كتبت مقالي السابق تحت تأثير البنج بعد خروجي من غرفة العمليات، ونال الإعجاب والقبول فقد كتبته بكل حياد ورغبة في إيجاد حل للإعلام العجوز.
مررت بأيام صعبة قليلاً ولكنها خففت عني حدة الفراق لـ #دوري_روشن_السعودي، ولسان حالي يقول:
«كبير الشوق لو تدري الوله له عهد و له حقوق»،
فلم أتوقع أن التوقف الدولي لمدة 14 يوماً سيؤثر على الوسط الجماهيري بهذا الشكل ليصبح الجميع يردد
ما تبعدنيش بعيد عنك
بعيد عنك حياتي عذاب.
نعم اشتقنا لهذا الدوري الذي أصبح المنافس الأقوى عالمياً وعربياً..
اشتقنا للمشاكسات الجماهيرية والإعلامية والإثارة والتحدي والشائعات المُضحكة.
•• النصر هرمون السعادة..
قالها الأستاذ فهد الخريجي عندما تغزل بعودة النصر بعد التوقف الدولي..
فقلت في نفسي هو فطرةٌ توارثناها منذُ الصِغر،
يبكينا ويُفرحنا صغاراً وكباراً حتى أصبح هرمون السعادة لكل عاشق نصراوي.
عاد الدوري فتغنت الليالي بمعزوفة الموسيقار #تاليسكا وصاروخية ماني وجنون الأسطورة #كرستيانو_رونالدو،
ثم أشرقت شمس النصر في إيران فانتفض شعبها باستقبال أسطوري تحدث عنه العالم العربي والغربي.
رأينا الحشود الغفيرة تَزُف أعضاء #النصر فرحاً وفخراً، فتسلقوا الجبال ليحظوا برؤية قائد النصر كرستيانو رونالدو، الذي جسد لنا صور الإنسانية بعطفه على الأطفال واستقباله لتلك المرأة من ذوي الهمم ليرسم ابتسامة السعادة على وجهها الجميل.
لم تغرب شمس النصر عالمياً تلك الليلة، فرحاً بانتصاره على #برسبوليس في وسط أرضه.
هندسة وسط الميدان بتخطيط كاسترو وتنفيذ المعجزة بروزوفيتش، الذي حقق 466 تمريرة ناجحة خلال هذه المباراة، فأعطى قوة وسط الميدان ليتشارك الجميع في صناعة أولى نجاحات النصر في #دوري_أبطال_آسيا.
•• شاعر النصر فهد الشهراني يقول:
شوف النصر كيف البشر يحترونه
وتقفلت لجله ميادين طهران
يكفيك لونك يالذهب مثل لونه
بس النصر ماهو يقدر بالاثمان
اقلوبنا تغشاه فوقه ودونه
متمسكين بعشقنا طول الازمان.
•• وقفة وطن للشاعر مصطفى بليلة..
روحي وما ملكت يداي فداه
وطني الحبيب وهل أحب سواه.
مررت بأيام صعبة قليلاً ولكنها خففت عني حدة الفراق لـ #دوري_روشن_السعودي، ولسان حالي يقول:
«كبير الشوق لو تدري الوله له عهد و له حقوق»،
فلم أتوقع أن التوقف الدولي لمدة 14 يوماً سيؤثر على الوسط الجماهيري بهذا الشكل ليصبح الجميع يردد
ما تبعدنيش بعيد عنك
بعيد عنك حياتي عذاب.
نعم اشتقنا لهذا الدوري الذي أصبح المنافس الأقوى عالمياً وعربياً..
اشتقنا للمشاكسات الجماهيرية والإعلامية والإثارة والتحدي والشائعات المُضحكة.
•• النصر هرمون السعادة..
قالها الأستاذ فهد الخريجي عندما تغزل بعودة النصر بعد التوقف الدولي..
فقلت في نفسي هو فطرةٌ توارثناها منذُ الصِغر،
يبكينا ويُفرحنا صغاراً وكباراً حتى أصبح هرمون السعادة لكل عاشق نصراوي.
عاد الدوري فتغنت الليالي بمعزوفة الموسيقار #تاليسكا وصاروخية ماني وجنون الأسطورة #كرستيانو_رونالدو،
ثم أشرقت شمس النصر في إيران فانتفض شعبها باستقبال أسطوري تحدث عنه العالم العربي والغربي.
رأينا الحشود الغفيرة تَزُف أعضاء #النصر فرحاً وفخراً، فتسلقوا الجبال ليحظوا برؤية قائد النصر كرستيانو رونالدو، الذي جسد لنا صور الإنسانية بعطفه على الأطفال واستقباله لتلك المرأة من ذوي الهمم ليرسم ابتسامة السعادة على وجهها الجميل.
لم تغرب شمس النصر عالمياً تلك الليلة، فرحاً بانتصاره على #برسبوليس في وسط أرضه.
هندسة وسط الميدان بتخطيط كاسترو وتنفيذ المعجزة بروزوفيتش، الذي حقق 466 تمريرة ناجحة خلال هذه المباراة، فأعطى قوة وسط الميدان ليتشارك الجميع في صناعة أولى نجاحات النصر في #دوري_أبطال_آسيا.
•• شاعر النصر فهد الشهراني يقول:
شوف النصر كيف البشر يحترونه
وتقفلت لجله ميادين طهران
يكفيك لونك يالذهب مثل لونه
بس النصر ماهو يقدر بالاثمان
اقلوبنا تغشاه فوقه ودونه
متمسكين بعشقنا طول الازمان.
•• وقفة وطن للشاعر مصطفى بليلة..
روحي وما ملكت يداي فداه
وطني الحبيب وهل أحب سواه.