ما بين «طوفان الأقصى» و«السيوف الحديدية»، انطلقت شرارة حرب جديدة بين إسرائيل وحركة حماس. واستيقظ الإسرائيليون، صباح اليوم (السبت)، على دوي صافرات الإنذار في المدن بوسط وجنوبي البلاد بما فيها منطقة تل أبيب والقدس حيث سمع دوي الانفجارات.
وطلب الجيش الإسرائيلي من السكان التوجه إلى الغرف المحصنة بالتزامن مع الإعلان عن فتح الملاجئ في عدد كبير من المدن في وسط إسرائيل وجنوبها.
وللمرة الأولى تم الإعلان عن تسلل مسلحين من غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية والاشتباك مع الجيش الإسرائيلي، وأسر عدد من الجنود تضاربت الأنباء حول أعدادهم، وهل هم 5 أفراد، أو 35.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في تغريدات عبر موقع «إكس»، إطلاق عملية «السيوف الحديدية» ضد حماس في قطاع غزة.
وقال إن حماس بدأت هجوماً ضد إسرائيل منذ ساعات الصباح، إذ تم إطلاق نحو 2200 قذيفة وصاروخ، إضافة إلى عمليات تسلل إلى بعض المناطق والبلدات.
وأضاف أنه تم استدعاء قوات كبيرة إلى منطقة الجنوب والإعلان عن حالة استثنائية في الجبهة الداخلية حتى 80 كلم. وكشف تجنيد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط.
وأكد أن عشرات الطائرات الحربية تشن غارات في مناطق عدة على أهداف تابعة لحماس في القطاع.
وتحدث الجيش الإسرائيلي عن عملية مزدوجة تقوم بها حماس تشمل إطلاق صواريخ وتسللا. وقال في بيان: بدأت حماس بعملية مزدوجة شملت إطلاق قذائف صاروخية وتسلل مسلحون إلى داخل الأراضي الإسرائيلية. وأضاف أن الجيش سيدافع عنه سكان إسرائيل، متوعداً حماس بدفع ثمن باهظ..
وطالب جيش الاحتلال سكان منطقة غلاف غزة بالبقاء في المنازل بسبب خشية من وقوع حادثة أمنية.
وبحسب الهيئة العامة للبث الإسرائيلي، أعلن الجيش أن هناك متسللين تمكنوا من تخطي السياج الأمني من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية ويدور حالياً تبادل لإطلاق النار بين المتسللين وجنود الجيش.
وأضاف: لم يبلغ عن عدد المتسللين، غير أن أجهزة الأمن طلبت من أهالي مدينة سديروت البقاء في بيوتهم بالقرب من الغرف المحصنة.
وأعلنت الهيئة وفاة سيدة مسنة تبلغ من العمر 70 عاماً، من بلدة غديروت، تعرض منزلها لإصابة مباشرة، إضافة إلى عدد من الإصابات الأخرى بجراح متباينة.
بدوره، أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف بدء عملية «طوفان الأقصى». وقال في كلمة مسجلة بثتها قناة الأقصى: نعلن بدء عملية طوفان الأقصى، ونعلن أن الضربة الأولى التي استهدفت مواقع العدو وتحصيناته تجاوزت 5 آلاف صاروخ وقذيفة.
ورد الجيش الإسرائيلي بإعلان التأهب لحالة الحرب، وقال المتحدث باسمه إن الجيش الإسرائيلي يعلن حالة تأهب لحالة الحرب. في الساعة الأخيرة، بدأ إطلاق كثيف للصواريخ من غزة على الأراضي الإسرائيلية، وتغلغل مسلحون إلى داخل الأراضي الإسرائيلية في عدد من المواقع المختلفة.
وبعد إطلاق وابل من الصواريخ من القطاع نحو إسرائيل، فرّ مئات من سكان قطاع غزة من منازلهم الواقعة على تخوم الحدود مع إسرائيل. وبحسب وكالة فرانس برس، شوهد رجال ونساء وأطفال يحملون مواد غذائية وبطانيات ويخرجون من منازلهم.
وطلب الجيش الإسرائيلي من السكان التوجه إلى الغرف المحصنة بالتزامن مع الإعلان عن فتح الملاجئ في عدد كبير من المدن في وسط إسرائيل وجنوبها.
وللمرة الأولى تم الإعلان عن تسلل مسلحين من غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية والاشتباك مع الجيش الإسرائيلي، وأسر عدد من الجنود تضاربت الأنباء حول أعدادهم، وهل هم 5 أفراد، أو 35.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في تغريدات عبر موقع «إكس»، إطلاق عملية «السيوف الحديدية» ضد حماس في قطاع غزة.
وقال إن حماس بدأت هجوماً ضد إسرائيل منذ ساعات الصباح، إذ تم إطلاق نحو 2200 قذيفة وصاروخ، إضافة إلى عمليات تسلل إلى بعض المناطق والبلدات.
وأضاف أنه تم استدعاء قوات كبيرة إلى منطقة الجنوب والإعلان عن حالة استثنائية في الجبهة الداخلية حتى 80 كلم. وكشف تجنيد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط.
وأكد أن عشرات الطائرات الحربية تشن غارات في مناطق عدة على أهداف تابعة لحماس في القطاع.
وتحدث الجيش الإسرائيلي عن عملية مزدوجة تقوم بها حماس تشمل إطلاق صواريخ وتسللا. وقال في بيان: بدأت حماس بعملية مزدوجة شملت إطلاق قذائف صاروخية وتسلل مسلحون إلى داخل الأراضي الإسرائيلية. وأضاف أن الجيش سيدافع عنه سكان إسرائيل، متوعداً حماس بدفع ثمن باهظ..
وطالب جيش الاحتلال سكان منطقة غلاف غزة بالبقاء في المنازل بسبب خشية من وقوع حادثة أمنية.
وبحسب الهيئة العامة للبث الإسرائيلي، أعلن الجيش أن هناك متسللين تمكنوا من تخطي السياج الأمني من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية ويدور حالياً تبادل لإطلاق النار بين المتسللين وجنود الجيش.
وأضاف: لم يبلغ عن عدد المتسللين، غير أن أجهزة الأمن طلبت من أهالي مدينة سديروت البقاء في بيوتهم بالقرب من الغرف المحصنة.
وأعلنت الهيئة وفاة سيدة مسنة تبلغ من العمر 70 عاماً، من بلدة غديروت، تعرض منزلها لإصابة مباشرة، إضافة إلى عدد من الإصابات الأخرى بجراح متباينة.
بدوره، أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف بدء عملية «طوفان الأقصى». وقال في كلمة مسجلة بثتها قناة الأقصى: نعلن بدء عملية طوفان الأقصى، ونعلن أن الضربة الأولى التي استهدفت مواقع العدو وتحصيناته تجاوزت 5 آلاف صاروخ وقذيفة.
ورد الجيش الإسرائيلي بإعلان التأهب لحالة الحرب، وقال المتحدث باسمه إن الجيش الإسرائيلي يعلن حالة تأهب لحالة الحرب. في الساعة الأخيرة، بدأ إطلاق كثيف للصواريخ من غزة على الأراضي الإسرائيلية، وتغلغل مسلحون إلى داخل الأراضي الإسرائيلية في عدد من المواقع المختلفة.
وبعد إطلاق وابل من الصواريخ من القطاع نحو إسرائيل، فرّ مئات من سكان قطاع غزة من منازلهم الواقعة على تخوم الحدود مع إسرائيل. وبحسب وكالة فرانس برس، شوهد رجال ونساء وأطفال يحملون مواد غذائية وبطانيات ويخرجون من منازلهم.