تقف المملكة من قضايا الإنسانية موقف الانتصار لصاحب الحق، وردع صوت الباطل، وترفض بكل ما لها من مكان ومكانة أي توجّه أو خطاب عنصري يسيء لأيّ مكوّن بشري، فالذي لا ترضاه على نفسها لا تقبله من غيرها ولا على الآخرين أياً كان موقعه أو واقعته.
وما إدانة وزارة الخارجية السعودية بأشد العبارات؛ التصريحات المتطرفة الصادرة من وزير في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بشأن إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة المحاصر، إلا دليل تغلغل التطرّف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية، ما يستدعي أخذ موقف آني للتنبيه بخطورة مثل هذه التوجهات القائمة على كراهية واحتقار للآخرين.
وعدّ تنديد الخارجية؛ عدم اتخاذ موقف حازم وصارم بحق الوزير المُصرّح بالكلمات المرفوضة شرعاً وقانوناً وعرفاً، استهتاراً، بما تحتمه المبادئ والقِيم الإنسانية التي لا يلقي لها بعض العناصر بالاً، فيجرّم ما يصدر من الآخرين بحق شعبه، ولا يستنكر ما يصدر عنه من نابئ القول بحق شعب شريك في الأرض والمصير.
وتؤكد كافة تشريعات وأنظمة المملكة تجريم أي شكل من أشكال التمييز العنصري، وتحرص السياسات والقرارات على صيانة ورعاية حقوق الإنسان، وضمان حق الحياة لأي فرد، وتدعو لنشرها والتوعية بها، وتشدد على تأصيل المساواة البشرية بالأنظمة والتشريعات؛ والضمانات المؤسسية التي تحظر وتحاسب ممارسة جميع أشكال التمييز العنصري والكراهية والتعصب.
وتدعو المملكة إلى ضرورة تعزيز ثقافة التسامح واحترام الحقوق، والعدل والمساواة، والتصدي بحسم لكل من ينشر الأفكار القائمة على فكرة التفوق العنصري أو الكراهية العنصرية، وإثارة النعرات، والتفرقة، أو الإساءة للشعوب والحكومات والأفراد.
وما إدانة وزارة الخارجية السعودية بأشد العبارات؛ التصريحات المتطرفة الصادرة من وزير في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بشأن إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة المحاصر، إلا دليل تغلغل التطرّف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية، ما يستدعي أخذ موقف آني للتنبيه بخطورة مثل هذه التوجهات القائمة على كراهية واحتقار للآخرين.
وعدّ تنديد الخارجية؛ عدم اتخاذ موقف حازم وصارم بحق الوزير المُصرّح بالكلمات المرفوضة شرعاً وقانوناً وعرفاً، استهتاراً، بما تحتمه المبادئ والقِيم الإنسانية التي لا يلقي لها بعض العناصر بالاً، فيجرّم ما يصدر من الآخرين بحق شعبه، ولا يستنكر ما يصدر عنه من نابئ القول بحق شعب شريك في الأرض والمصير.
وتؤكد كافة تشريعات وأنظمة المملكة تجريم أي شكل من أشكال التمييز العنصري، وتحرص السياسات والقرارات على صيانة ورعاية حقوق الإنسان، وضمان حق الحياة لأي فرد، وتدعو لنشرها والتوعية بها، وتشدد على تأصيل المساواة البشرية بالأنظمة والتشريعات؛ والضمانات المؤسسية التي تحظر وتحاسب ممارسة جميع أشكال التمييز العنصري والكراهية والتعصب.
وتدعو المملكة إلى ضرورة تعزيز ثقافة التسامح واحترام الحقوق، والعدل والمساواة، والتصدي بحسم لكل من ينشر الأفكار القائمة على فكرة التفوق العنصري أو الكراهية العنصرية، وإثارة النعرات، والتفرقة، أو الإساءة للشعوب والحكومات والأفراد.