في مشهد وصف بأنه «نادر»، أعلنت الولايات المتحدة وصول أكبر غواصاتها النووية إلى الشرق الأوسط. ونشر حساب القيادة على منصة «إكس» اليوم (الإثنين)، صورة للغواصة من طراز أوهايو، مشيراً إلى أنها وصلت إلى منطقة مسؤولية القيادة المركزية في الخامس من شهر نوفمبر الجاري.
وتعتبر «أوهايو» من ضمن الغواصات الضخمة التي تستخدم للردع النووي، وهي قادرة على إطلاق الصواريخ البالستية وصواريخ كروز، بحسب ما أفادت وسائل إعلام أمريكية. وتعد من أكبر غواصات الصواريخ الباليستية في العالم. إذ تستطيع كل غواصة أن تحمل 24 صاروخ ترايدنت النووي، إضافة إلى العديد من الأسلحة التقليدية.
صممت تلك الغواصة للعمليات السرية والقتال تحت الماء، ولديها القدرة على البقاء تحت الماء لمدة تصل إلى 3 أشهر.
تم بناء 18 غواصة من هذه الفئة بين عامي 1976 و1997، ولا يزال نحو 14 منها في الخدمة حاليا. ويعتبر هذا النوع من الغواصات التابع للبحرية الأمريكية بمثابة رادع نووي متنقل.
وتكشف الخطوة الأمريكية مدى الاستنفار الحاصل في منطقة الشرق الأوسط، منذ تفجر الصراع في السابع من أكتوبر الماضي بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، وسط مخاوف من توسع المواجهات إلى حرب إقليمية أوسع.
يذكر أنه قبل عدة أيام قليلة وصلت مجموعة «دوايت دي أيزنهاور» إلى المنطقة.
وقبلها أيضا تمركزت حاملة الطائرات USS Gerald R. Ford في شرق البحر الأبيض المتوسط.
وتعتبر «أوهايو» من ضمن الغواصات الضخمة التي تستخدم للردع النووي، وهي قادرة على إطلاق الصواريخ البالستية وصواريخ كروز، بحسب ما أفادت وسائل إعلام أمريكية. وتعد من أكبر غواصات الصواريخ الباليستية في العالم. إذ تستطيع كل غواصة أن تحمل 24 صاروخ ترايدنت النووي، إضافة إلى العديد من الأسلحة التقليدية.
صممت تلك الغواصة للعمليات السرية والقتال تحت الماء، ولديها القدرة على البقاء تحت الماء لمدة تصل إلى 3 أشهر.
تم بناء 18 غواصة من هذه الفئة بين عامي 1976 و1997، ولا يزال نحو 14 منها في الخدمة حاليا. ويعتبر هذا النوع من الغواصات التابع للبحرية الأمريكية بمثابة رادع نووي متنقل.
وتكشف الخطوة الأمريكية مدى الاستنفار الحاصل في منطقة الشرق الأوسط، منذ تفجر الصراع في السابع من أكتوبر الماضي بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، وسط مخاوف من توسع المواجهات إلى حرب إقليمية أوسع.
يذكر أنه قبل عدة أيام قليلة وصلت مجموعة «دوايت دي أيزنهاور» إلى المنطقة.
وقبلها أيضا تمركزت حاملة الطائرات USS Gerald R. Ford في شرق البحر الأبيض المتوسط.