم هلال أحلام، جميل في الشكل والمضمون، ولا يشوّهه في كثير من الحالات إلا بعض إعلامه الغارق في السطحية..!
• ومضة:
«أكثر الناس حرصاً على عدم إثارة الفزع في قلوب العصافير هو الصياد الذي يقتلها.. فلا تنخدعوا».
- مورغان فريمان
ركزت وربما فعلتم مثلي في الهلال، وأتمنى أن نفهم من خلاله الأشياء المعنية بكرة القدم.
قائمته الأساسية رعب، ودكته رعب، وخلاصة هذا الرعب فيلم مرعب بطله نيمار..!
صعب أحبتي أن نجد في دورينا من يجاري الهلال، والأصعب أن دوري هذا العام حسم قبل أن يبدأ، ومن يقول غير ذلك إما أنه متعصب أو لا يفهم عن ماذا أتحدث.
الهلال فريق أوروبي يلعب في الدوري السعودي، بل منتخب عالم قادر على ترويض كل الفرق الأوروبية، وهذا ما جعلني أقول تمنيت لو كان الهلال بدل الاتحاد في بطولة العالم في الأندية.
وأمنيتي لها ما يبررها يا جماهير الاتحاد، وإن اردتم شرحها لا بأس أن أقول بصوتٍ عالٍ إن وجود الهلال بهذه الكتيبة مرشح للبطولة.
ستة في مرمى الرياض متوقعة، والفوارق أكبر من أن نعتبرها قاسية، لكن الأهم من الستة أن أمامنا فريقاً ممتعاً ويمثل اليوم أيقونة روشن.
الأجانب كلهم من فئة (A) بلس؛ أي فارقين عن البقية من حيث الأثر والتأثير، يضاف لهم نجوم سعوديون يمثلون (90%) من تشكيلة المنتخب السعودي، فمن يهزم الهلال يستاهل الأوسكار في كرة القدم.
هنا الزميل عبدالكريم الجاسر يصادق على ما كتبت، ويحميني من اجتهاد كل مجتهد حول ما أكتب عن الهلال، استمتعوا بما نثر أبو يزيد:
«هلال الأحلام يظهر في مباراة تأريخية شهدت مشاركة واحد من أفضل اللاعبين (نيمار جونيور)، يكسب خلالها فريق الرياض بستة أهداف ولا أجمل مقابل هدف واحد.. مهرجان النجوم أمتع كل المتابعين.. والزعيم يظهر بأفضل حلة بعد اكتمال الصفوف.. مبروك لكل الزعماء فريقهم ونجومهم ولا يزال للمتعة بقية»..
فعلاً أراه كما رآه زميلي عبدالكريم هلال أحلام، جميل في الشكل والمضمون، ولا يشوّهه في كثير من الحالات إلا بعض إعلامه الغارق في السطحية..!
• ومضة:
«أكثر الناس حرصاً على عدم إثارة الفزع في قلوب العصافير هو الصياد الذي يقتلها.. فلا تنخدعوا».
- مورغان فريمان